سواليف:
2025-04-12@04:03:10 GMT

ما سبب غياب أبو عبيدة .. وهل غزة بحاجة إلى إغاثة؟

تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT

ما سبب #غياب #أبو_عبيدة .. وهل #غزة بحاجة إلى إغاثة؟

#الصحفي_أحمد_إيهاب_سلامة

مشاهد المجازر التي حدثت في غزة شعر بها الحيوانات، بل شعر بها
الحجر والأرض والسماء

لو أستشهد ٤٠ الفا في يوم واحد، سنقوم بنشر المنشور الآتي ،تفعيل الهاشتاق
“غزة تُباد” وستخرج الشعوب العربية بمسيرات تندد بالجرائم الصهيونية قرب سفارات الإحتلال وسيتم قمعهم وإعادتهم إلى منازلهم وعند الإستيقاظ في صباح اليوم التالي كأن شيئاً لم يكن!

مقالات ذات صلة فاطمة الهاشمي… تسحر جمهور مهرجان جرش بأدائها الأوبرالي 2024/07/29

نحن رضعنا العبودية والذل كابراً عن
كابر وأبًا عن جد، ورضينا بما أقسمته المنظمات الدولية وقرارات الحكومة العربية قبل رضاءنا بأقدار الله والعمل بها .

. والاقبح من ذلك ما زلنا نكابر!

أبو عبيدة يتساءل الكثير عن غيابه..
حسنا أنا ساخبركم السبب: لقد استاء من الشعوب العربية والإسلامية وهو يطلب منهم مساعدة إخوانهم في غزة وتصديهم للعدو الصهيوني الذي ينتهك مقدساتهم واراضيهم ويقتل
إخوانهم المسلمين في فلسطين ..

لقد علم السبب وتذكر، أن الشعوب العربية اختبرت من ذي قبل، بالاف الصواريخ الامريكية التي كانت تتساقط على رؤوس اطفال العراق كالمطر .. اختبرت في الصمت على احتلاله وتقسيمه شيعاً ومذاهب وطوائف، وفشلنا بكل جدارة في الاختبار.

اختبرنا في سوريا، وكانت أعيننا الجاحظة تراقب كل لحظة مذابح الأشقاء، وتطاير الرؤوس، وهتك الأعراض، وتدمير أعرق الحضارات، ولم يحرك واحدنا ساكناً، بل تواطأ منا على سوريا وأهلها، من تواطأ.

غزة كذلك الأمر لقد رفعت شكواها إلى رب السموات ورب الارض: لقد جعلت الأمة العربية والإسلامية خصيما لها امامه لتخاذلها وخذلانها، وقدمت شكوى آخرى عن العدو الصهيوني ومن يسنده من الانظمة العربية والغربية..

يا أهل غزة يا أعظم شعوب الأرض ويا أبهى وأشرف مخلوقات الله، ويا من تنحني السماء لكم وترفع الأرض نفسها فخراً بكم وتتباهى أمام الملائكة عنكم.. إستمروا في الدفاع عن أرضكم وحدكم، ولا تنتظروا منا الاغاثة فنحن من
نحن نحتاج الإغاثة ..

بكم يا أهلنا في غزة، نعلم أن
الإسلام باق وأن الخير ما زال
في أمتنا الى يوم الدين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: غياب أبو عبيدة غزة

إقرأ أيضاً:

البرهان: شعبنا بحاجة لوقف انتهاكات قوات الدعم السريع لا لمؤتمرات

السودان – أبلغ رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، امس الأربعاء، المبعوث البريطاني الخاص للسودان ريتشارد كراودر، أن “الشعب السوداني بحاجة لوقف انتهاكات قوات الدعم السريع أكثر من حاجته لعقد مؤتمرات”.

جاء ذلك خلال لقاء البرهان بمدينة بورتسودان (شمال شرق)، كراودر، وفق وكالة الأنباء السودانية الرسمية “سونا”.

وذكرت الوكالة أن المبعوث البريطاني قدم شرحا حول مؤتمر لندن الذي سيعقد بشأن السودان.

