اكتشاف جديد.. رصد مطلق النار على ترامب قبل أكثر من ساعة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
قال مسؤول في مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (إف بي آي)، الاثنين، إن الشرطة رصدت الشاب الذي حاول اغتيال المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب قبل أكثر من ساعة من إطلاقه النار يوم 13 يوليو.
وقال المسؤول إن ضابط شرطة محليا رصد مطلق النار قبل نحو ساعة من حديث ترامب في ذلك اليوم، والتقط صورة.
وقال كيفن روجيك، الضابط الخاص المسؤول عن المكتب في بيتسبرغ خلال إفادة صحفية، إن ترامب وافق على حضور مقابلة "ستكون متسقة مع أي مقابلة نجريها مع الضحايا".
وأضاف: "نريد أن نعرف وجهة نظره".
وقال مسؤولون بالمكتب خلال الإفادة، الاثنين، إنهم لم يحددوا بعد دافع توماس كروكس البالغ من العمر 20 عاما والذي قُتل برصاص أحد ضباط الخدمة السرية بعد أن أطلق النار صوب ترامب.
لكنهم قالوا إنه أجرى عمليات بحث عبر الإنترنت عن حوادث إطلاق نار جماعي سابقة، وعن أجهزة متفجرة بدائية الصنع ومحاولة اغتيال رئيس الوزراء السلوفاكي في مايو.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب دونالد ترامب إطلاق النار الجمهوري ترامب أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
اتهامات استخباراتية أميركية لروسيا والصين وإيران بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية
اتهم مسؤول كبير في المخابرات الأميركية كل من روسيا والصين وإيران بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة والمقررة في 5 نوفمبر تشرين/ ثاني المقبل.
وقال المسؤول الاستخباراتي الأميركي"إن روسيا هي الخصم الأجنبي الأكثر نشاطا في محاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية ، بينما تركز الصين أكثر على التأثير في انتخابات المناصب السياسية الأقل أهمية".
وحسب إفادة المسؤول للصحفيين فقد "أصبحت أيران أكثر نشاطا مقارنة بالدورات السابقة، وكثفت جهودها للتأثير على الناخبين في الفترة التي تسبق انتخابات الرئاسة والكونغرس".
وأضاف المسؤول في إفادته "أن مجتمع المخابرات الأميركي يعزز استخدام التحذيرات لأهداف عمليات التأثير الأجنبي".
وتأتي الإفادة في أعقاب اتهامات بغسل أموال في الولايات المتحدة ضد اثنين من موظفي شبكة "آر.تي" الإعلامية الحكومية الروسية يوم الأربعاء الماضي بسبب ما قال مسؤولون إنه مخطط لتكليف شركة أميركية بإنتاج محتوى عبر الإنترنت للتأثير على الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال المسؤول الاستخباراتي إن آر.تي شكلت شبكات من شخصيات أميركية وغربية أخرى واستخدمتها لإنتاج ونشرسرديات مؤيدة لروسيا يدعم هؤلاء وآخرون جهود موسكو للتأثير على تفضيلات الناخبين لصالح الرئيس السابق دونالد ترامب وتقليص فرص منافسته الديمقراطية كاميلا هاريس.
3 أشياء مؤكدة في الحياةوقال مسؤولون في وزارة العدل "إن الموظفين استخدما شركات وهمية وشخصيات مزيفة لدفع 10 ملايين دولار لشركة لم يُكشف عن هويتها في ولاية تنيسي لإنتاج مقاطع مصورة على الإنترنت تستهدف تضخيم الانقسامات السياسية في الولايات المتحدة".
وسبق أن ردت قناة "آر.تي" الأربعاء الماضي على نفس الاتهام بالسخرية من ذلك وقالت لرويترز "3 أشياء مؤكدة في الحياة: الموت والضرائب وتدخل آر.تي في الانتخابات الأميركية".
وفي مايو/ أيار الماضي قال مسئولون أميركيون أمام لجنة في مجلس الشيوخ "إن عددا متزايدا من الأطراف الأجنبية، من بينها جهات غير حكومية، تسعى للتأثير على الانتخابات الأميركية، وإن روسيا والصين وإيران ليست وحدها التي تفعل ذلك، لكنها الأبرز".
يذكر أن روسيا والصين وإيران نفت من قبل التدخل في الانتخابات الأميركية.