وزير الأوقاف يستقبل رئيس لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
استقبل الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف الأستاذ الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء ورئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، بمقر وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وبحثالدكتور أسامة الأزهري والدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء ورئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب سبل التعاون المشترك والنهوض والارتقاء بوزارة الأوقاف، والتنسيق الكامل بين اللجنة الدينية بمجلس النواب ووزارة الأوقاف المصرية.
واستعرض وزير الأوقاف مع مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء ورئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب المحاور الأربعة للأوقاف مؤكدًا أن بناء الشخصية الوطنية هو المستهدف الأعظم، وأن بناء الإنسان هو أحد المحاور الأربعة التي نعمل عليها في وزارة الأوقاف.
من جانبه ثمَّن وأشاد الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء ورئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب بالمحاور الأربعة للأوقاف، مؤكدًا أنها محاور متجانسة ومترابطة وتحقق المستهدف وتبدو ثمرتها في القريب العاجل بإذن الله تعالى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الأزهري وزير الأوقاف الأوقاف المصرية العاصمة الادارية الجديدة اللجنة الدينية بمجلس النواب بناء الشخصية الوطنية عضو هيئة كبار العلماء
إقرأ أيضاً:
بلاغ للديوان الملكي: الملك محمد السادس يستقبل رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية
“استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم بالقصر الملكي بالدار البيضاء، فخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية. ويندرج هذا اللقاء في إطار علاقات الثقة والتعاون القوية بين البلدين، وأواصر الأخوة الصادقة بين الشعبين الشقيقين. وخلال هذا اللقاء، ثمن قائدا البلدين التطور الإيجابي الذي تعرفه الشراكة المغربية – الموريتانية في جميع المجالات. كما أكدا حرصهما على تطوير مشاريع استراتيجية للربط بين البلدين الجارين، وكذا تنسيق مساهمتهما في إطار المبادرات الملكية بإفريقيا، خاصة أنبوب الغاز الإفريقي – الأطلسي، ومبادرة تسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي. ولدى وصوله إلى القصر الملكي، استعرض فخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني تشكيلة من الحرس الملكي التي أدت التحية، قبل أن يقدم له التمر والحليب جريا على التقاليد المغربية الأصيلة”