والأحد، أعلنت الخارجية السودانية اعتراضها على تنظيم بريطانيا في 15 أبريل/ نيسان الجاري، مؤتمرا دوليا عن السودان دون دعوة حكومته للمشاركة.

ووفق “سونا”، أوضح البرهان، للمبعوث البريطاني أن “الشعب السوداني بحاجة لأن ينظر المجتمع الدولي لمعاناته جراء الانتهاكات التي تقوم بها مليشيا الدعم السريع الإرهابية وداعميها”.

ونقلت عن البرهان قوله إن “الشعب السوداني بحاجة لوقف الانتهاكات في الفاشر (غرب) ومخيمات النازحين، أكثر من حاجته لعقد مؤتمرات هنا وهناك”.

وأشار رئيس مجلس السيادة السوداني إلى “الاستهداف الذي تتعرض له المنشآت المدنية والخدمية ومشروعات البنى التحتية من قبل المليشيا المتمردة (الدعم السريع)”.

وأكد البرهان، لكراودر، “رغبة السودان في أن تعمل بريطانيا من خلال موقعها في مجلس الأمن الدولي على تغيير الصورة النمطية عن واقع الأزمة بالبلاد”.

ودعا بريطانيا إلى “تصويب مواقفها انطلاقاً من الروابط التاريخية التي تربطها بالسودان”.

ومنذ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات “الدعم السريع” حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

من جانبه أكد المبعوث البريطاني، وفق الوكالة السودانية، أن “المجتمع الدولي سيتوحد لدعم السودان” .

وذكر أن “وزير الخارجية البريطاني (ديفيد لامي) سيستضيف الأسبوع القادم مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي بجانب عدد من المنظمات الدولية، أكبر تجمع دولي لدعم السودان بعد مؤتمر باريس الذي عقد العام الماضي”.

وأشار كراودر، إلى أن الهدف من المؤتمر “جلب السلام لشعب السودان وإنهاء معاناة السودانيين وليس بغرض فرض حلول من الخارج”.

ولفت إلى أنه “لم يتم دعوة أي جسم سياسي سوداني لهذا المؤتمر”.

ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة “الدعم السريع” في ولايات السودان لصالح الجيش.

ففي ولاية الخرطوم، التي تتشكل من 3 مدن، أحكم الجيش قبضته على مدينتي الخرطوم وبحري، فيما يسيطر على معظم أجزاء مدينة أم درمان، باستثناء أجزاء من غربها وجنوبها.

ومنذ أواخر مارس/ آذار الماضي، تسارعت انتصارات الجيش في الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقرات أمنية وعسكرية، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب قبل عامين.

وفي الولايات الـ17 الأخرى، لم تعد “الدعم السريع” تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور (غرب).

بينما يسيطر الجيش على الفاشر عاصمة شمال دارفور، الولاية الخامسة والرئيسية في الإقليم.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • سنتان على حرب السودان:أكبر كارثة جوع في العالم و20 مليوناً بحاجة إلى مساعدة صحية عاجلة
  • الأمم المتحدة: 30 مليون سوداني بحاجة للمساعدات
  • الباروني: الاعتماد فقط على النفط خطر… ليبيا بحاجة لتنويع اقتصادي شامل
  • شاخوان عبدالله نقلاً عن بارزاني: ما تعرّض له الكورد الفيليون فصلاً مأساوياً في تاريخ الشعوب
  • تحذير أممي من التداعيات الإنسانية في دارفور
  • المصري مصطفى محمد: طموحي الفوز بلقب المونديال!
  • سورية في وجه الغطرسة الصهيونية: حين تنهض الشعوب لا تُهزم
  • وائل القباني: الزمالك بحاجة إلى 10 صفقات جديدة.. والأفضل أجانب
  • البرهان: شعبنا بحاجة لوقف انتهاكات قوات الدعم السريع لا لمؤتمرات
  • دور الشعوب في كسر الحصار عن غزة.. صوت الضمير في مواجهة آلة الإبادة