مسؤول: 20 مليون دولار خسائر ميناء الحديدة جراء الغارات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ الحديدة/ خاص:
كشف مسؤول في مؤسسة موانئ البحر الأحمر الخاضعة للحوثيين، يوم الاثنين، عن خسائر ميناء الحديدة جراء الهجمات الإسرائيلية والتي تتجاوز 20 مليون دولار، عدا الخسائر في المنشآت النفطية.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة ما يعرف بـ”مؤسسة موانئ البحر الأحمر” التابعة للحوثيين، إن الخسائر تتجاوز 20 مليون دولار، “وأن المنشآت النفطية فالتقدير للخسائر متروك لوزارة النفط”.
وأضاف في تصريح لوكالة فرانس برس: “هناك أضرار مادية لحقت بالميناء وبالمنشآت النفطية.. من بين تلك الأضرار، تدمير اثنين من الرافعات الجسرية، وقطعة بحرية.. وعدد من المرافق والمباني الخاصة بالمؤسسة في الميناء”.
وأعلن الحوثيون يوم الاحد إخماد الحريق في ميناء الحديدة بشكل كامل بعد 8 أيام على الغارات الإسرائيلية.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد قصف 38 منشأة تخزين للمشتقات النفطية في محافظة الحديدة وتحدثت مصادر لـ”يمن مونيتور” عن صعوبات ستواجه استيراد الحوثيين للمشتقات النفطية.
الحوثيون يتحدثون عن أزمة وبناء مخابئ للمشتقات النفطيةلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةسلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...
سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...
المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...
ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...
الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: میناء الحدیدة صحیفة عبریة ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
ليفربول يخسر 72 مليون دولار !
لندن (أ ف ب)
مُني نادي ليفربول بخسارة قبل الضرائب قدرها 72 مليون دولار عن موسم 2023-2024، بسبب غيابه عن دوري أبطال أوروبا، وارتفاع مصاريفه الإدارية، حسب ما أعلن متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
إلا أن نادي «الريدز» سجل ارتفاعاً في الإيرادات الإجمالية بمقدار 25.1 مليون بكسبه 772.8 مليون، وسط ارتفاع الإيرادات التجارية بمقدار 45.3 مليون إلى 387 مليوناً.
وبعد خسارة 11.3 مليون في الموسم السابق، أسهم انخفاض قدره 47.8 مليون في عائدات النقل التلفزيوني لموسم 2023-2024 في تسجيل موسم ثانٍ سلبي على التوالي.
وكان الموسم الماضي، الأول لليفربول منذ موسم 2016-2017، يغيب فيه عن المسابقة القارية المرموقة.
وارتفع مدخول كل مباراة بمقدار 27.6 مليون بفضل افتتاح المدرج الجديد في ملعب أنفيلد، إلا أن مصاريف العاملين، وتحديداً الرواتب والمكافآت، زادت 16.3 مليون لتبلغ 485.8 مليون.
ومرد هذا الارتفاع هو المكافآت المخصصة على خلفية التأهل إلى دوري الأبطال، والفوز بكأس الرابطة في الموسم الأخير لمدربه السابق الألماني يورجن كلوب.
وبلغت قيمة المبالغ التي أنفقت لتغطية الفترة المتبقية من عقود كلوب ومساعديه غداة رحيلهم عن النادي 12.08 مليون.
وأنهى ليفربول موسم 2023-2024 في المركز الثالث في الدوري، كما بلغ ربع نهائي كأس إنكلترا ومسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج».
وخُفضت مصاريف الرواتب على خلفية رحيل عدد من اللاعبين أصحاب الأجور العالية على غرار البرازيليين روبرتو فيرمينو وفابينيو، والقائد جوردان هندرسون.
وضم نادي أنفيلد الى صفوفه الأرجنتيني ألكسيس ماك أليستر، المجري دومينيك سوبوسلاي، الياباني وأتارو إيندو والهولندي راين خرافنبرخ مقابل 188.8 مليون.
وقالت المديرة المالية جيني بيتشام «إن تشغيل نادٍ مستدام مالياً يبقى أولويتنا، ومع الزيادة المستمرة في التكاليف، من الضروري زيادة الإيرادات عاماً بعد عام للحفاظ على الاستقرار المالي».
وتابعت «لقد أدى نجاح عملياتنا التجارية، إلى جانب افتتاح مدرج أنفيلد رود الجديد، إلى زيادة إيراداتنا خلال فترة إعداد هذا التقرير، وهو ما يوضح رغبتنا في مواصلة المنافسة على أعلى مستويات كرة القدم على مستويي الرجال والسيدات».
ويقترب ليفربول، في موسمه الأول تحت قيادة المدرب الهولندي أرنه سلوت، من الفوز باللقب للمرة الـ20 القياسية ومعادلة غريمه مانشستر يونايتد، حيث يتصدر الترتيب بفارق 13 نقطة عن أرسنال الثاني قبل 10 مراحل على النهاية.
ويلتقي ليفربول أيضاً نيوكاسل في نهائي كأس الرابطة على ملعب ويمبلي في 16 مارس، كما يصطدم بباريس سان جيرمان الفرنسي في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.