حركة فتح: جيش الاحتلال يمارس سلوكا لا يمت للإنسانية بأي صلة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث الرسمي لحركة فتح، إن الأنظار مغمضة عما يفعله جيش الاحتلال من استمرار المذابح منذ 10 أشهر دون أن يكون هناك موقف حقيقي لإيقاف هذا الجرم المستمر في المذابح.
محلل سياسي: الجيش الإسرائيلي يخطط لعملية تستهدف الجنوب اللبناني بنحو 10 كيلو مترات عاجل| تفاصيل اجتماع مصطفى مدبولي مع وزير قطاع الأعمال.. وهذه توجيهاته
وأضاف "دولة" عبر برنامج "منتصف النهار" للإعلامية "هاجر هلال" عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنه في الكونجرس الأمريكي صفق لبنيامين نتنياهو أكثر من مرة فازداد هذا المجرم في جرائمه، بقتل المزيد من الشعب الفلسطيني، وأن دولة الاحتلال لا يهمها إلا رضاء الدولة الأمريكية، لكي تستمر في حمايتهم، وأن لا يفرق معهم من سقوط صاروخ داخل مجدل شمس.
وأكد على أن جيش الاحتلال يمارس سلوك لا يمت للإنسانية بأي صلة، وأنهم لا يقبلوا بوجود حركة حماس أو السلطة الوطنية الفلسطينية حتى يستمر في اجتياحه لقطاع غزة، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني مستمر في تصديه، وأن الاحتلال يمارس التعذيب والقتل والاغتصاب الجماعي للأسرى الفلسطنيين في سجونهم وتمرين الكلاب على تعذيب البشر، وأنهم يريدون قتل الشعب الفلسطيني، عبر شماعة حماس، وتهجير الشعب الفلسطيني، مشيدا بالموقف المصري الرافض للتهجير الجماعي للشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال فتح القاهرة الإخبارية الكونجرس الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني لاستئناف حرب الإبادة والتهجير
الثورة نت/
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية التحريض الذي يصدر عن أركان الحكومة الصهيونية لاستئناف حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني ، والامعان في حرب الضم المتواصل لأرض دولة فلسطين بحجج وذرائع واهية.
وطالبت الخارجية في بيان، مساء اليوم الإثنين، بنهضة دولية حقيقية واجراءات للجم تغول الاحتلال على الشعب الفلسطيني وحقوقه، بما يضمن تثبيت وقف إطلاق النار والوقف النهائي لحرب الإبادة والضم والتهجير، وسرعة تمكين دولة فلسطين ومؤسساتها الشرعية المعترف بها دوليا من القيام بمسؤولياتها وبسط سيادتها على قطاع غزة فورا وكامل الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967.
وأكدت أن التاريخ لن يرحم الدول والأطراف التي تعيق تحقيق سيطرة دولة فلسطين وتمكينها من ممارسة كامل سيادتها على أرضها كما جاءت في قرارات الشرعية الدولية.
واعتبرت ان تلك الدعوات الرسمية هي لتغليب عنجهية القوة بشكل نهائي على القانون الدولي ولغة العقل وتهديدا مباشرا للأمم المتحدة وقرارات الشرعية الدولية ومرتكزات النظام العالمي.