عاجل - إذاعة جيش الاحتلال: متظاهرون يغلقون الطرق المؤيدة إلى مقر الشرطة العسكرية قرب نتانيا
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
إذاعة جيش الاحتلال: متظاهرون يغلقون الطرق المؤيدة إلى مقر الشرطة العسكرية قرب نتانيا.. أعلنت إذاعة جيش الاحتلال، إغلاق عشرات المتظاهرين الطرق المؤيدة إلى مقر الشرطة العسكرية قرب نتانيا، حسب وسائل إعلام عربية.
رد فعل "نتنياهو" بشأن اقتحام قاعدة سدي تيمان.. ماذا قال؟وأعلنت رئاسة الوزراء الإسرائيلية، إدانة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بشدة اقتحام قاعدة سدي تيمان ويدعو إلى تهدئة الأوضاع.
وقال زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد إن اختراق قاعدة "سدي تيمان" جريمة "حقيرة وخطيرة من أعضاء الكنيست الذين يضعفون ويفككون الجيش والدولة".
وأضاف أن "السياسيين الذين تخلوا عن الأسرى والأمن ودمروا المجتمع الإسرائيلي هم الآن يدمرون تسلسل القيادة".
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت في وقت سابق إن صدامات بين المحتجين في سدي تيمان وبين ضباط يحاولون إخراجهم من المعسكر.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن محتجين إسرائيليين اقتحموا القاعدة بعد التحقيق مع جنود متهمين بتعذيب أسرى.
متظاهرون إسرائيليون يتقدمون باتجاه زنازين الاعتقال في معسكر سدي تيمانوتوجه متظاهرون إسرائيليون، باتجاه زنازين الاعتقال في معسكر سدي تيمان، بعد اقتحام عدد من أعضاء الكنيست الإسرائيلي ونشطاء من اليمين المتطرف قاعدة سدي تيمان التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
أول تعليق رسمي من جيش الاحتلال بشأن اقتحام قاعدة سدي تيمانأدان رئيس أركان جيش الاحتلال هيرتسي هاليفي، اقتحام قاعدة سدي تيمان ويعملون على استعادة النظام فيها، مؤكدًا أن اقتحام قاعدة سدي تيمان خطير جدا ومخالف للقانون، حسب وسائل إعلام عبرية.
تفاصيل اقتحام أعضاء في الكنيست قاعدة عسكرية لـ جيش الاحتلالواقتحم عدد من أعضاء الكنيست الإسرائيلي ونشطاء من اليمين المتطرف قاعدة سدي تيمان التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
اقتحام قاعدة في إسرائيلوأفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الاثنين 28 يوليو 2024 بأن الاقتحام جاء بعد احتجاز تسعة جنود إسرائيليين هناك في وقت سابق اليوم للاستجواب بتهمة الاعتداء على معتقل فلسطيني، ومن بين الذين اقتحموا القاعدة، التي تعمل كمرفق احتجاز، تسفي سوكوت من حزب أوتزما يهوديت القومي المتطرف.
معتقل سدي تيمانوشهد معتقل سدي تيمان اعتقال المئات من الفلسطينيين من قطاع غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر الماضي، سواء من مقاتلي حركة حماس أو ممن اعتقلهم جيش الاحتلال أثناء العملية العسكرية البرية في قطاع غزة.
ولقي العشرات من المعتقلين الفلسطينيين مصرعهم بسبب الانتهاكات والظروف السيئة للغاية للمعتقلين هناك، حيث أفادت صحيفة هآرتس العبرية في تقرير لها خلال يوليو الجاري، بأن جيش الاحتلال يحقق في شبهات حقيقية لانتهاك القوانين بشأن تصرفات عناصره مع عدد من المعتقلين ما أدى لوفاتهم نتيجة الضرب المبرح أو عدم توفير الاحتياجات الدُنيا لهم بشكل عام.
ووثقت "شبكة سي إن إن الأمريكية" من خلال تحقيق نشرته قبل مدة، شهادات من قبل سجّانين إسرائيليين ومعتقلين تم الإفراج عنهم، تتحدث عن تعذيبٍ وظروف اعتقال تنتهك القوانين الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جيش الاحتلال أخبار عاجلة الشرطة العسكرية اخبار عاجلة الان اسرائيل جيش اسرائيل اقتحام قاعدة سدی تیمان جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
فلسطين: اقتحام نتنياهو وكاتس لمخيم طولكرم إمعان في العدوان الإسرائيلي
اعتبرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الجمعة، اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس، مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة إمعان في العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين.
