صحة الدقهلية تبحث الاستعدادات الخاصة بمبادرة"الألف يوم الذهبية "
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
عقدت مديرية الصحة بالدقهلية، اليوم الإثنين، اجتماعاً برئاسة الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجي؛ لمناقشة الاستعدادات الخاصة بالمبادرة الرئاسية "الألف يوم الذهبية لتنمية الأسرة المصرية" تحت مظلة 100 مليون صحة، وذلك تحت اشراف الدكتور. شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية.
وحضر الاجتماع الدكتور السيد فاروق و مدير ادارة المستشفيات بالدقهلية، والدكتورة بسمة شوكت مدير ادارة الحضانات بالدقهلية ومديرى المستشفيات ورؤساء اقسام النساء والحضانات.
واستعرض المجتمعون السلبيات المرصودة مؤخرا خلال مرورات الفرق الإشرافية لادارة الطب العلاجي وكيفية تلافيها مشددين على أهمية الانضباط والتواجد لمقدمي الخدمة الطبية بجميع المستشفيات علي مدار اليوم
كما تم مناقشة منظومة الاستقبال والطوارئ وكيفية الارتقاء بمستوي وسرعة تقديم الخدمة بها و كذلك منظومة التحويلات للحالات بين المستشفيات المختلفة.
جدير بالذكر أنه تم إطلاق مبادرة الألف يوم الذهبية تحت مظلة 100 مليون صحة فى أغسطس 2023 وتهدف المبادرة لرفع الوعي بأهمية الألف يوم الأولى من الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مناقشة الاستعدادات لتنمية الأسرة المصرية تعرض المجتمع إدارة المستشفيات الدقهلية وزارة الصحة المبادرة الرئاسية وكيل وزارة الصحة الخدمة الطبية مديرية الصحة بالدقهلية الألف یوم
إقرأ أيضاً:
مدير صحة حمص: البدء بخطة طوارئ لتحسين الخدمات الصحية وقريباً مشفى متنقل في مدينة القصير
حمص-سانا
أعلن مدير صحة حمص الدكتور رضا العمر أن المديرية بدأت بخطة طوارئ من ثلاث مراحل، لتحسين واقع وجودة الخدمات الصحية، المقدمة عبر المشافي والمراكز الصحية في المحافظة.
وأوضح العمر في تصريح لسانا أن المرحلة الأولى تتضمن تأمين مستلزمات استمرار عمل المراكز والمشافي التي كانت تعمل بطاقتها الدنيا، والثانية تأهيل المراكز والمشافي الموضوعة بالخدمة، وتحسين مستوى جودة الخدمة الطبية التي تقدمها من خلال تدعيم البنية التحتية، ورفدها بالأجهزة اللازمة، ومعالجة مشكلة سوء توزيع الكادر التمريضي، وتدريبه بشكل جيد، أما المرحلة الثالثة فإستراتيجية وتهدف إلى إعادة إعمار المشافي والمراكز الصحية المهدمة، لتعود لتقديم خدماتها الصحية للمواطنين.
وذكر العمر أنه تمت المباشرة بنقل المشفى الميداني بحي المهاجرين إلى مدينة القصير، ليقدم خدماته للمدينة، والقرى المحيطة بها، لأنها تشهد عودة كبيرة للمهجرين وتفتقر للخدمات الصحية، لأن المشفى الوطني فيها مهدم بالكامل، مشيراً إلى أنه تم توجيه المركز الصحي بالقصير للعمل على مدار ٢٤ ساعة، لتقديم الخدمات الإسعافية والتمريضية، ريثما يتم نقل المشفى المتنقل إليها، ولافتاً إلى أن حي المهاجرين سيحصل على الخدمات الصحية، عبر مشفيي كرم اللوز والزهراء المتواجدين بالقرب من الحي.
وأوضح العمر أنه سيتم قريباً تزويد المراكز الصحية بالطاقة الكهربائية، أو الطاقة البديلة لتشغيل الأجهزة، بما يضمن استمرار عملها وينعكس بشكل إيجابي على جودة الخدمة الصحية.