صحيفة الاتحاد:
2024-09-08@14:59:46 GMT

الرئيس الأوكراني يتفقد جبهة القتال

تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الاثنين، إنه توجه إلى منطقة "فوفشانسك" على الجبهة في خاركيف بشمال شرق البلاد قرب الحدود مع روسيا.
وفتحت القوات الروسية جبهة جديدة في شمال المنطقة في مايو الماضي وتوغلت بسرعة لمسافة عشرة كيلومترات. وأوقف الجيش الأوكراني، في وقت لاحق، الهجوم الذي كان أحد محاوره الرئيسية هو التقدم نحو "فوفشانسك".


وكتب زيلينسكي، على تطبيق تلغرام "جبهة خاركيف. مركز القيادة المتقدم لقوات العمليات الخاصة التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية، في منطقة فوفشانسك".

أخبار ذات صلة زيلينسكي: نواجه وضعاً صعباً على الجبهة الشرقية مقتل وإصابة عدد من الأشخاص في هجمات على أوكرانيا الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملة

وظهر زيلينسكي، في مقطع فيديو نُشر مع البيان، وهو يمنح الجنود جوائز الدولة ويصافحهم.
وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية إن روسيا واصلت الضربات الجوية في الأماكن الحدودية بالمنطقة وإن القوات الأوكرانية صدت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ستة هجمات قرب "فوفشانسك" وقرية "هليبوك" على بعد أكثر من 30 كيلومترا إلى الغرب.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فولوديمير زيلينسكي جبهة القتال خاركيف

إقرأ أيضاً:

جبهة الاسناد تحقّق لحزب الله مكاسب كبرى!

منذ بداية المعركة على الجبهة الجنوبية للبنان والتي أطلق شرارتها "حزب الله" إسناداً للمقاومة الفلسطينية بُعيد انطلاق "طوفان الأقصى"، وبالرغم من الخسائر البشرية والمادية التي طالت "الحزب" بالمعنى العسكري الا أن المكاسب السياسية التي يحقّقها بالتوازي مع معركته كبيرة جداً. 

وبحسب مصادر مطّلعة، فإنّ "حزب الله" استطاع منذ بداية المعركة طيّ صفحة التناحر السنّي - الشيعي، وهذا بحدّ ذاته، وفق المصادر، مكسب كافٍ بالنسبة له ولرؤيته الاستراتيجية وإن كان وحيداً، غير أنه يدفعه الى التعامل مع هذه المعركة على اعتبارها رابحة خصوصاً أن كل المؤشرات في الساحة اللبنانية والمنطقة توحي بأنّ هناك تقاربا نسبيا بين السنّة والشيعة بشكل عام. 

لكن هذا المكسب ليس في الواقع هو الوحيد بالنسبة "للحزب"، بل إنه تمكّن فعلياً خلال هذه الحرب من اعادة شدّ العصب الشيعي بشكل كامل، وكل الشخصيات والنّخب السياسية والاعلامية والمستقلّين اضافة الى نسبة عالية من البيئة الحاضنة التي أيّدت في مرحلة ما حراك 17 تشرين، وجدت نفسها اليوم داعمة لحزب الله ولخياراته، وبات من الواضح أن البيئة الشيعية تلتفّ حوله في ظروف المعارك والحروب. 

من جهة أخرى فإنّ التحوّل الكبير الذي طرأ على موقف النائب السابق وليد جنبلاط وانسحب على الطائفة الدرزية، أنهى نحو عشرين عاماً من الخلاف بين "الحزب" وجنبلاط، وأدخل "حزب الله" مجدداً وإن بشكل محدود الى الشارع الدّرزي ليبني بذلك تقارباً جدياً مع "التقدمي الاشتراكي" يضاف الى تحالفه مع طلال ارسلان ووئام وهاب. 

كل ذلك اعطى "حزب الله" هامشاً أكبر للمناورة والتفاوض مع حليفه السابق "التيار الوطني الحر" وجعله شبه متخلّ عنه بالمعنى الوطني، لأن امتداد حلفائه الحاليين واسع المدى ويمكن الاستفادة منه ليجعل من عملية محاصرة "الحزب" وعزله امراً مستحيلاً.
 لذلك، فإن مكاسب "حزب الله" السياسية ستتظهّر تدريجياً ومع مرور الوقت، حتى بعد انتهاء المعركة.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • رئيس جهاز مدينة العبور الجديدة يتفقد مشروع الحل العاجل لتغذية منطقة الأمل
  • الرئيس الأوكراني يعيّن وزيراً سابقاً مستشاراً له
  • خاركيف تحت القصف: انفجارات عنيفة ومحاولات توغل بري روسي
  • دعوات لتشكيل جبهة جنوبية موحدة ضد الانتقالي
  • زيلينسكي يطالب بمزيد من الأسلحة لمواجهة التوغل الروسي وميلوني تؤكد الدعم الإيطالي
  • الرئيس السابق للشاباك: لسنا مؤهلين لحروب طويلة وعلينا وقف القتال الآن
  • جبهة الاسناد تحقّق لحزب الله مكاسب كبرى!
  • حرب الاستنزاف تلقي ظلالها على جبهة الاحتلال الداخلية
  • حرب الاستنزاف تلقى ظلالها على جبهة الاحتلال الداخلية
  • قائد القوات الخاصة للأمن البيئي يتفقد قوة منطقة الرياض والمراكز الميدانية في المحميات الملكية التابعة لها