«أبوظبي للجودة» يؤكد مطابقة المنتجات في الأسواق متطلبات علامة الثقة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أطلق مفتشو قطاع خدمات الأسواق والمستهلكين في مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة حملة توعوية وتفتيشية للتحقق من مطابقة المنتجات المتداولة في أسواق إمارة أبوظبي، حيث تركزت الحملة على مصابيح الإنارة والأدوات المرشدة لاستهلاك المياه بجميع أنواعها.
وتهدف الحملة إلى ضمان استمرار مطابقة هذه المنتجات لمتطلبات وشروط الحصول على علامة الثقة وشهادة المطابقة.
وقام المفتشون خلال الحملة بزيارة المنشآت المنتشرة في أسواق الإمارة واختبار عينات عشوائية منها وفقاً للمتطلبات والشروط ذات الصلة، وأكدت نتائج الحملة استمرار مطابقة هذه المنتجات بما يلبي اشتراطات السلامة للمستهلكين.
وأكد خلف المزروعي المدير التنفيذي لقطاع خدمات الأسواق والمستهلكين أن مفتشي القطاع هم الذراع الميدانية للمجلس، حيث يقومون بالتفتيش والمراقبة على المنتجات في الأسواق وفقاً لأفضل الممارسات الدولية لضمان سلامة المنتجات وتطابقها مع المواصفات القياسية واللوائح الفنية ذات الصلة.
وأشار إلى أن مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة يضمن مطابقة المنتجات في الأسواق من خلال ستة أنشطة تشغيلية: زيارات التفتيش الميداني، والتفتيش الذكي، وبرامج المطابقة، والتعاون مع الشركاء، وبلاغات المستهلكين، والإجراءات التصحيحية وسحب المنتجات. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات أبوظبي للجودة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
علامة يدعو الجيش إلى الضرب بيد من حديد
إستنكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية وعضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة ما حصل ليلة أمس، ودعا الجيش الى الضرب بيد من حديد و"ألا يسمح لأي طابور خامس بالدخول على الخط، ذلك أننا شهدنا وليومين متتاليين تصرفات غير مقبولة على طريق المطار أو حتى في أي منطقة أخرى في بيروت".واشار الى أنّ "التعرّض لليونيفيل غير مقبول إذ إنّهم موجودون في لبنان للقيام بمهمة أساسية ونحن كلبنانيين نعوّل على دورهم وتعاونهم مع الجيش اللبناني وهم يقومون بالدور الموكل إليهم".
ورأى في حديث عبر "صوت كلّ لبنان"، أنّ "الأحداث على الطريق تأتي بسبب تأخر الانسحاب الإسرائيلي"، لافتاً الى أنّ "النقاط الخمس التي لا تريد أن تنسحب منها إسرائيل كأنها تعني تكريس وجودها لمرة ثانية في الداخل اللبناني لفترة وبالتالي كأنها تشرّع نوعًا من تدخّل لإسرائيل وفق ما تقتضيه مصلحتها بغض النظر عن الاتفاق الذي تم التوصل اليه ومضمونه والدولة اللبنانية ترفض هذا الموضوع وهذا موقف رسمي عبّر عنه الجميع وتجرى اتصالات على هذا الصعيد".
وأشار الى أنّ "لا أهميّة للحديث عن السلاح خارج إطار الدولة والإستراتيجية الدفاعية في حال إسترجع لبنان سيادته وتسلّم الجيش اللبناني زمام الأمور"، معتبراً أنّ "خطاب القسم هو خارطة طريق أجمعت عليها كلّ الأطراف اللبنانية وكتلة التنمية والتحرير ليست بوارد العرقلة بل هدفها المساهمة في اعادة بناء الدولة ولديها أمل كبير أنّ رئيس الجمهورية والحكومة الجديدة قادران على القيام بالدور المطلوب منهم".