مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع برنامجًا تنفيذيًا لإعادة تأهيل مبنى المعهد العالي للعلوم الصحية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنساني برنامجًا تنفيذيًا مشتركًا مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني لإعادة تأهيل مبنى المعهد العالي للعلوم الصحية بمحافظة لحج، يستفيد منه 1.850 فردًا بشكل مباشر، و860.000 فرد بشكل غير مباشر, حيث وقع البرنامج مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج أحمد بن علي البيز، وذلك بمقر المركز في الرياض.
ويتضمن البرنامج تأثيث المعهد بالأثاث المكتبي والطبي المناسب، وتزويده بالتجهيزات والمستلزمات الطبية والتعليمية المطلوبة في أقسام الأسنان، والقبالة (توليد النساء)، والتمريض، والصيدلة، بهدف استعادة الدور الريادي الذي تميز به المعهد خلال السنوات الماضية في تأهيل الكوادر الصحية ورفد المستشفيات بالكادر الصحي المؤهل.
وتأتي الاتفاقية في إطار سلسلة المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ وذلك لتغطية العجز في المؤسسات والمراكز الصحية في اليمن، وإعدادها بكل المواد والمستلزمات الطبية الأساسية لخدمة المرضى والمصابين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز تحقق المركز الـ 32 عالميًا في تصنيف التايمز للعلوم متعددة التخصصات
جدة : البلاد
حققت جامعة الملك عبدالعزيز المركز الـ 32 عالميًا، والثاني محليًا في التصنيف العالمي للعلوم متعددة التخصصات, وذلك في إنجاز عالمي جديد حسب تصنيف التايمز للتعليم العالي”Interdisciplinary Science Rankings” بالتعاون مع “Schmidt Science Fellows”.
ويركز التصنيف, على الجامعات التي تسهم في دعم العلوم متعددة التخصصات وتشجع الأبحاث الأكاديمية التي تعزز الابتكار والاكتشافات الجديدة، حيث يعكس التصنيف جهود الجامعة في تقديم الدعم الأكاديمي والبحثي، بالإضافة إلى السياسات التي تهدف إلى تعزيز الشراكات والتعاون الأكاديمي مع مختلف المؤسسات الدولية.
وشهدت الجامعة مؤخرًا لقاءات وشراكات مع جهات محلية وعالمية كان الهدف منها تطوير جودة ما يقدم للطلبة والباحثين، كما سجلت إنجازات محلية وعالمية في مجال الابتكارات والبحث العلمي.
وأكدت الجامعة أن هذا الإنجاز يعكس اهتمامها وحرصها على توفير بيئة محفزة للابتكار والإبداع، ودعم المجالات الأكاديمية والبحثية والتطوير المستمر في الأقسام العلمية والمراكز البحثية.