اختتام منافسات بطولة زهرة الجولان للشطرنج للفئات العمرية بالسويداء
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
السويداء-سانا
اختتمت مساء اليوم منافسات بطولة زهرة الجولان للشطرنج بالسويداء للفئات العمرية، التي أقامتها اللجنة الفنية للعبة بإشراف اللجنة التنفيذية لفرع الاتحاد الرياضي، وذلك بمشاركة نحو 79 لاعباً ولاعبةً مثلوا أندية العربي وشهبا وشقا والقريا والثعلة والرحى والشبيبة والعمال.
وفاز بالمركز الأول للبطولة التي استضافتها مدينة المزرعة الرياضية، للذكور لفئة تحت 14 عاماً حيدرة أبو حسون تلاه ميلاد أبو فخر ثم ليث الصفدي، ولفئة تحت 12 عاماً محمد العقباني، أعقبه أمير أبو فخر وريان الطويل، ولفئة تحت 10 سنوات إبراهيم الكفيري وثانياً تيمور زهر الدين وثالثاً وليد الشيباني، ولفئة تحت 8 سنوات عبد اللطيف الشيباني ثم ورد أبو سعدة وتيم أبو أمين على التوالي.
وفي منافسات الإناث جاءت أولاً بفئة تحت 14 عاماً راما القلعاني ثم تمارة أبو حسون وملك عبود على التوالي، وبفئة تحت 12 عاماً فرح أبو سعدة تلتها ماسة الشعراني وروان القلعاني، وبفئة تحت 10 سنوات نور جربوع أعقبتها كل من سيرينا صعب وندى جربوع، وبفئة تحت 8 سنوات بيسان القلعاني.
وذكر رئيس اللجنة الفنية للشطرنج بالسويداء المهندس رفعت خضر في تصريح لمراسل سانا أن البطولة أقيمت على مدار ثلاثة أيام، بطريقة الدوري السويسري من سبع جولات للذكور وست للإناث، وشهدت منافسات قوية وتم تخصيص جوائز للفائزين فيها.
عمر الطويل
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بريطانيا.. 9 سنوات لرجل أضرم النار في فندق يؤوي طالبي لجوء
أصدرت محكمة بريطانية، يوم الجمعة، حكما بالسجن 9 سنوات على رجل لتعمده إضرام حريق بفندق يؤوي طالبي لجوء خلال أعمال شغب معادية للمسلمين، ليكون هذا أطول حكم يصدر حتى الآن فيما يتعلق بأعمال الشغب في الآونة الأخيرة.
وأقر المتهم توماس بيرلي (27 عاما) بالذنب في تعمد إضرام حريق بنية تعريض أرواح للخطر، بعدما أشعل النار في حاوية قمامة عند مدخل فندق قرب روذرام في شمال إنجلترا في 4 أغسطس .
وقالت ممثلة الادعاء العام أليشا كاي، إن بيرلي وضع الحطب في حاوية قمامة مشتعلة بالفعل وموضوعة أمام باب الفندق خلال احتماء الموظفين والنزلاء بالداخل.
وحكم القاضي جيريمي ريتشاردسون على بيرلي، الذي أقر بذنبه أيضا في أعمال فوضى عنيفة وحيازة سلاح هجومي، في محكمة شيفيلد كراون وقال إن أفعال بيرلي "موصومة بالعنصرية من البداية إلى النهاية".
واستهدف نحو 400 شخص الفندق خلال أعمال شغب استمرت أياما وشابها العنف والنهب وإضرام الحرائق عمدا، بالإضافة إلى هجمات عنصرية.
وجاء ذلك كله عقب مقتل 3 فتيات في بلدة ساوثبورت شمال إنجلترا في 29 يوليو.
وجرى تحميل المسؤولية في الهجوم في بداية الأمر على مهاجرين مسلمين، وهو اتهام كاذب استند إلى معلومات مضللة عبر الإنترنت.
ووجهت الاتهامات بقتل الفتيات إلى أكسل روداكوبانا البالغ 18 عاما والمولود في كارديف.
سبعينية تضع حدًا لحياتها شنقًا بتارجيست