بلينكن يؤكد هاتفيا مع الرئيس الإسرائيلي أهمية منع التصعيد
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هاتفيا اليوم الإثنين مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج الجهود الرامية إلى منع التصعيد في المنطقة بعد الهجوم الصاروخي في الجولان، والتوصل لحل دبلوماسي يسمح للمواطنين على جانبي الحدود الإسرائيلية واللبنانية بالعودة إلى منازلهم.
وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية - في بيان بثته عبر موقعها الرسمي - أن الجانبين استعرضا كذلك الجهود الجارية للتوصل إلى وقف إطلاق النار وضمان إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، حيث شدد بلينكن على التزام واشنطن بإرساء السلام الدائم والأمن في المنطقة.
وكان مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت قد أعلن في وقت سابق إلغاء عدد من الرحلات القادمة، نظرًا لحالة عدم اليقين بشأن الوضع الأمني في البلاد بعد هجوم استهدف بلدة مجدل شمس في الجولان.
اقرأ أيضاًوصول وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى القاهرة
بلينكن: نعمل بشكل مكثف لإتمام محادثات وقف إطلاق النار في غزة
بلينكن: الذكاء الاصطناعي سيكون أداة فعالة للمساعدة في حل المسائل الدولية العالقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن الجولان بلدة مجدل شمس غزة غزة اليوم غزة عاجل
إقرأ أيضاً:
وزير المالية الإسرائيلي يعلن عن خطط عسكرية جديدة لاحتلال قطاع غزة
صرح وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، في تصريحاتٍ جديدة، أن إسرائيل تستعد للعودة إلى التصعيد العسكري في قطاع غزة بعد رفض حركة حماس للمقترحات التي تم تقديمها.
وقال سموتريتش إن الهجوم المرتقب سيكون عملية عسكرية واسعة تشارك فيها فرق عسكرية متعددة، مع استعدادات لاحتلال كامل قطاع غزة.
واستقبل ميناء رفح البري بشمال سيناء، اليوم الاثنين، دفعة جديدة من المصابين والمرضى الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة؛ لتلقي العلاج في الخارج.. بينما استمر منع شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية من الدخول إلى القطاع للأسبوع الثالث.
وصرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بأن الدفعة الـ45 التي شملت 27 مصابًا ومريضًا و42 مرافقًا فلسطينيًا من قطاع غزة، مشيرًا إلى أن سيارات الإسعاف نقلت المصابين ومرافقيهم إلى المستشفيات بشمال سيناء ومحافظات الجمهورية؛ لتلقي العلاج والرعاية الصحية اللازمة.
ولفت المصدر إلى أن شاحنات المساعدات الإنسانية والغذائية والإغاثية والوقود تتكدس أمام ميناء رفح البري جراء رفض السلطات الإسرائيلية، إدخال الشاحنات والمعدات الثقيلة والمنازل المتنقلة عقب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة دون الدخول إلى المرحلة الثانية من الاتفاق أو تمديد وقف إطلاق النار.