واشنطن قد تفرض عقوبات جديدة على كاراكاس بعد فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعلن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية اليوم الاثنين أن الولايات المتحدة لا تستبعد فرض عقوبات جديدة على فنزويلا بعد الانتخابات الرئاسية في البلاد وفوز نيكولاس مادورو.
وقال المسؤول للصحفيين عندما سئل عما إذا كانت الانتخابات التي أجريت في فنزويلا ستؤدي إلى فرض قيود جديدة على كراكاس: "سنأخذ ذلك في الاعتبار عند التخطيط لمزيد من الإجراءات فيما يتعلق بالعقوبات ضد فنزويلا".
وأضاف المسؤول الأمريكي أن سياسة العقوبات التي ستتبعها واشنطن ستحددها المصالح الدولية الأمريكية، فضلا عن "الأفعال والتقاعس" من جانب رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو وممثليه.
وأعلن رئيس المجلس الانتخابي الوطني لفنزويلا إلفيس أموروسو أنه وفقا لنتائج الانتخابات بعد معالجة 80% من أوراق الاقتراع، فاز الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بنسبة 51.2% من الأصوات.
وأعلن ستيفان دوجاريك ممثل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بعد الانتخابات الرئاسية في فنزويلا، إن الأخير يدعو إلى الشفافية الكاملة للعملية الانتخابية ونشر نتائج الانتخابات في الوقت المناسب وتوزيعها حسب مراكز الاقتراع. مضيفا أن "الأمين العام يعتبر أن جميع النزاعات الانتخابية سيتم حلها سلميا ويدعو جميع القادة السياسيين الفنزويليين ومؤيديهم إلى ممارسة ضبط النفس
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اشنطن الإدارة الأمريكية الإجراءات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في فنزويلا الرئيس الفنزويلي الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الشفافية السياسي المسؤول الأمريكي
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري: اعتماد البطاقة الوطنية في عملية الاقتراع الانتخابي
آخر تحديث: 24 مارس 2025 - 11:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر إطاري، الأثنين ،إن “القوى السياسية الرئيسة (الإطار التنسيقي وائتلاف إدارة الدولة) ستناقش بعد عطلة العيد وخلال اجتماعها المرتقب مقترح اعتماد البطاقة الوطنية للناخب لمن لم يحدث بطاقته البايومترية (بطاقة الناخب) كونها وثيقة رسمية معتمدة لا يمكن تزويرها بسهولة وبالتالي أي تلاعب سينكشف كما انه سيسهل على الناخبين الذين لا تظهر لهم بصمة أصابع بسبب أمراض مزمنة أو غيرها”.وأشار المصدر، إلى أن “أغلب القوى السياسية تؤيد ذلك المقترح وسيتم مناقشته ورفع التوصيات اللازمة لإجراء التعديل على الفقرة الخاصة بالمستمسكات الثبوتية للناخب”.ولفت المصدر، إلى أن “تلك الإجراءات ستعزز ثقة الناخب بالعملية الانتخابية وبإجراءات مفوضية الانتخابات”، مرجحاً في الوقت نفسه “تصاعد نسبة مشاركة الناخبين بعملية الاقتراع عما سبقها في الدورات النيابية السابقة”.وتمر القوى السياسية الشيعية، بأزمات عديدة نتيجة للصراعات والخلافات في وجهات النظر بشأن الانتخابات المقبلة، وعدم الوصول إلى رأي موحد بشأن تعديل قانون الانتخابات لغاية الآن.ومطلع شهر كانون الثاني الماضي، عقدت الرئاسات الثلاث، اجتماعاً بحثت فيه جملة ملفات، أبرزها كان الاستعدادات لإجراء الانتخابات النيابية لسنة 2025 ووجوب توفير المستلزمات اللوجستية والفنية للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات.