كلية الملك فهد الأمنية تبدأ إجراءات القبول لطالب الالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
بدأت كلية الملك فهد الأمنية، اليوم الإثنين 1446/1/23هـ الموافق 29/ 7/ 2024م إجراءات القبول المبدئي للطلبة المتقدمين للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين الـ (54) لحملة البكالوريوس.
وأكد مدير عام كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي بن عبد الرحمن الدعيج، حرص الكلية على تطبيق معايير واشتراطات القبول وفق الأنظمة والتعليمات المعلنة، مبينا أن إجراءات القبول ومراحله تبدأ باستقبال المتقدمين في صالة بوابة الدخول والتأكد من هوياتهم وانتهاء بمرحلة المقابلة الشخصية.
ويأتي بدء إجراءات القبول المبدئي للطلبة المتقدمين للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين الـ (54) لحملة البكالوريوس بكلية الملك فهد الأمنية بعد إعلان وكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية نتائجهم وترشحهم للقبول المبدئي فيها.
كلية الملك فهد الأمنية تبدأ إجراءات القبول المبدئي لطالب الالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين الـ (54) pic.twitter.com/0gQ3GFujqz
— كلية الملك فهد الأمنية (@KSA_KFSC) July 29, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كلية الملك فهد الأمنية دورة تأهيل الضباط الجامعيين الضباط الجامعيين بدورة تأهیل الضباط الجامعیین کلیة الملک فهد الأمنیة إجراءات القبول
إقرأ أيضاً:
«هويدي» يطالب الضباط الجدد بالالتزام بالقوانين واللوائح المنظمة للعمل الأمني
عقد اللواء صلاح هويدي، مدير أمن بنغازي الكبرى، اجتماعًا موسعًا مع الضباط الخريجين من الدفعة الثالثة للمعهد العالي لضباط الشرطة، والذين تم إلحاقهم مؤخرًا للعمل بمديرية أمن بنغازي الكبرى.
ورحّب اللواء هويدي، بالضباط الجدد، مؤكدًا أن انضمامهم يشكل دعمًا مهمًا للعمل الأمني ويعزز من قدرات المديرية في مواجهة التحديات الأمنية المتزايدة التي تشهدها المدينة.
وشدد مدير الأمن، على أهمية التحلي بالانضباط المهني، والالتزام الصارم بالقوانين واللوائح المنظمة للعمل الأمني، مؤكدًا أن المرحلة القادمة تتطلب أقصى درجات الجدية والانضباط.
وأعرب اللواء هويدي، عن ثقته في كفاءة الضباط الجدد وقدرتهم على أداء واجبهم بكل مهنية واقتدار، داعيًا إياهم إلى أن يكونوا نموذجًا يُحتذى به في الانضباط والسلوك والاحتراف، وأن يسهموا بفعالية في ترسيخ الأمن والاستقرار داخل اختصاص مديرية امن بنغازي الكبرى.
الوسوممديرية أمن بنغازي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا