هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله»، العاهل المغربي محمد السادس بمناسبة الذكرى 25 لجلوسه على العرش.
وقال سموه عبر حسابه في «إكس»: «أهنئ أخي محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة بمناسبة الذكرى 25 لجلوسه على العرش وأتمنى له دوام التوفيق وتحقيق مزيدٍ من التقدم والازدهار لوطنه وشعبه، وأتطلع إلى العمل معاً لتعزيز علاقات الأخوة التاريخية الراسخة بين دولة الإمارات والمملكة المغربية».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان

إقرأ أيضاً:

الذكرى الـ102 لميلاد محمد الموجي.. رحلة مهندس الغناء الأصيل

استعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر فضائية "الأولى المصرية"، تقريرًا خاصًا بعنوان "محمد الموجي مهندس الغناء الأصيل"، وذلك بمناسبة حلول ذكرى ميلاد الموسيقار الراحل محمد الموجي، الذي وُلد في 4 مارس 1923. 

نشأة الموجي وبداية رحلته الفنية

وُلد محمد الموجي في قرية بيلا بمحافظة كفر الشيخ، حيث بدأ رحلته في عالم التعليم بالمدرسة الابتدائية في المحلة الكبرى، ثم انتقل لدراسة الزراعة في شبين الكوم وحصل على دبلوم الزراعة. 

ورغم اهتمامه بالغناء، إلا أنه اختار أن يكون ملحنًا، الأمر الذي دفعه للالتحاق بمعهد الموسيقى في القاهرة لتحقيق حلمه الفني. ومن هنا، بدأ الموجي رحلته في عالم الفن، ليُصبح واحدًا من أعظم المبدعين في تاريخ الموسيقى العربية.

بصمة الموجي في الموسيقى العربية

وفي التقرير، تم التأكيد على أن الموجي قد ترك بصمة واضحة في عالم الغناء العربي، حيث استطاع أن يطور الموسيقى العربية بشكل جذري.

 فقد اعتُبر واحدًا من أبرز المجددين في مجال الألحان والنغم الأصيل، وكان يُلقب بـ"مهندس الألحان"، خاصةً وأنه قدم العديد من الأعمال الموسيقية التي تعد من أعظم ما قدمته الموسيقى العربية، وارتبطت اسمه بكبار نجوم الغناء في عصره.

أعماله مع نجوم الفن العربي

واستعرض التقرير العديد من الأعمال التي قدمها الموجي مع كبار المطربين في عصره. أبرز هذه الأعمال كانت مع المطربة فايزة أحمد، حيث لحن لها أكثر من 15 أغنية ناجحة، منها "أنا قلبي إليك ميال"، "تمر حنة"، و"بيت القمر"، وهي ألحان ظلت خالدة في وجدان جمهور الفن العربي حتى اليوم.

كما لحن محمد الموجي العديد من الأغاني للراحل عبدالحليم حافظ، حيث تعاون معه في 48 أغنية، وكان أول تعاون بينهما من خلال أغنية "صافيني مرة". وكان هذا التعاون هو بداية رحلة طويلة مع العندليب الأسمر، التي أسفرت عن مجموعة من الألحان المميزة التي أثرت في مشوار عبد الحليم الفني، وأصبحت جزءًا من التراث الموسيقي العربي.

تأثيره على الإذاعة والتليفزيون المصري

كان لمحمد الموجي دور كبير في تطوير المشهد الفني في مصر والعالم العربي، فقد قدم أول أغنية في التليفزيون المصري بعد افتتاحه، وترك بصمة واضحة في مجال الألحان التي شكلت هوية الموسيقى العربية في القرن العشرين.

رحيله وخلود أعماله

رحل محمد الموجي عن عالمنا في 1 يوليو 1995، إلا أن أعماله ما زالت حية في قلوب محبي الموسيقى العربية. بفضل روائعه الغنائية وألحانه الخالدة، لا تزال أعماله تُسهم في تشكيل الذاكرة الموسيقية للأجيال الحالية والمستقبلية.

مقالات مشابهة

  • المغرب يستضيف قمة كرة القدم العالمية 9 أبريل
  • ولي العهد يهنئ السيد كريستيان شتوكر بمناسبة تشكيل الحكومة الجديدة برئاسته وأدائه اليمين الدستورية مستشارًا اتحاديًا لجمهورية النمسا
  • منصور بن زايد يهنئ محمد بن راشد لاختياره «شخصية جائزة الإمارات الدولية للقرآن الكريم 2025»
  • مباريات حارقة تسفر عن قرعة سدس عشر كأس العرش
  • عمدة سبتة يقول إن الشاحنات المغربية التي مرت بالجمارك التجارية تحمل أختاما "تشير إلى أن مدينته "جزء من إسبانيا"!
  • الذكرى الـ102 لميلاد محمد الموجي.. رحلة مهندس الغناء الأصيل
  • إطلاق كرسي للدراسات المغربية في جامعة القدس.. هذه أهدافه
  • محمد بن زايد يستقبل وفد «الوطني الاتحادي» ومسؤولين وضيوفاً بمناسبة شهر رمضان
  • ترامب يهنئ المسلمين بحلول شهر رمضان
  • الأمين العام لجامعة الدول العربية يهنئ المنفي بمناسبة شهر رمضان المبارك