بوابة الوفد:
2025-03-20@21:22:09 GMT

هل وحدة التحكم الجديدة Astro Bot PS5 رائعة حقا

تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT

تستعد Sony حاليًا للعبة مغامرات شبيهة بلعبة Mario لجهاز PS5 مستوحاة من شخصية Astro Bot الصغيرة اللطيفة. سيصل هذا العنوان في 6 سبتمبر ويبدو رائعًا للغاية. وعلى غرار Nintendo، أعلنت الشركة أيضًا عن وحدة تحكم DualSense ذات طابع خاص للاحتفال بالإصدار. إنها رائعة للغاية.

وحدة التحكم اللاسلكية Astro Bot Limited Edition DualSense هي تكريم لدلو البراغي الذي يحمل الاسم، والذي ظهر لأول مرة في مجموعة من ألعاب الواقع الافتراضي المصغرة التي تم إصدارها في عام 2013.

تطلق Sony على وحدة التحكم "عمل فني حقيقي" ومن السهل معرفة السبب. هذا الشيء جميل بالتأكيد. يوجد زوج من الروبوتات على لوحة اللمس. تتميز المقابض والأزرار بلمسة زرقاء مميزة لـ Astro Bot.

أوضحت الشركة أيضًا كيف تستفيد لعبة المنصات ثلاثية الأبعاد القادمة من العديد من ميزات وحدة التحكم DualSense. لقد قام المطور بزيادة عدد القوام التي يمكن للاعبين الشعور بها من خلال وحدة التحكم من خلال ردود الفعل اللمسية. تم تحسين استجابة الزناد التكيفية للاستفادة من القوى الجديدة للبطل. تصف سوني القدرة على "الشعور باهتزاز الدافع" عند استخدام حقيبة نفاثة، على سبيل المثال.

تقول أن كل قوة جديدة في اللعبة "تم منحها نفس المعاملة الخاصة". يتضمن ذلك أداة Dual Speeder، والتي تحول وحدة التحكم حرفيًا إلى مركبة فضائية يتم التحكم فيها بالحركة. هذه الميزات الجديدة مخصصة لجميع لوحات ألعاب DualSense، وليس فقط تلك التي تبدو وكأنها روبوت.

تكلف وحدة التحكم ذات الطابع 80 دولارًا ويتم شحنها في نفس يوم اللعبة، في 6 سبتمبر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وحدة التحکم

إقرأ أيضاً:

السعودية تستحوذ على "البوكيمونات"… بحثاً عن "النفط الجديد"!

الاقتصاد نيوز - متابعة

 

في عالم الديجيتال حيث البيانات هي «النفط الجديد»، لا يبدو غريباً أن تستثمر السعودية، صاحبة أكبر احتياطات النفط في العالم، في هذا المورد الثمين.   لكن هذه المرة، بدلاً من حقول النفط، نجدها تتجه نحو ساحات المعارك الرقمية، حيث تتجول ملايين الشخصيات الافتراضية بحثاً عن «البوكيمونات».   في صفقة تبلغ قيمتها 3.5 مليارات دولار، استحوذت شركة Scopely، التابعة لـ «صندوق الاستثمارات العامة السعودي»، على جزء من أعمال Niantic، الشركة المطورة للعبة «بوكيمون غو». وبينما تبدو الصفقة امتداداً منطقياً لإستراتيجية المملكة في تنويع اقتصادها بعيداً من النفط، إلا أنها دفعت بعضهم إلى التساؤل حول طبيعة الصفقة وما تجلبه من فرصة هائلة في عالم الاقتصاد الرقمي.   السلاح السري للقرن الحادي والعشرين عندما أُطلقت «بوكيمون غو» في 2016، كانت أكثر من مجرد لعبة.   كانت تجربة اجتماعية تكنولوجية غيّرت طريقة تفاعل المستخدمين مع ألعاب الفيديو.   عبر تقنية الواقع المعزّز (AR)، دفعت اللعبة ملايين اللاعبين لمطاردة «البوكيمونات» في الشوارع، والحدائق، وحتى داخل المؤسسات.   لكن وراء هذا السحر التكنولوجي، هناك كنز خفي: البيانات.   يجمع التطبيق كميات هائلة من المعلومات، من المواقع الجغرافية إلى سلوكيات المستخدمين، ما يسمح بإنشاء خريطة تفصيلية لكيفية تحرك الناس في المدن، والأماكن التي يزورونها، وكيفية تفاعلهم مع محيطهم. هذه المعلومات مورد إستراتيجي يمكن استخدامه في مجالات عدة، من التسويق إلى بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي وتدريبها، وربما حتى لأغراض أمنية.   في الأغنية الشهيرة للعبة، يتردد مقطع يقول: «بوكيمون، سأجمعها الآن». لكن السؤال هو: من الذي يجمع ماذا بالضبط؟ هل يعني انتقال ملكية اللعبة بأنّ البيانات التي جُمعت على مدى سنوات ستصبح متاحةً بشكل أوسع للمستثمرين الجدد؟ وكيف سيجري التعامل مع سياسات الخصوصية في المستقبل؟ تساؤلات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي من عشاق اللعبة، تطرح تحديات مهمة حول إدارة البيانات وحقوق المستخدمين في العصر الرقمي، بمعزل عن المالك الجديد.   من منظور اقتصادي، يبدو أن السعودية تبني «أوبك البيانات» الخاصة بها. بين استثماراتها في الألعاب الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات المتقدمة، يبدو أنها تجهّز نفسها لعصر ما بعد النفط.   فامتلاك لعبة بحجم «بوكيمون غو» التي وصل عدد مستخدميها إلى 100 مليون ذات يوم ليس تفصيلاً صغيراً، بل هو بالفعل خطوة ضمن إستراتيجية أوسع تهدف إلى السيطرة على مصادر البيانات الضخمة. حتى الآن، لم تعلن شركة Scopely أو الجانب السعودي عن أي تغييرات جوهرية في اللعبة أو سياساتها المتعلقة بالخصوصية وتجربة المستخدم.   مع ذلك، يترقب بعضهم إعلانات جديدة حول كيفية تعزيز اللعبة مستقبلاً بما يتماشى مع الأهداف الاقتصادية والاجتماعية للسعودية.   قد تكون هذه الصفقة خطوةً إستراتيجية جديدة ضمن سعي المملكة إلى تحقيق رؤيتها لعام 2030، التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط عبر الاستثمار في قطاعات مثل الترفيه والتكنولوجيا. كذلك، يمكن أن يكون للاستحواذ على لعبة شهيرة مثل «بوكيمون غو» ذا أبعاد متعددة.   قد نشهد في المستقبل تطوير محتوى جديد داخل اللعبة مستوحى من الثقافة السعودية أو حتى إقامة فعاليات رقمية واقعية مرتبطة بالمواقع التاريخية والسياحية في المملكة.   وكما تقول كلمات الأغنية: «لحلمنا الوحيد، نحو عالم جديد»، ربما يكون ما نعيشه الآن هو بداية تمظهر حقيقي لرؤية تسعى إلى الجمع بين التكنولوجيا الحديثة والإرث الثقافي الغني.

 


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. أجواء رائعة في تدريبات الخُضر ببوتسوانا
  • بالفيديو.. أجواء رائعة في تدريبات الخضر ببوتسوانا
  • تعرف على سعر لعبة جراند ثفت أوتو 6 وموعد وصولها المرتقب
  • لعبة Assassin’s Creed Shadows.. تقييمات مرتفعة من النقاد
  • شاهد بالفيديو.. شاب سوداني يرد على استفزاز إحدى الفتيات ويغني أغنية “هندية” بطريقة رائعة
  • كانت “رائعة” وناقشنا عدة قضايا بمافيها الطريق نحو السلام.. ترامب يدلي بتصريحات حول محادثته مع بوتين
  • السعودية تستحوذ على "البوكيمونات"… بحثاً عن "النفط الجديد"!
  • إسرائيل تحذر حماس: قواعد اللعبة تغيّرت.. والعملية ستستمر
  • مطالبة المصرف المركزي بتجريد المضاربين من أدوات التحكم في سعر الصرف
  • صهيب ناير “:سعيد جدا والأجواء رائعة في بيت المنتخب”