كشف معلومات جديدة بشأن محاولة اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
كشف مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي، اليوم الاثنين، معلومات إضافية بشأن محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل.
وقال مسؤول في المكتب إن الشرطة رصدت الشاب الذي حاول اغتيال ترامب قبل أكثر من ساعة من إطلاقه النار يوم 13 يوليو الجاري.
وأضاف كيفن روجيك، الضابط الخاص المسؤول عن المكتب في بيتسبرغ أن ضابط شرطة محليا رصد مطلق النار قبل نحو ساعة من حديث ترامب في ذلك اليوم والتقط صورة.
وقال مسؤولون من المكتب، خلال إفادة اليوم الاثنين، إنهم لم يحددوا بعد دافع مططلق النار توماس كروكس البالغ من العمر 20 عاما والذي قُتل برصاص أحد ضباط الخدمة السرية بعد أن أطلق النار صوب ترامب.
لكنهم قالوا إن كروكس أجرى عمليات بحث عبر الإنترنت عن حوادث إطلاق نار جماعي سابقة، وعن أجهزة متفجرة بدائية الصنع ومحاولة اغتيال رئيس الوزراء السلوفاكي في مايو الماضي. أخبار ذات صلة 100 يوم هل تكفي هاريس للمنافسة على رئاسة أميركا؟ هاريس توقع استمارات ترشحها رسمياً للانتخابات الرئاسية المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دونالد ترامب محاولة اغتيال مكتب التحقيقات الاتحادي
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة: إحباط محاولة هدر 30 مليون دينار في منفذ سفوان الحدودي
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- كشفت هيئة المنافذ الحدودية عن واحدة من أكبر محاولات التلاعب التي كادت أن تُهدِر أكثر من 30 مليون دينار عراقي في منفذ سفوان الحدودي، مما يطرح تساؤلات خطيرة حول كفاءة الإجراءات الرقابية ومحاسبة المتورطين.
بحسب البيان الصادر عن الهيئة، تمكنت مديرية منفذ سفوان من ضبط عجلتين براد محملتين بمادة “الكبدة” خارج الحرم الجمركي في سيطرة البحث والتحري، وذلك بعد إتمام معاملتها الجمركية في مركز جمرك المنفذ.
وخلال عملية التدقيق، تم اكتشاف تلاعب فاضح في وصف ووزن البضاعة، مما أدى إلى محاولة هدر المال العام بقيمة 30,562,000 دينار عراقي.
إذا كان التلاعب بهذا الحجم، فهل هناك خلل في منظومة الرقابة داخل مركز الجمرك؟ أم أن هناك تواطؤاً داخلياً؟ هل ستصل القضية إلى محاسبة الفاعلين؟
إحالة العجلات والمضبوطات إلى مركز شرطة كمرك سفوان هو خطوة إيجابية، لكن هل ستكون هناك إجراءات شفافة وحاسمة لمعرفة المتورطين ومعاقبتهم؟ دعوة للتحقيق الشامل
هذه الحادثة تسلط الضوء على ضرورة تعزيز الرقابة والإجراءات الرادعة لمنع تكرار مثل هذه المحاولات التي تستنزف المال العام في وقت يعاني فيه العراق من أزمات اقتصادية خانقة.
هل ستكون هذه الفضيحة بداية لإصلاح جذري في المنافذ الحدودية؟ أم أنها ستنضم إلى قائمة القضايا المنسية؟