جمعية المرأة العمانية تطلق مجموعة واسعة من المبادرات التأهيلية والمشاريع المستدامة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
مسقط - الرؤية
بدأت بمقر جمعية المرأة العمانية بمسقط فعاليات البرامج والمبادرات والمشاريع المستدامة التي تنفذها الجمعية، بتنفيذ برنامجين يستفيد منها 46 متدربة من عضوات الجمعية؛ منهن 27 متدربة في مجال التطريز، و18 في مجال الزخرفة؛ بهدف تمكين المرأة العمانية في هذا المجال، وفتح آفاق جديدة لهن في المهن والحرف التي تخدم المرأة والمجتمع، ودعمهن لتنفيذ مشاريع مستدامة تعود بالنفع والفائدة.
وتنظم الجمعية برنامجيْ الخياطة والزخرفة، والتي تستمر حتى الثاني من أغسطس القادم، بالتعاون مع الملحقية الثقافية الإيرانية؛ انطلاقا من التعاون الثقافي القائم؛ حيث يقدم البرنامج مدربات متخصصات في مجالي فن التطريز والزخرفة من الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
حضر حفل افتتاح الدورة حرم سعادة السفير الإيراني لدى سلطنة عمان، وعدد من أعضاء الملحقية الثقافية بالسفارة ومريم بنت محمد الزدجالية رئيسة جمعية المرأة العمانية بمسقط وعددا من أعضاء اللجنة الثقافية في الجمعية. وأشادت حرم سعادة السفير بعدد المشاركات من محبي الحرف اليدوية، والذي يدل على وعي المرأة العمانية بمثل هذه الدورات التي يعود أثرها على المرأة بصفة خاصة والمجتمع العماني بصفة عامة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب