سحر رامي تكشف أسرارا لأول مرة عن فيلم "كابوريا".. فيديو
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
قالت الفنانة سحر رامي، إن فيلم كابوريا شهد مشاركة نجمة عالمية "كيت بلانشيت" وفور عودتها إلى الوطن وبعد العديد من السنوات حصدت جائزة الأوسكار وكانت في قمة السعادة، مشيرة إلى أن فيلم كابوريا جعلها تحب التمثيل والسينما.
وأضافت سحر رامي، خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، أن النجمة العالمية تواصلت مع حسين الأمام والمخرج خيري بشارة من أجل الحصول علي لقطاتها والمشاهد الخاصة بها في الفيلم، وأشارت إلى أنها كانت في زيارة سياحية إلى مصر وتقيم في فندق بوسط البلد، وكان المسئول عن احضار المجاميع شاهدها في لفندق وطلب منها المشاركة ووافقت، ومن هنا كانت بدايتها لتصبح بعد ذلك نجمة عالمية.
كشفت سحر رامي، خلال الحلقة أسرار وكواليس تذاع لأول مرة عن حياتها الخاصة والمهنية ومنها تخرجها من معهد الباليه، وعملها بالإعلانات، والمسرحيات التي قدمتها وأبرز الأدوار الدرامية والسينمائية التي قدمتها.
كما تحدثت عن أسباب انسحابها من مسرحية الزعيم وأبرز الذكريات مع الأستاذ فؤاد المهندس من خلال مسرحية "قسمتي " وسعيد صالح بمسرحية " كعبلون " وفوازير فطوطة مع الراحل سمير غانم.
شاهد الفيديو من هنا
وعلاقتها بشقيقتها علا رامي ووالدها الفنان نهاد رامي، وماذا تعلمت منه وزوجها الفنان الراحل حسين الامام والعلاقة الرائعة بينهما ولحظات الوداع ووفاته في حضنها وهل قامت بإلغاء احتفالها بعيد ميلادها مدى الحياة ولم تتزوج بسبب وفاة حسين الإمام.
وآخر الأعمال الفنية التي شاركت بها وهي مسلسل رحيم وابتعادها عن المشاركة في أي أعمال فنية اخري وأسباب ذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سحر رامي الفنانة سحر رامي فيلم كابوريا فؤاد المهندس سمير غانم علا رامي حسين الامام سحر رامی
إقرأ أيضاً:
أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50
كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
ليلة موسيقية غنائية في حب أم كلثوم بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة ليلة في حب أم كلثوم لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية بلد طماى الزهايرةقال “سعد الدين” في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».
وتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
واستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكباروفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
وعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».