“فهد الأمنية” تحتفي بالدفعة الـ 16 من طلبة “برنامج الابتعاث الخارجي”
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
فاطمة المالكي
احتفت كلية الملك فهد الأمنية، بتخريج الدفعة الـ(16) من طلبة البرنامج الأكاديمي الأمني للابتعاث الخارجي، بحضور مدير عام الكلية اللواء الدكتور علي بن عبدالرحمن الدعيج، وذلك في مدينة الرياض.
وعبر اللواء الدعيج عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، نظير ما تحظى به الكلية من دعم غير محدود في شتى المجالات، معربًا عن اعتزازه بما تحقق من نتائج في التدريب الميداني والتعليم النظري، لخدمة الدين ثم المليك والوطن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تخرج تدريب ميداني كلية الملك فهد الأمنية
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي تنعي القائد “جعايصة” وتدعو “السلطة” لتصحيح بوصلة “أجهزتها الأمنية” نحو الوحدة ومقاومة الاحتلال
يمانيون../
نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الشهيد القائد يزيد جعايصة الذي ارتقى برصاص أجهزة السلطة في جنين، بعد أيام قليلة من إعدام الفتى ربحي الشلبي.وقالت الحركة في بيان لها اليوم السبت: إن “استمرار أجهزة السلطة بهذا النهج المشين الذي يتنافى مع قيمنا وأعرافنا كافّة، يدق ناقوس الخطر، ويؤجج خلافات داخلية نحن في غنى عنها، في هذا الوقت الحساس والمصيري من تاريخ قضيتنا وما تتعرض له من مخططات الضم والتهجير”.
وأدانت استمرار قيام أجهزة السلطة الأمنية بملاحقة المقاومين والمطلوبين للاحتلال.. مستنكرة حالة الاستهداف المتصاعد والمتعمد لهم في جنين، التي تتماهى بشكل تام مع العدوان الصهيوني وإجرامه، دون أي اكتراث لكل النداءات بكفّ يدها عن أبناء شعبنا ومقاومينا.
ودعت الحركة “جميع الفصائل والقوى الوطنية وكل مكونات الشعب الفلسطيني لاتخاذ موقف حاسم أمام ما تقوم به أجهزة السلطة في عموم الضفة الغربية، وبخاصة في جنين، والضغط الجاد عليها لوضع حد لهذه التجاوزات الخطيرة التي تهدد النسيج الوطني والاستقرار المجتمعي”.
كما دعت قيادة السلطة للجم سلوك أجهزتها والوقف الفوري والتام عن هذه الاعتداءات المشينة، والإسراع بإطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين من سجونها، وتصحيح بوصلتها الأخلاقية والوطنية نحو خيار الوحدة والمقاومة لردع كيان الاحتلال وصد عدوانه.
وناشدت حركة الجهاد الإسلامي، أبناء الشعب الفلسطيني الاستجابة إلى النداء الذي أطلقه أبناؤهم في سرايا القدس وكتيبة جنين والتظاهر تعبيراً عن رفضهم واستيائهم وغضبهم مما تقوم به السلطة وأجهزتها، بما يعرض مستقبل الضفة وأهلها لخطر تركها فريسة لعصابات المستوطنين وجيش الاحتلال.