وفاة شقيقة المستشار مرتضى منصور في حادث مروري بشارع أحمد عرابي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعلن المستشار مرتضى منصور وفاة شقيقته الصغرى ”دعاء” نتيجة حادث مروري في شارع أحمد عرابي.
وقال في منشور على صفحته عبر الفيسبوك: البقاء لله والحمد لله فلقد توفيت شقيقتي الصغري دعاء نتيجة حادث مروري مروع في شارع احمد عرابي الذي خلي تماما من عسكري مرور بعد توسيع الشارع للسيارات ونسيوا البني آدمين لا مطب ولا إشارة مرور مما عرض العشرات يوميا إلى ووقوع حوادث كارثية لهم .
وتابع ”منصور”: وبعد صراع مرير تحملت فيه المرحومة دعاء آلام تفوق طاقة البشر ولكن لإيمانها بقضاء الله كانت صابرة راضية بما كتبه الله لها.
وواصل: الله يرحمها ويجعل الجنة مثواها بأمره... الفقيدة زوجة الدكتور محمد عادل صادق ووالدة المستشار احمد عادل رئيس المحكمة الاقتصادية بالاسماعيلية.
وأضاف خروج الجنازة ظهر الغد من المسجد الكبير بقرية بشالوش مسقط رأس العائلة ويتم دفنها في مدافن الاسرة بالقرية، ويقام سرادقين للعزاء الأول غدا الثلاثاء في قرية بشالوش ويقام العزاء الثاني في مسجد عمر مكرم بالقاهرة مساء الخميس القادم .
واختم: ادعوا معي واقرأوا الفاتحة على روح الفقيدة وصبرنا يارب علي فراقها.
حبس سائق أوبر المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد لمدة عام
قررت محكمة جنح الشيخ زايد، اليوم، حبس سائق “أوبر”، المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد على محور الضبعة لمدة عام وكفالة مالية 1000 جنيه.
وكانت قد كشفت الفنانة هلا السعيد عن تعرضها للتحرش من سائق أوبر، من خلال فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، قائلة: "أنا حاليًا على محور الضبعة، وكنت راكبة أوبر، لقيت السواق يوقف العربية ونزل منها وقال لى انها سخنت، وبابص ورايا لقيته يفك حزام البنطلون ونزلت من العربية بسرعة، وهو قال لى ماتخافيش ماتخافيش أنا عندي السكر ولازم كل شوية ادخل الحمام".
وتابعت السعيد: "نزلت من العربية وسيبت شنطتى والحمد لله إني كنت بتكلم في التليفون قبل ما العربية تقف واتصلت بأحد من أصدقائي قلت له إني أرسلت له لايف لوكيشن وتقريبًا هذا ما جعل السواق يخاف، والحمد لله إننا الصبح ولسه قريبة من بيتي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرتضى منصور حادث مرورى شارع أحمد عرابي الجيزة
إقرأ أيضاً:
لي كل الإمكانات لكن أهلي يرفضون استقلاليتي
السلام عليكم ورحمة الله، سيدتي الفاضلة أنا أعيش صراع مع أهلي ارقني كثيرا، لا أستطيع إقناعهم بأفكاري بالرغم من أنهم متيقنون من أخلاقي.
فانا فتاة تمكنت والحمد لله من تأسيس مشروعي الخاص، فقد صبرت واجتهدت وتعبت في الحياة كثيرا.
والحمد لله وفقني الله لأكون ناجحة، جاءتني العديد من فرص الزواج لكني رفضت لأن قلبي لم يرتاح لهم وأهلي تفهموني في ذلك.
أخلاقي كانت فوق كل اعتبار، إرادتي قوية وشخصيتي أقوى، وأهلي متيقنون من كل هذا.
لكنهم يرفضون فكرة انتقالي للعيش في منزل خاص بي في ولاية أخرى لأوسع من مشروعي.
ويرون أنّ بعدي عنهم تهديدا لسلامتي، وأنا متأكدة أنني بإذن الله قادرة على الصمود بمفردي، فكيف أقنعهم بأن هذا كله في مصلحتي..؟
نوال من الشرق
الرد:تحية طيبة لك ولكل قراء الموقع، مرحبا بك في موقع النهار ونتمنى من المولى التوفيق في خدمتكم والرد على انشغالاتكم.
سأبدأ من حيث انتهيت، فلن أجيب كيف تقنعينهم، بل أنت من عليك الاقتناع أن أهلك على صواب.
فمهما كان الأمر فمصلحتك أولا وأخيرا في بر الوالدين وطاعتها، لقد أعجبت كثير بقوة شخصيتك.
وأعجبت أكثر بالنجاحات التي حققت في حياتك، وهذا حقا أمر يبعث بالثقة في النفس.
لكن عزيزتي يجب التفريق بين الثقة في النفس والغرور، فبينهما فتيل رفيع يجب الحرص على عدم تمزيقه.
أي نعم اجتهدت في الحياة، وحققت العديد من الانتصارات، والحمد لله الجزاء بين يديك ومجسد على ارض الواقع.
أهلك منحوك الحرية في الكثير من القرارات لأنك لم تجدي راحتك فيها، لكن لا يعني عدم الأخذ بآراء المقربين منك.. وأهلك في بعض القرارات المصيرية والخطوات التي تخطينها في حياتك.
فبعض القرارات قد تتعارض مع ما تقبله أو ترفضه العائلة، والاستقلالية لا تعني أبدا الابتعاد الأهل والانعزال عن المقربين.
على الأقل لا تنكري فضلهم فيما أنت عليه الآن، وهذا ما يميز الاستقلالية الإيجابية في معناها الصحيح بعيداً عن التحرر السلبي والخروج عن القيم السليمة.
أما رفضهم أراه طبيعيا، مادام فيه حماية لك، فلا تتذمري من الأمر وإن بقيت مصرة على الفكرة وتوسيع مشروعك ابحثي عن حلول أخرى كأن يرافقك أحدا من الأهل إن أمكن ذلك.
لكن إياك أن تغضبي اهلك أو يوسوس لك الشيطان في معصيتهم في سبيل تحقيق طموحك.
أتمنى أن تأخذي كلامي على محمل الجد، وتفكري مليا فلا نجاح بعيد عن حب العائلة ومساندتهم حبيبتي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور