بوابة الفجر:
2025-04-30@19:23:23 GMT

بعد احتفال جوجل.. ماذا تعرف عن الجمباز؟

تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT

لعبة الجمباز، تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد احتفال جوجل بتلك اللعبة، من هنا بدأ المواطنين يبحثون عن لعبة الجمباز.

الجمباز


هو رياضة تتميز بالمرونة والقوة والتوازن والتحكم. تعتبر واحدة من أقدم الرياضات المعروفة، حيث تعود أصولها إلى العصور القديمة. يمارس الجمباز كل من الرجال والنساء على حد سواء، ويشمل مجموعة متنوعة من التمارين التي تؤدى على أجهزة مختلفة أو على الأرض.

أنواع الجمباز


يوجد عدة أنواع من الجمباز، منها:

1. الجمباز الفني: يشمل الأداء على أجهزة مثل الحلق، الحصان، العارضتين، الأرضي، والقفز. يتميز بالحركات الرشيقة والقوة والتحكم العالي.

2. الجمباز الإيقاعي: يشمل استخدام الأدوات مثل الأطواق، الكرات، الشريط، الحبال، والعصي. يعتمد على التنسيق بين الحركات والموسيقى، ويبرز فيه الجمال الفني والمرونة.

3. الجمباز العام: يركز على ممارسة الحركات الجمبازية بطريقة غير تنافسية، ويهدف إلى تعزيز اللياقة البدنية والصحة العامة.

4. الترامبولين: يشمل القفزات والحركات البهلوانية على الترامبولين، ويتطلب تحكمًا عاليًا وتوقيتًا دقيقًا.

فوائد الجمباز

ممارسة الجمباز تعود بالعديد من الفوائد على الجسم والعقل، منها:

- تحسين اللياقة البدنية: يزيد من القوة العضلية، المرونة، والتحمل.
- تنمية التوازن والتنسيق: يعزز القدرة على التحكم في الحركة والتوازن.
- تقوية العقل: يتطلب تركيزًا عاليًا وتخطيطًا للحركات.
- **تنمية الثقة بالنفس**: الإنجازات في الجمباز تعزز الشعور بالثقة والإنجاز الشخصي.

التحديات

الجمباز رياضة تتطلب الكثير من التدريب والانضباط. يمكن أن تكون هناك مخاطر إصابات إذا لم يتم تنفيذ التمارين بشكل صحيح أو إذا لم يكن هناك إشراف مناسب.

في الختام، يعتبر الجمباز رياضة شاملة تجمع بين الفن والقوة والمرونة، وتعود بفوائد جسدية ونفسية كبيرة على ممارسيها. سواء كان الهدف هو المنافسة أو الحفاظ على اللياقة البدنية، يوفر الجمباز تجربة فريدة مليئة بالتحديات والتحفيز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجمباز

إقرأ أيضاً:

لعبة الإستخبارات، جبريل يشرب من كأس مناوي

بقلم محمد الربيع

————
ومن عَرَفَ الأيامَ معرفتي بها - وبالناسِ روَّي رمحه غير راحمِ
فليس بمرحومٍ إذا ظفروا به - ولا بالرَدَي الجاري عليهم بآثمِ
،،،،، أبو الطيّب المتنبي ،،،،،
✍️منذ يومين أنشغل النشطاء في الميديا بالهجوم من كيكل ضد وزير المالية جبريل إبراهيم بسبب أن هناك حقوقاً لصالح مشروع الجزيرة لم تدفعها "وزارة جبريل" ! وما تلا ذلك الهجوم من ردود أفعال متسارعة إرتبطت بحادثة الهجوم، منها ورود مقال عنيف بموقع حركة العدل والمساواة جاء رداً علي هجوم كيكل ممهور بإسم حسن إبراهيم فضل - القيادي الإعلامي بالحركة شنّ فيه هجوماً معاكساً علي كيكل ووسمه بإتهامات سيئة في لغة خشنة ،،، بعدها ظهر بيان إعتذار رسمي ممهور بإسم رئيس حركة العدل والمساواة وزير المالية جبريل إبراهيم "شخصياً" يعتذر فيه لكيكل وينسب المقال السابق بتصرف فردي لقيادي "مارق" ولا يمثل رأي الحركة،،،، ثم يضطدح لاحقاً بان المقال الممهور بإسم حسن فضل والبيان الممهور بإسم جبريل "مدسوسين" من جهة ثالثة بقصد الفتنة والوقيعة بين الجانبين وشق حركة جبريل ولم يصدرا من صاحبيهما المذكورين.. وصدر بيان توضيحي رسمي من الحركة ممهور بتوقيع دكتور محمد زكريا الناطق الرسمي ينفي فيه كل شيء ،،،،،

