ورد الآن| صنعاء توجه تحذير عاجل لكافة الشركات المحلية والأجنبية النفطية العاملة في اليمن..ورد الآن| صنعاء توجه تحذير عاجل لكافة الشركات المحلية والأجنبية النفطية العاملة في اليمن|

الجديد برس| نفت اللجنة الاقتصادية العليا في صنعاء، الإثنين، وجود اتفاق لتصدير النفط، مجددة التحذير للفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي والشركات المحلية والأجنبية من محاولة عودة تصدير النفط بدون الإلتزام بشروط صنعاء.

وذكر مصدر في اللجنة أن “قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى بخصوص منع نهب الثروة النفطية الوطنية كان ولا يزال سارياً”، مشيرا إلى أن “مسألة عودة تصدير النفط مرتبطة بشكل قاطع بصرف مرتبات موظفي الدولة ومعاشات المتقاعدين”، وفق وكالة “سبأ”. وأكدت اللجنة أن “أي محاولة للالتفاف على قرار منع نهب الثروات الوطنية لن يتم السماح به”، وأن أي “تواطؤ مع المرتزقة في انتهاك قرار منع نهب الثروة الوطنية سيواجه برد فوري وعلى تلك الشركات تحمل مسؤولية التداعيات”. وجدد لجنة اقتصادية صنعاء التأكيد على أن “قرار منع نهب الثروات النفطية الوطنية سيظل مرتبطاً باستحقاق صرف مرتبات كافة موظفي الدولة ومعاشات المتقاعدين”، وفق المصدر.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الشرکات المحلیة والأجنبیة

إقرأ أيضاً:

صراعات وعقوبات تهددان وجود الشركات الإيرانية في كردستان.. هل ينقلب الميزان؟ - عاجل

بغداد اليوم - السليمانية

تتزايد المخاوف في إقليم كردستان العراق من تأثير العقوبات الأمريكية المتزايدة على إيران، التي تهدد بشكل كبير وجود الشركات الإيرانية في المنطقة.

ورغم أن هذه الشركات لطالما كانت جزءاً أساسياً في تنفيذ مشاريع البناء إلا أن التوترات السياسية والإجراءات الاقتصادية التي فرضتها واشنطن قد تفضي إلى انهيار هذه الشركات.

وهنا يعلق الخبير الاقتصادي فرمان حسين ، اليوم الاحد (23 آذار 2025)، على مصير الشركات الإيرانية العاملة في كردستان في مجالات الإنشاء والطرق والجسور، وكذلك القطاعات الأخرى بعد وصول ترامب وازدياد العقوبات الأمريكية على إيران.

وقال حسين في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "في الحقيقة، إذا تم الإلتزام بتطبيق فرض الحصار الاقتصادي وزيادة العقوبات الأميركية على إيران، فليس الشركات هي من ستتضرر وحدها، بل حتى التجارة ودخول البضائع".

وأضاف أن "الإقليم وخاصة السليمانية تعتمد بدرجة كبيرة على الشركات الإيرانية التي لديها استثمارات ومقاولات وخاصة في مجالات البناء والطرق والجسور، ويتم التعاقد معها كون أسعارها رخيصة قياساً بالشركات الأجنبية الأخرى".

وأشار إلى أن "أربيل ودهوك تعتمدان بدرجة كبيرة على الشركات التركية، لكن السليمانية وحلبجة يعتمدان على الشركات الإيرانية بدرجة عالية، وعلى العمالة الإيرانية أيضاً، وبالتالي سيكونون أكثر المناطق المتضررة".

ولفت إلى أنه "خلال الأعوام السابقة لم تتأثر الشركات الإيرانية بالعقوبات الأميركية، وبقيت محافظة على العمل، لكنه في عهد الرئيس الجديد دونالد ترامب، فإن العقوبات هذه المرة جدية وبالتالي مع تطورات أوضاع المنطقة والوضع السياسي، فإن الكثير من تلك الشركات قد تتوقف عن العمل والاستثمار داخل الإقليم بسبب صعوبات نقل العملة الصعبة".

وقدمت حكومة الاقليم العديد من التسهيلات خلال السنوات الماضية لجذب الشركات الاجنبية ومن ضمنها الايرانية الى البلاد حيث يتواجد المئات من هذه الشركات الايرانية.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من FBI لمستخدمي آيفون وأندرويد
  • بمناسبة عيد الفطر.. تعميم من وزارة العمل لكافة منشآت القطاع الخاص.. عاجل
  • بمناسبة عيد الفطر.. تنويه من وزارة العمل لكافة منشآت القطاع الخاص.. عاجل
  • صراعات وعقوبات تهددان وجود الشركات الإيرانية في كردستان.. هل ينقلب الميزان؟ - عاجل
  • وردنا الآن من صنعاء.. بيان هام من وزارتي المالية والخدمة المدنية بشأن صرف المرتبات لكافة موظفي الدولة
  • صنعاء توجه آخر إنذار للسعودية قبل عودة الحرب.. تطور خطير
  • هيئة الاستثمار تتعاون مع بنك المشرق لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية
  • وزير الإسكان يلتقي ممثلي الشركات العاملة بحدائق تلال الفسطاط.. ويوجه بتسريع وتيرة العمل
  • وزير الإسكان يلتقي ممثلي الشركات العاملة بحدائق تلال الفسطاط
  • تعاون بين هيئة الاستثمار وبنك المشرق لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية