هكذا غادر الريسوني والراضي وبوعشرين السجن بعد العفو
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
عانق الصحفيون سليمان الريسوني وعمر الراضي وتوفيق بوعشرين الحرية، مساء اليوم بعد أن قضوا سنوات في السجن، بعد أن شملهم العفو الملكي بمناسبة الذكرى 25 لعيد العرش.
توفيق بوعشرين غادر أسوار سجن العرجات 2، بسلا وكان في استقباله عدد من الصحافيين والسياسيين منهم عبد العالي حامي الدين، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ومحمد طه، عضو المجلس الوطني لحزب الاستقلال، ومباشرة بعد مغادرته باب السجن ركب سيارته التي قادها بنفسه، وغادر حيث وعد بتقديم تصريح صحافي فيما بعد.
ومن جهته غادر الصحفي الريسوني سجن عين برجة في الدار البيضاء بابتسامة عريضة وقد استقبله أقاربه ومجموعة من النشطاء بشعار حرية… حرية، وسط صرخات الفرح في صفوف أقاربه وعدد من النشطاء.
وظهر الريسوني وهو يرفع علامة النصر، فيما خرج الراضي من سجن تيفلت وسط حشد من أسرته ورفاقه.
كلمات دلالية توفيق بوعشرين سليمان الريسوني عمر الراضيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: سليمان الريسوني عمر الراضي
إقرأ أيضاً:
منظمة بدر:قانون العفو العام “يعطل العدالة”!
آخر تحديث: 17 دجنبر 2024 - 11:16 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في منظمة بدر النائب مختار الموسوي، الثلاثاء، أن تعديل قانون العفو العام بصيغته الحالية سيؤدي إلى إطلاق سراح الفاسدين والإرهابيين مما يعرقل العدالة ويشكل تهديدًا على الأمن.وقال الموسوي في تصريح صحفي، ان “تعديل قانون العفو العام بصيغته الحالية سيؤدي إلى إطلاق سراح الإرهابيين والسارقين وتجار المخدرات”، مشيرًا إلى أن “هؤلاء يشكلون تهديدًا حقيقيًا على الأمن والمجتمع”.وأضاف، ان “بعض القوى السياسية تسعى للضغط من أجل إصدار عفو يشمل الإرهابيين والفاسدين مما قد يعرّض المجتمع للخطر”، مُوضحًا أن “الفصل التشريعي المقبل لن يشهد التصويت على القانون بسبب الخلافات القائمة حوله”.وبين، أن “القانون يحتاج إلى دراسة مستفيضة وأنه يجب تحديد الفئات المشمولة بشكل دقيق”، لافتا الى أن “محاولة البرلمان تمرير هذا العفو قد تُستخدم لتبرئة فاسدين نهبوا المال العام وقتلوا أبناء الشعب العراقي وهو ما يتطلب تراجعًا جادًا عن هذا الاتجاه”.يذكر ان قوى سياسية تفرض ضغوط باتجاه اعادة التصويت على العفو العام رغم الملاحظات الكثيرة حيال نقاط المتعلقة بالإرهاب”.