القسام تنشر مشاهد من قصف قوات العدو في محور “نتساريم” ومنطقة جحر الديك / فيديو
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب(القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية #حماس مشاهد من قصف قوات العدو المتموضعة في محور ” #نتساريم ” ومنطقة جحر الديك بقذائف الهاون وصواريخ ” #رجوم ” قصيرة المدى.
#طوفان_الأقصىكتائب القسام تنشر مشاهد لقصف قوات الاحتلال في محور "نتساريم" ومنطقة جحر الديك بقذائف الهاون وصواريخ "رجوم" قصيرة المدى pic.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب حماس نتساريم رجوم طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
“أبو عبيدة” يعلن مقتل أسرى إسرائيليين بقصف على غزة
يمن مونيتور/ وكالات
أعلن أبو عبيدة، المتحدث العسكري باسم “كتائب القسام”، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم السبت، أن جيش الاحتلال قصف مؤخراً مكاناً يوجد فيه بعض الأسرى الإسرائيليين، وكرر القصف؛ للتأكد من مقتلهم.
وقال أبو عبيدة في بيان نشره على حسابه الرسمي بمنصة “تليغرام”: “لدى القسام معلومات استخباراتية تؤكد أن العدو تعمّد قصف المكان بهدف قتل الأسرى وحراسهم”.
ولفت إلى أن مقاتلي “كتائب القسام” قاموا بمحاولات لانتشال الأسرى المستهدفين، ونجحوا في انتشال أحدهم، مشيراً إلى أن “مصيره غير معروف”، محمّلاً رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه المسؤولية الكاملة عن الحدث وعن حياة أسراهم.
من جانبها نشرت “كتائب القسام” مقطع فيديو يُظهر أجزاء من جسد أحد الأسرى الذين قُتلوا في القصف، وتضمَّن الفيديو رسالة كُتب فيها: “نتنياهو وهاليفي يسعيان إلى التخلص من أسراهم في غزة بكل السبل”.
هدف نتنياهو وأمنياته هو مقتل جميع الأسرى الإسرائيليين، بل ويسعى لتحقيق ذلك.
المقاومة تؤكد امتلاكها معلومات استخبارية تثبت تعمد الجيش الإسرائيلي قتل أسراه، وإعادة قصف المكان نفسه للتأكد من مقتلهم، وفق ما جاء في بيان لأبو عبيدة .
من هؤلاء الأسرى في الفيديو؟ خلال وقت قصير سنكتشف… pic.twitter.com/fd8PurnlaT
— Tamer | تامر (@tamerqdh) December 14, 2024
وكانت الكتائب نشرت خلال الأسبوعين الماضيين تسجيلين لأسيرين إسرائيليين؛ أحدهما يحمل الجنسية الأمريكية، وجَّها فيها انتقادات حادة لنتنياهو، وحمّلاه مسؤولية استمرار احتجاز الأسرى في غزة.
ومطلع ديسمبر الجاري، أعلنت حركة حماس مقتل 33 أسيراً إسرائيلياً كانوا محتجزين لديها، معظمهم بقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي مناطق مختلفة من قطاع غزة منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023.
وتسود الداخل الإسرائيلي موجة من الغضب على نتنياهو وحكومته وقيادة الجيش، بسبب رفض الانخراط في صفقة تبادل تُنهي الحرب، وتضمن عودة الأسرى، في الوقت الذي يواصل فيه نتنياهو وجيشه جرائم الحرب، معرضاً حياة الأسرى للخطر.