الحد الأدنى لكليات الهندسة في تنسيق المرحلة الأولى ثانوية عامة 2023
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
يبحث طلاب الثانوية العامة عن الكليات المتاحة ضمن تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 علمي رياضة، بالتزامن مع تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات فى تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023.
تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 علمي رياضةأعلنت وزارة التعليم العالى والبحث العلمي الحد الأدنى لـ تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 شعبة علمي رياضة من 342 درجة، ويقدر الحد الأدنى لــ تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 لطلاب علمي رياضة بالنسبة المئوية كالتالى83.
ويمكن لطلاب الثانوية العامة تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات ضمن المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 من خلال الرابط الذي أتاحته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال الضغط على الرابط التالي: موقع تنسيق الجامعات 2023.
خطوات التسجيل على موقع التنسيق الإلكتروني 2023
- الدخول على موقع تنسيق الجامعات 2023 من هنـــــــــــــــــــا.
- اختيار مصدر الشهادة التي حصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- كتابة بيانات الطالب الأساسية.
- مراجعة البيانات جيداً.
- اختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- الضغط على جملة الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملئ الرغبات.
- بعد ملئ الرغبات يتم إعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.
- الضغط على كلمة تسجيل.
- طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
اقرأ أيضاًالكليات المتاحة في تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 لـ «علمي علوم»
مد المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات الحكومية والمعاهد 24 ساعة
تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. المعاهد والكليات المتاحة لنظام 3 سنوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الأولى تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 رابط تسجيل الرغبات كليات العلمي كليات علمي رياضة موقع التنسيق موقع التنسيق الإلكتروني 2023 تنسیق المرحلة الأولى للثانویة العامة 2023 تنسیق الجامعات 2023 الضغط على
إقرأ أيضاً:
زيادة الحد الأدنى للأجور .. غباء "انيشتاين" و حكم بإعدام 25 مليون أسرة مصرية!
المسئول الذي سيوقع على قرار زيادة الحد الأدني للأجور عليه أن يدرك أن توقيعه على هذا القرار هو حكم بإعدام حوالي 25 مليون أسرة.
صحيح أن هذه الزيادة ستسعد حوالي 5 ملايين أسرة، هم أسر العاملين في الحكومة وقطاع الأعمال؛ فهم وحدهم الذين يضمنون الحصول على كل زيادة تقرها الحكومة، ولكن في المقابل فإن القرار نفسه سيصعق حوالى 25 مليون أسرة، هم أسر العاملين بالقطاع الخاص والحرفيين والفلاحين والعاطلين الذين ما زالوا يبحثون عن فرصة عمل والعمالة المؤقتة، وهؤلاء جميعًا سينزل قرار الزيادة على رؤوسهم كالصاعقة.. لماذا؟ لأن مرتباتهم لن تزيد مليمًا واحدًا، فأغلب القطاع الخاص لم يلتزم حتى الآن بحد الـ6 آلاف جنيه، بل إنها لا تزال أقل من 3 آلاف جنيه!
والإصرار على زيادة الحد الأدنى للأجور واعتباره يوفر دعمًا اجتماعيًا للأسر المصرية هو كذبة كبيرة، ذلك أنه لا يوفر حماية اجتماعية سوى لموظفي الحكومة وحدهم، وكله من ميزانية الدولة، وكأن موازنة الدولة مخصصة ومباحة فقط لموظفي الحكومة، أما من سواهم فكأنهم من دولة أخرى، وليس لهم نصيب من ميزانية مصر، وتلك مخالفة دستورية خطيرة باعتباره تمييزًا بين المواطنين، فموازنة الدولة لكل المصريين وليس لشريحة واحدة. ولهذا فإنه على الحكومة أن تبحث عن طريقة أخري لتوفير الحماية الاجتماعية لكل المصريين، وليس لموظفي الحكومة فقط، وهناك أكثر من طريقة لتحقيق ذلك، منها فبدلًا من أن تخصص الحكومة عشرات المليارات من الجنيهات لزيادة رواتب موظفيها وحدهم، يتم تخصيص هذه المليارات لزيادة الحصص التموينية لأصحاب بطاقات التموين. وأيضًا إصرار الحكومة على زيادة الحد الأدنى للأجور للمرة السادسة يكشف عن أنها لا تتعلم أبدًا من تجاربها الفاشلة، فسبق للحكومة أن رفعت الحد الأدنى للأجور 5 مرات.. فقد رفعته في أبريل 2022 إلى 2700 جنيه، وبعد أقل من 6 أشهر عادت ورفعته للمرة الثانية ليصبح 3000 جنيه، ثم في أبريل 2023 رفعته للمرة الثالثة ليصبح 3500 جنيه، وللمرة الرابعة في سبتمبر 2023 ترفعه ليصل إلى 4000 جنيه، وفي فبراير 2024 رفعته للمرة الخامسة إلى 6000 جنيه.فماذا كان محصلة كل هذه الزيادات؟.. كانت المحصلة هى زيادة التضخم حتى لامس 40%، وتراجع قيمة الجنيه أمام الدولار، فبعد أن كان الدولار يعادل 26 جنيهًا، قفز الدولار إلى 30 جنيهًا، ثم 40 ثم 50، وتوالت الزيادة حتى كادت تقترب من 70 جنيهًا، قبل أن يتراجع حاليًا إلى 51 جنيهًا إلا قروشًا قليلة.
فهل بعد كل هذه الكوارث تعاود الحكومة السير في نفس الطريق للمرة السادسة؟.. وقديمًا قال أينشتاين: «الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات وانتظار نتائج مختلفة». فما بالنا إذا تكرر نفس الفعل خمس مرات، وكانت النتيجة كارثية، ثم نفكر فى تكرارها للمرة السادسة!