وقالت الوزارة في بيان لها، إنها "تدين بأشد العبارات، الاقتحام الاستفزازي الذي قام به نتنياهو ووزير جيشه لمخيم طولكرم بالضفة الغربية المحتلة في ظل تهجير سكانه بالقوة، وكذلك إجبار أكثر من 40 ألفًا من سكان مخيمات شمال الضفة على النزوح منها بقوة السلاح تحت حجج وذرائع واهية".
وأضاف البيان: "تعتبر الوزارة هذا الاقتحام إمعانا إسرائيليا في العدوان على شعبنا، وامتدادا لجرائم قتل المدنيين وهدم منازلهم وفرض النزوح القسري عليهم وتهجيرهم".
وتابع: "ترى الوزارة أن سياسة الاحتلال التي تعتمد الحلول العسكرية للصراع، تزيد من التوترات وتهدد بتفجير الأوضاع برمتها".
وأكدت الخارجية أنه "لا بديل للحلول السياسية القائمة على قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية".
واقتحم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، أحد المنازل في مخيم طولكرم للاجئين الفلسطينيين شمالي الضفة الغربية، بعد ساعات من خطوة مماثلة أقدم عليها وزير دفاعه يسرائيل كاتس.
ونشرت هيئة البث العبرية الرسمية صورة لنتنياهو وعدد من ضباط الجيش الإسرائيلي داخل منزل فلسطيني في مخيم مدينة طولكرم.
وقالت الهيئة معلقة على الصورة، إن "نتنياهو يجري جولة ميدانية في مخيم طولكرم، على خلفية تفجيرات بات يام وسط إسرائيل الخميس.
ويتضح من الصورة أن جنودا قاموا بتثبيت علم إسرائيل على أحد جدران المنزل الفلسطيني.
وأعلن نتنياهو عبر كلمة مصورة سجلها في مخيم طولكرم، نشرها مكتبه، بدء أنشطة عملياتية عسكرية إضافية بالضفة الغربية عقب سلسلة انفجارات استهدفت حافلات وسط إسرائيل الخميس.
وقال: "ندمر شوارع كاملة، ونقضي على المسلحين، وقد أمرت بتعزيز القوات في الضفة الغربية وبدء أنشطة عملياتية عسكرية إضافية".
وأردف نتنياهو، أن "العمليات العسكرية تستهدف البنية التحتية للفصائل الفلسطينية المسلحة لمنع مزيد من الهجمات".
والخميس، شهدت مدينتا بات يام وحولون وسط إسرائيل، سلسلة انفجارات في حافلات جراء عبوات ناسفة ما أدى إلى نشوب حرائق فيها، دون وقوع إصابات.
ولم تعلن الشرطة الإسرائيلية حتى نشر الخبر تحميل مسؤولية الانفجارات لأي جهة فلسطينية، فيما قالت صحيفة "هآرتس" العبرية الجمعة، إنه "تم اعتقال إسرائيليين اثنين ليل الجمعة للاشتباه بتورطهما في الانفجارات التي وقعت في حافلتين فارغتين في ضاحيتين بتل أبيب (وسط)".
وأضافت: "تم نقل المشتبه بهما إلى جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) للاستجواب، على الرغم من أن المحكمة أصدرت أمرا بحظر نشر مزيد من التفاصيل بشأن القضية".
من جهته، قال موقع "واي نت" العبري: "أفادت تقارير الجمعة بأن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي ألقى القبض على ثلاثة مشتبه بهم بتهمة المساعدة في زرع عبوات ناسفة في حافلات في منطقة تل أبيب، فيما تعتقد السلطات أنه هجوم إرهابي فاشل".
وأضاف الموقع وهو النسخة الإلكترونية من صحيفة "يديعوت أحرونوت": "كما أفادت التقارير أن بعض المعتقلين تم التعرف عليهم على أنهم يهود إسرائيليون".
وحسب البيانات المتوفرة، فإن آخر زيارة معلنة لنتنياهو إلى الضفة الغربية، كانت في سبتمبر/ أيلول 2024، حين زار الحدود مع الأردن، شرقي الضفة الغربية.
وينفذ الجيش الإسرائيلي للشهر الثاني عمليات عسكرية في مخيمات بشمالي الضفة الغربية وخاصة في جنين وطولكرم وطوباس.
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي دفع 3 كتائب إضافية إلى الضفة الغربية بعد تعليمات نتنياهو بتنفيذ "عملية قوية" هناك.
ومنذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، وسع الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في مخيمات شمالي الضفة الغربية، مخلفا 61 قتيلا فلسطينيا وفق وزارة الصحة، إلى جانب نزوح عشرات الآلاف، ودمار واسع في ممتلكات ومنازل وبنية تحتية.
كما وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء الإبادة في قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 922 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.