كيم جونغ أون ينقذ الآلاف من الفيضانات ويصب جام غضبه على المسؤولين
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
وكالات:
ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية أن الزعيم كيم جونغ أون أشرف على عمليات إجلاء آلاف السكان الذين حاصرتهم مياه الفيضانات، ولم ينس أن يوبّخ المسؤولين على تقصيرهم في مواجهة الطبيعة.
قالت كوريا الشمالية، الاثنين، إنها استخدمت مروحياتها العسكرية لإجلاء أكثر من 5 آلاف شخص تضرروا من جراء الفيضانات المدمرة التي ضربت شمال غربي البلاد المتاخم للحدود مع الصين، وذلك تحت إشراف الزعيم، كيم جونغ أون.
ونشرت وكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية صوراً للزعيم كيم وحوله عدد من المسؤولين، بينما كانت هناك طائرات مروحية في الخلفية، وفي صور أخرى كان يتفقد المناطق المتضررة عبر سيارة كان يستقلها.
وتعرضت المناطق المتاخمة للحدود مع الصين في كوريا الشمالية لأمطار غير مسبوقة، مما أدى إلى حدوث فيضانات في مدينة سينويجو وبلدة أويجو بإقليم شمال فيونغان.
وبسبب الأمطار الغزيرة، ارتفع منسوب نهر أمنوك أو يالو، بين البلدين إلى مستوى “خطير”، مما أدى إلى خلق “أزمة خطيرة”، بحسب الوكالة الرسمية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تشرع في طرد كبار المسؤولين الجزائريين وزوجاتهم ومنعهم من دخول أراضيها
زنقة20| علي التومي
في خطوة اعتبرتها الجزائر “استفزازًا غير مسبوق”، قامت السلطات الفرنسية بطرد زوجة سفير الجزائر لدى مالي ومنعتها من دخول الأراضي الفرنسية، بحجة عدم توفرها على المال الكافي، رغم امتلاكها شهادة إيواء، وثيقة تأمين، وبطاقة ائتمان زوجها.
ويأتي هذا القرار بعد ساعات فقط من تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من البرتغال، حيث حاول تهدئة التوتر في العلاقات الجزائرية-الفرنسية، إلا أن وزير داخليته برونو روتايو اختار التصعيد عبر إجراء وصفته الجزائر بـ”الإهانة الدبلوماسية”.
ووصفت وكالة الأنباء الجزائرية تصرفات وزير الداخلية الفرنسي بأنها “عدائية”، مؤكدة أن هذا المسؤول “يسعى للقطيعة مع الجزائر على حساب رئيسه”، مشددة على أن الجزائر لن تبقى مكتوفة الأيدي وسترد بالإجراءات المناسبة.
ويأتي هذا التطور في سياق علاقات متوترة بين البلدين،حيث لم تعد باريس تنظر بعين الرضى للجزائر التي تسبب نظامها في تفاقم ازمات الهجرة والتأشيرات، مما ينذر بمزيد من التصعيد في المراحل المقبلة.