بالفيديو.. تعرف على بعض ملاعب المملكة في كأس العالم 2034
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
سلمت المملكة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ملف الترشح الرسمي لاستضافة بطولة كأس العالم 2034.
وتمت مراسم تسليم ملف الترشح في حفل رسمي أقامه "فيفا" في العاصمة الفرنسية باريس، عبر وفد رسمي برئاسة الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل، وياسر المسحل، وطفلين من مراكز التدريب الإقليمية للاتحاد لكرة القدم.
وكشفت قناة "الإخبارية"عن بعض ملاعب المملكة لـ كأس العالم 2034، والتي جاءت كالتالي:
1- ملعب الملك سلمان: يتسع إلى 92 ألف مشجع.
2- ملعب الأمير محمد بن سلمان "القدية": يتسع إلى 40 ألف مشجع.
3- ملعب الملك فهد الدولي: يتسع إلى 92 ألف مشجع.
4- ملعب الجوهرة: يتسع إلى 65 ألف مشجع.
5- ملعب الدمام: يتسع إلى 45 ألف مشجع.
6- ملعب المربع: يتسع إلى 45 ألف مشجع.
7- ملعب وسط جدة: يتسع إلى 45 ألف مشجع.
تعرف على بعض ملاعب المملكة لـ #كأس_العالم2034#ترشح_السعودية2034
#معا_ننمو pic.twitter.com/P23jogr2DG
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كأس العالم 2034 یتسع إلى ألف مشجع
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. هكذا يستقبلون العيد في غزة
غزة- عيد فطر يقبل بلا بهجة على غزة، بل بدموع وحسرة بادية على ملامح الكبار والصغار الذين تحدثوا للجزيرة نت عن آمالهم وأحلامهم، وكيف كانوا سيحتفلون لو أن الحرب انتهت.
جوري، طفلة في عمر الورد، بكت بحرقة عند سؤالنا والدتها ماذا أعدت للعيد؟ لم تستطع شرح ما بداخلها، وكانت الدموع هي الجواب.
لا عيد للأطفال ولا للكبار في غزة، فالجميع ينتظر دوره للحصول على كفن تلطخه الدماء في ظل حرب إبادة جماعية لا تميز بين فرد وآخر.
وضع صعبحسين الخضري، وهو صاحب محل أدوات خياطة معروف في غزة، كان محله يعج بالحرفيين في مثل هذه المواسم، لكن اليوم لا أحد يزوره بفعل الحرب والوضع الاقتصادي الصعب لجميع السكان، والمحل فارغ من الأقمشة وفساتين العيد.
يقول الخضري للجزيرة نت إنهم لا يجدون المال ليكسوا أولادهم "ولا أحد يتدخل لإنقاذنا، ولا نرى إلا القتل والموت". وأضاف "كان عندي محل كبير وراح بالقصف، دمره اليهود كله، نفسنا نعيش مثل الناس، لكن الوضع صعب جدا".
ويتابع "لا يوجد شغل، والناس ليس لديها سيولة وغير قادرة على عمل شيء، الأسعار غالية جدا، لا يوجد أكل ولا شرب ولا ملابس"، آملا أن تعوض الأيام القادمة هذا البأس الشديد الذي يعيشونه.
إعلانمن جانبها، تتذكر الحاجة أم مؤيد شبات أيام ما قبل الحرب، وكيف كانت تعد حلوى المعمول والكعك، وتشتري الملابس الجديدة للأطفال لاستقبال العيد بكل فرح وسرور.
وبتنهيدة وحسرة قالت "ليت هذه الأيام تعود لننسى فيها التعب والنزوح ونتجمع مع الأهل والأحباب، منذ عودتي من نزوحي الأول من جنوب القطاع وأنا أتمنى أن التقي بأهلي وإخوتي، لكن سرعان ما عادت الحرب ونزحنا مرة أخرى دون أن يتسنى لي رؤيتهم".
خسائرأما البائع إيهاب بكرون، صاحب محل دمره الاحتلال، فافتتح بسطة متواضعة لبيع ملابس الأطفال، ويسأل الله أن يعوضه خسارته في بضاعته.
ويتحدث للجزيرة نت عن الركود الاقتصادي الصعب قائلا "لا أحد يشتري، لدينا بضاعة كثيرة لكن الناس لا تملك المال، حالنا يبكي، نحن البائعين غير قادرين على شراء ما يريده أولادنا لأننا لم نستطع تحصيل حتى رأس المال من بضاعتنا الباقية، الوضع صعب".
واستأنفت إسرائيل الحرب على قطاع غزة وخرقت اتفاق وقف إطلاق النار يوم 18 مارس/آذار الجاري وأعادت شن هجماتها على القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة سقوط 855 شهيدا و1869 جريحا منذ 18 مارس/آذار الحالي، لترتفع بذلك حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 50 ألفا و208 شهداء، و113 ألفا و910 جرحى بإصابات متفاوتة بينها الخطيرة والخطيرة جدا.