☀️أعود بالذاكرة لبداية سنوات النضال ٢٠٠٣ - ٢٠٠٤ ، كانت الإستخبارات تبحث عن "قيادي هش" لينصب حوله الـفخاخ وليتم إستخدامه لاحقاً في ضرب تماسك حركة تحرير السودان "البعبع المخيف" وتشتيت شملها وشقّ صفها لإضعافها ثم تفكيكها ،،، وبطبيعة الحال وكما هو معروف في علم الإستخبارات ووحدة تجنيد العملاء تتم دراسة العميل المستهدف بشكلٍ دقيق ومعرفة أهم نقاط ضعفه ليسهل إستغلالها بإتباع سياسة (الترغيب/الترهيب) ،،، وهنا كان الأمر سهلاً بالإشارة إلي مني أركو مناوي كأضعف حلقة في المكتب التنفيذي خاصة بعد ان حلّ في موقع الشهيد عبدالله أبكر بعد معركة أبو قمرة وممثلاً لإثنية الزغاوة (أحد أضلاع مثلث التكوين الحركي مع الفور والمساليت) ،، وبأيعاذ من "إستخبارات صلاح قوش" وربما مدفوع الثمن أجرت معه صحيفة الشرق الأوسط السعودية والتي تصدر في لندن - لقاءاً صحفياً بواسطة مراسلها في الخرطوم، بغرض جس النبض ومعرفة قدرات الرجل وأفكاره فوجدوه كما قالوا: (كيسو فاضي) …. بعدها بفترة قصيرة ظهرت مذكرة في شكل مطالب لقبيلة الفور ممهور بإسم أبناء الفور في حركة تحرير السودان "كتبه رجال الإستخبارات" (تم تمريرها عبر كوادر أمنية من ابناء قبيلة الفور) وقدّم لعبدالواحد ! ويطالب بأولوية تقديم أبناء الفور في كل شيء وبأن الحركة يجب أن تخدم قبيلة الفور فقط …. ثم مررها العملاء بشكلٍ خبيث لأحد قيادات ابناء الزغاوة (يشغل امانة مهمة) في الحركة ليسلمها بدوره لمناوي والذي خاطب ابناء قبيلته مهاجماً عبدالواحد وابناء الفور متهماً إياهم بإستخدامهم كمطية فقط للوصول إلي السلطة ومن هنا بدأت الشكوك بين القبائل وظهرت بوادر الإنشقاقات وتضجر ابناء المساليت بقيادة خميس أبكر نائب الرئيس عبدالواحد وغادروا لاحقاً ،، وظهر الإرتباك علي عبدالواحد الذي حاول جاهداً تطمين الجميع ورفضه لمذكرة أبناء قبيلته لكنه لم ينجح مع (ساسة هواة ومناضلين بلا خبرة ولم تعجم عودهم الأيام) وبدأت المطالبات ترتفع بضرورة قيام مؤتمر عام في حسكنيتة ولم تمض للنضال عامين! وكان الغرض منه هو التخلص من عبدالواحد "المتعنت" وإغتياله هو واحمد عبدالشافيء - مسؤول العلاقات الخارجية بالحركة - في خطة وضعها الأستخبارات ولتصبح قيادة الحركة لمن وصفوه هم أنفسهم ب (كيسو فاضي) !!!

????أدرك عبدالواحد الفخ ورفض الحضور وأقاموا مؤتمر حسكنيتة عام ٢٠٠٥ (علي الرغم من وجود طائرات الأنتينوف في سماء دارفور) - تحت رعاية وترتيب الإستخبارات العسكرية وتغطية الصحف الإنقاذية وتم الترويج له قبلياً بكثافة وخاصة خشم بيت مناوي (أولاد دقين)وإمتلأت القاعة برجال الأمن والإستخبارات والعسس والجواسيس والبصاصين في ملابس مدنية وبعد مسرحية مضحكة تم تقديم عميلهم مناوي (الذي يفتقر لأيّ سيرة ذاتية تؤهله، كمؤهل علمي جيّد او خبرة وظيفية او إدارية وليست له أيّ علاقة بمادة ساس يسوس)! وتم تنصيبه رئيساً لحركة تحرير السودان (جناح اولاد دقين) بعدما أنسحب المرشح المنافس….
????ليتضطح لهم لاحقاً بأن مذكرة مطالب ابناء الفور ما هي إلّا "دسيسة خبيثة" كتبها الأستخبارات والتي بدورها رتبت وخططت للمؤتمر وأختار مناوي رئيساً "لحركة خشم بيته" وليواصلون معه لاحقاً في شق الصف في أبوجا وتتوالي الخيبات مع هذا العميل (الجاحد) بعد سلام جوبا ثم مؤتمر الموز وصولاً لحرب أبريل ….
أن الإستخبارات العسكرية وجدت في مناوي الفريسة المفضلة لضرب الهامش وشق الصفوف لأن الرجل (كلّه نقاط ضعف) لا حصر لها منها ضعف التعليم وإفتقاده لمؤهل اكاديمي عالي وحبه الشديد للمال وجنونه بالسلطة وشهوة الحكم بدون إمتلاكه لأيّ أدوات!! والأخطر أفتقاده للذكاء الفطريّ وعدم القدرة علي التعلم والأسوأ النكران وعدم الوفاء كما حدث مع حميدتي بعد جوبا وقبله مع عبدالواحد.
✍️علي المستوي الشخصي أمتلك قناعة أرسخ من الجبال بان كل المنشورات والمذكرات التي تشعل نيران الفتن في الهامش مثل (دولة الزغاوة الكبري، دولة العطاوة الكبري، مذكرة مطالب أبناء الفور في حركة التحرير وبيان إستتابة من الزغاوي أحمد ديّار المقيم في جدة عام ٢٠٠٢ مقال حسن فضل ثم بيان إعتذار جبريل ) وغيرها من البيانات وكذا التسجيلات المجهولة التي تظهر هذه الأيام خاصة بأسماء ابناء المسيرية في الدعم السريع كلها تكتب وتُعَد داخل مكاتب الإستخبارات وتوزع بسرعة النار في الهشيم ليتلقفها الأغبياء وعديمي الخبرة السياسية ويبلعون الطعم ويتفرقون ايديٍ سبأ وتضيع مطالبهم.
قبل الختام:
تأبي الرماح إذا إجتمعنَ تكسراً - وإذا إفترقن تكسرت آحادا

m_elrabea@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • ماذا نقول عند بداية الطواف؟ تعرف على أبرز الأدعية المستحبة
  • لعبة الإستخبارات، جبريل يشرب من كأس مناوي
  • أوكرانيا: اتفاق المعادن لن يشمل المساعدات الأميركية السابقة
  • تعرف على آخر مشروعات جهاز تنمية مدينة دمياط
  • ماذا تعرف عن صاروخ بار الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة بغزة؟
  • جورجينا تلفت الأنظار بلياقتها البدنية أثناء رقصها الباليه.. شاهد
  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي: تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • اوروبا.. انقطاع واسع للكهرباء يشمل إسبانيا والبرتغال وفرنسا
  • ابتلع لعبة بالخطأ