صراع عشائري دموي يودي بحياة 35 شخصًا في باكستان
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
لقي 35 شخصًا حتفهم، وأصيب 166 آخرين خلال الاشتباكات المستمرة منذ خمسة أيام بمنطقة كورام في إقليم خيبر بختونخواه شمال غرب باكستان.
وأشار نائب مفوض الإدارة المحلية جاويد الله محسود، اليوم، أن وجهاء عشائر كورام اتفقوا على وقف الاشتباكات ووقف إطلاق النار، وبعد ذلك سيقوم أعضاء مجلس السلام المحلي بسحب أفراد القبائل المسلحة من الخطوط الأمامية للنزاع.
أخبار متعلقة اعتقال العشرات لرغبتهم في تعطيل أولمبياد باريسفرنسا تعلن عودة حركة القطارات السريعة بعد الهجمات التخريبيةواندلعت المعارك بين "ماداغي" و"مالي خيل" عندما فتح رجل النار خلال مجلس قبلي انعقد لحل عقود من النزاع حول الأراضي.الصراعات العشائرية في باكستانوأجج الهجوم التوترات القائمة منذ فترة طويلة بين العشيرتين، اللتين تتعايشان في منطقة "كورام" قرب الحدود الأفغانية.
وكان النزاع يتعلق أصلاً بالأراضي لكنه تحول إلى عنف طائفي، إذ يتكرر النزاع بين الطائفتين في كورام منذ عقود.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس إسلام آباد باكستان
إقرأ أيضاً:
آخر التطورات في مفاوضات غزة
قال مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون، الإثنين، حول آخر التطورات بشأن مفاوضات غزة، إن بعض الفجوات بين إسرائيل وحماس تقلصت، ولكن دون التوصل إلى حل لنقاط خلاف حاسمة.
واكتسبت محاولة جديدة للوساطة من جانب مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء القتال وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين والأجانب زخما هذا الشهر، ومع ذلك لم يتم الإعلان عن أي تقدم حتى الآن.
وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات إنه في حين تم حل بعض النقاط العالقة، لم يتم الاتفاق بعد على هوية بعض المعتقلين الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل مقابل إطلاق سراح الأسرى المحتجزين لدى حماس، وكذلك لم يتم الاتفاق بشأن تفاصيل النشر الدقيق لقوات إسرائيلية في غزة.
وجاء ما قاله المسؤول الفلسطيني متوافقا مع تصريحات وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي الذي قال إن القضيتين لا تزالان قيد التفاوض. ومع ذلك قال شيكلي إن الجانبين أقرب إلى التوصل إلى اتفاق مما كانا عليه قبل أشهر.
وقف إطلاق النار
وقال شيكلي لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان): "يمكن أن يستمر وقف إطلاق النار هذه المرة ستة أشهر أو يمكن أن يستمر عشر سنوات، وهذا يعتمد على التحركات التي ستتم على الأرض".
وأضاف أن الكثير يتوقف على السلطات التي ستدير غزة وتعيد تأهيل القطاع بمجرد توقف القتال.
وشكلت مدة وقف إطلاق النار نقطة خلاف أساسية خلال عدة جولات من المفاوضات غير المثمرة. وتريد حماس إنهاء الحرب، في حين تريد إسرائيل إنهاء إدارة حماس لقطاع غزة أولا.
وقال المسؤول الفلسطيني إن "مسألة إنهاء الحرب تماما لم يتم حلها بعد".
وقال زئيف إلكين، عضو مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإذاعة الجيش إن الهدف هو إيجاد إطار متفق عليه من شأنه حل نقاط الخلاف خلال مرحلة ثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأشار الوزير شيكلي إلى أن المرحلة الأولى ستكون مرحلة إنسانية تستمر 42 يوما وتتضمن إطلاق سراح الأسرى.