الجهاد: تصريحات بن غفير باعتبار المجرمين أبطالاً تحريضٌ على قتل الأسرى
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
#سواليف
قال الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في #فلسطين محمد الحاج موسى، إن #احتجاجات #المستوطنين على مجرد توقيف جنود مشاركين في #تعذيب_الأسرى الفلسطينيين حتى الموت في #سجن “ #سديه_تيمان” بالنقب المحتل، هي مظهر آخر من مظاهر #العنصرية التي بني عليها الكيان الإسرائيلي الذي يزعم الغرب أنه واحة من الديمقراطية، وهو يمارس #القتل و #المجازر دون رادع ويشن الحروب على كل الجبهات.
الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي، محمد الحاج موسى:
– "احتجاجات المستوطنين على مجرد توقيف جنود مشاركين في تعذيب الأسرى الفلسطينيين حتى الموت في (سديه تيمان) هي مظهر آخر من مظاهر العنصرية التي بُني عليها الكيان المحتل، وهو يمارس القتل والمجازر دون رادع ويشن الحروب على كل…
وأضاف موسى في تصريح صحفي ، أن تصريحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار #بن_غفير، باعتبار هؤلاء #المجرمين أبطالاً، هي #تحريض سافر على #قتل #الأسرى داخل #المعتقلات.
يسرائيل هيوم عن بن غفير بعد اقتحام معسكر سديه تيمان: أطالب المدعية العسكرية برفع يدها عن جنود الاحتياط pic.twitter.com/fjIuCU1X2a
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) July 29, 2024ودعا المواطنين في كل الأراضي الفلسطينية إلى النفير دفاعاً عن الأسرى في سجون الاحتلال، والرد على هذه الجرائم.
◾️ فظائع جديدة عن مقبرة "سديه تيمان"..
إليكم تفاصيل جديدة عن جرائم الاحتلال بحق أسرى غزة: pic.twitter.com/mQRCiFTZAr
وطالب موسى جميع المؤسسات الدولية بالتحرك السريع لوضع حد لعمليات التعذيب الممنهج داخل المعتقلات، وملاحقة بن غفير وأمثاله بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بموجب القانون الجنائي الدولي.
#شاهد | مصادر عبرية: نقل أسير إلى المستشفى بعد الاعتداء عليه في سجن "سديه تيمان" ومناوشات بين الجنود والشرطة العسكرية التي حضرت للمكان للتحقيق. pic.twitter.com/o3RjnEF2Yp
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) July 29, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلسطين احتجاجات المستوطنين تعذيب الأسرى سجن سديه تيمان العنصرية القتل المجازر بن غفير المجرمين تحريض قتل الأسرى المعتقلات شاهد سدیه تیمان بن غفیر
إقرأ أيضاً:
أول تعليق على تصريحات «مشعل» حول غزة.. مستوطنون يهاجمون فلسطينييّ الضفة
أعلنت “حركة حماس”، مساء الخميس، “أن التصريحات المنسوبة لرئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، بالتخلي عن إدارة قطاع غزة هي تصريحات كاذبة”.
وذكرت الحركة في بيان عبر قناتها على منصة “تليجرام”، أن “ما ورد من تصريح كاذب على لسان الأخ المجاهد خالد مشعل رئيس حركة حماس في الخارج لم يصدر عنه وهي عبارة عن إشاعات تبثها بعض الجهات المعادية للحركة والمقاومة”.
وأكدت الحركة أن “البيانات والتصريحات الرسمية تُنشر عبر القناة الرسمية لحركة حماس”.
وفي التصريح المنسوب لـ”مشعل” والذي نفته الحركة يقول: “استجابة لرغبة الشعب وحقنا للدماء قررنا التخلي عن إدارة غزة بما يحقق مصلحة شعبنا ويخفف من معاناته”.
يذكر أنه “يتظاهر فلسطينيون ضد “حماس” في شمال غزة، يوم الثلاثاء، فيما بدا أنه “أكبر احتجاج ضد الحركة المسلحة منذ هجماتها على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، خرج المئات من المتظاهرين في بيت لاهيا بقطاع غزة، مطالبين بـ”خروج حماس” من غزة ووقف الحرب”.
