أخصائي تغذية يوضح مخاطر استخدام حقن إنقاص الوزن (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أكد الدكتور شادي لبيب، أخصائية التغذية، أنه عند استخدام حقن انقاص الوزن لا بد معها من ضبط الأكل، مشيرًا إلى ضرورة الحفاظ على تناول البروتين؛ لعدم فقدان كتله عضلية جامدة ومنع حدوث ترهلات للجلد.
فوائد المكسرات في النظام الغذائي وفقدان الوزنوأضاف "لبيب"، خلال حوار مع برنامج "السفيرة عزيزة "المذاع عبر فضائية "dmc " اليوم الإثنين، أن المخ أقوي من المعدة مما يعمل على عودة العادات في تناول الوجبات، متابعًا أنه من الضروري تعديل السلوك وتغييره.
وأشار أخصائي التغذية، إلى أن هذه الحقن تساعد وتفيد مرضى السمنة المفرضة دون غيرهم، وأن هذه المادة موجودة طبيعية يفرزها جسم الانسان، وتعمل على البنكرياس والمعدة والمخ، مردفًا إلى أن مرضى السمنة يحدث لهم تكسير لهذه المادة بسرعة مما يعمل على احتياجها من خارج الجسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انقاص الوزن برنامج السفيرة عزيزة أخصائي التغذية تعديل السلوك تناول البروتين حقن إنقاص الوزن مرضى السمنة فضائية dmc
إقرأ أيضاً:
استشاري أمراض جلدية يوضح أهم أعراض الإصابة بالأكزيما التأتبية (فيديو)
أكد الدكتور ماهر محمود، استشاري الأمراض الجلدية، أن الأكزيما التأتبية، هو نوع من التهاب الجلد التأتبي المعروف أيضًا بأكزيما الأطفال، موضحًا أن الأكزيما التأتبية قد تظهر منذ لحظة الولادة، ويلاحظ الأهل أعراضها على الطفل منذ الشهر الأول تقريبًا.
أعراض الإكزيما.. كيف تتعرف على العلامات الشائعة وما هي طرق العلاج؟ كيفية الكشف المبكر عن سرطان الجلد: علامات تحذيرية يجب مراقبتهاوأضاف "محمود " خلال حوار مع برنامج "صبرنا ونوليا" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم السبت، أن أهم أعراض الإصابة بالأكزيما التأتبية تشمل احمرارًا وجفافًا في خدود الطفل، بالإضافة إلى ظهور التهاب جلدي محمر وحكة شديدة في مناطق أخرى مثل ثنيات الركبة والرقبة، يرافق هذه الأعراض قشرة خفيفة، وقد يعاني الطفل من بكاء متكرر وصعوبة في النوم.
وأشار استشاري الأمراض الجلدية، إلى أن الأكزيما التأتبية قد تستمر مع الطفل حتى دخوله المدرسة، ولكنها عادةً ما تترافق بتحسن تدريجي مع مرور الوقت، لافتًا إلى أن نحو 30% من الحالات قد تتعافى تمامًا مع بلوغ الطفل سن البلوغ، ففي هذه المرحلة، يبدأ الجسم في إفراز الدهون الطبيعية التي تساهم في التخفيف من الأعراض وتعزيز التعافي التام من الأكزيما.
وأوضح، أن الرعاية المناسبة والتعامل الجيد مع الأكزيما يمكن أن يساهم في تخفيف الأعراض وتحسين جودة حياة الطفل، مؤكدًا أهمية استشارة الطبيب المختص للحصول على العلاج المناسب ومتابعة الحالة الصحية للطفل بشكل دوري.