وجد عائلته في انتظاره قبل حوالي ساعة ونصف من موعد خروجه، خرج الطاوجني وهو يذرف الدموع محتضنا زوجته وشقيقه وأولاده، مرددا عبارة « أنا فرحان ربي يخليكوم ليا… ».

هكذا بدا المشهد الإنساني المؤثر الذي عاينه « اليوم24 » قبل لحظات من خروج الناشط واليوتوبر رضى الطاوجني من سجن أيت ملول ليعانق الحرية، بعدما قضى حوالي ثمانية أشهر من عقوبته الحبسية التي قضت بها محكمة الاستئناف بأكادير بالحبس أربع سنوات، على خلفية قضية تشهير رفعها ضده وزير العدل عبد اللطيف وهبي.

وقال الطاوجني أثناء حديثه لـ »اليوم24″، إنه لم يكن يتوقع أن يتجاوب جلالة الملك محمد السادس مع طلبه الحصول على عفو من جلالته، غير أنه صدم من توصله برده الكريم، اليوم الاثنين.

 

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

المشهداني يؤكد لرؤساء الكتل النيابية ضرورة التصويت على قانون العفو العام أولاً

المشهداني يؤكد لرؤساء الكتل النيابية ضرورة التصويت على قانون العفو العام أولاً

مقالات مشابهة

  • هل يسمح قانون التأمينات بعودة المؤمن عليه للعمل بعد خروجه معاش مبكر؟
  • الفيضانات في الكونغو الديمقراطية تدمر حوالي ألف هكتار من المزروعات
  • قراءة في أبعاد ودلالات الزيارة السلطانية
  • التعليم في عهد الهيثم السعيد
  • المشهداني يؤكد لرؤساء الكتل النيابية ضرورة التصويت على قانون العفو العام أولاً
  • عبد الصادق الشوربجي: أشكر الرئيس السيسي على تجديد الثقة برئاسة الهيئة الوطنية للصحافة
  • وزير العدل بحث مع العفو الدولية سبل مواجهة الاعتداءات على لبنان دولياً
  • جلالة السلطان يطلع عن كثب على سير العملية التربوية بالعامرات
  • نادر أُصيب بجروحٍ خطيرة.. قذيفة إسرائيليّة سقطت قربه
  • عادل حمودة: الشيخ زايد ترك إرثا ملهما منحه لقب «والد الأمة»