وأظهرت لقطات المتظاهرين وهم يرددون هتافات من بينها “لا “حماس” ولا الجهاد، بدنا نحافظ على البلاد”، و “برا برا، حماس تطلع برا”.
وعقب المكتب الإعلامي الحكومي لحركة “حماس” في غزة، على المظاهرات، قائلا “إن الشعارات المعارضة للحركة التي رفعت في احتجاجات خرجت ضدها، الثلاثاء، كانت عفوية ولا تعكس الموقف الوطني العام”.
وأضاف المكتب في بيان أمس الأربعاء: “أي شعارات أو مواقف عفوية يصدرها بعض المتظاهرين ضد نهج المقاومة لا تعبر عن الموقف الوطني العام، بل تأتي نتيجة للضغط غير المسبوق الذي يتعرض له شعبنا، ومحاولات الاحتلال المستمرة لإثارة الفتنة الداخلية، وصرف الانتباه عن جرائمه المستمرة”.
وأوضح أنه “ومع استمرار العدوان الإسرائيلي واستهداف المدنيين، قد يسبب ذلك حالة من الغضب العارم والاستياء الشعبي وهو أمر طبيعي في ظل هذه الجرائم المتواصلة”.
وفي سياق متصل، أفادت مصادر من الحركة تحدثت إلى “الشرق الأوسط” شريطة عدم ذكر اسمها، “أن “حماس” عقدت ما وصفته بـ”محاكم ثورية” لبعض من اعتقلتهم من مناطق تعرضت فيها قيادات الحركة وفصائل أخرى للقصف والاغتيال، كاشفة عن أنه “تم فعلياً إعدام بعض من ثبت بحقهم تهم الجاسوسية، في حين لا يزال التحقيق يجري مع آخرين”.
ولم تكشف المصادر عن عدد من طالتهم عمليات الإعدام، لكنها أكدت “أن “حماس” تأثرت بالاغتيالات على مستويات سياسية وعسكرية وحكومية، ومنذ تصاعد الاستهدافات تم اتخاذ إجراءات أمنية أكثر تشدداً”.
هذا “ولم تتوقف الضربات الإسرائيلية المركزة حتى فجر الخميس؛ إذ لا تزال تركز بشكل أساسي على أسماء بارزة، وكان أحدث أهدافها الناطق باسم “حماس”، عبد اللطيف القانوع، والذي اغتيل بصاروخ أطلقته طائرة إسرائيلية على خيمته داخل مركز إيواء بمنطقة أرض حلاوة في جباليا شمال قطاع غزة، وبالتزامن، اغتالت إسرائيل أشرف الغرباوي، أحد قادة جهاز الاستخبارات التابع لـ”كتائب القسام” الجناح المسلح لحركة “حماس”، في ضربة استهدفته وعائلته في شقة سكنية بمنطقة أرض الشنطي شمال مدينة غزة”.
وبحسب المصادر ذاتها، “فإن إسرائيل اغتالت، فجر الخميس، أحمد الكيالي، المسؤول عن تنسيق عمل جهاز الاستخبارات في القسام وجهاز الأمن الداخلي الحكومي لحكومة “«”حماس” بغزة، وذلك بضربة استهدفته في شقة سكنية بحي النصر بمدينة غزة”.
الضفة الغربية.. مستوطنون يهاجمون الرعاة في مسافر يطا
هاجم مستوطنون إسرائيليون، “رعاة الأغنام في مسافر يطا جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية”.
وقال الناشط الإعلامي أسامة مخامرة، إن “عددا من المستوطنين هاجموا رعاة الأغنام بالقرب من خربة الحلاوة بمسافر يطا، واعتدوا بالضرب على الشاب محمود خليل أبو عرام، وقاموا بتكسير هاتفه، وحاولوا سرقة قطيع مواشي يعود للعائلة، وتم التصدي لهم من قبل المواطنين”.
وبحسب “المركز الفلسطيني للإعلام”، أشار إلى “اعتداءات متكررة على رعاة الأغنام ومواشيهم، من قبل المستوطنين بهدف ترحيل المواطنين عن أراضيهم لصالح التوسع الاستعماري”.