استطلاع: ارتفاع شعبية كامالا هاريس بنسبة 43%
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
كشف استطلاع جديد للرأي أن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، التي يدعمها الرئيس جو بايدن لتكون مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة، شهدت ارتفاعا كبيرا في شعبيتها منذ إعلان بايدن الانسحاب من السباق الانتخابي الشهر الجاري.
وبحسب الاستطلاع، الذي أجراه معهد "إيبسوس" بالاشتراك مع شبكة إيه بي سي الأمريكية، زاد اهتمام الناخبين الديمقراطيين بشكل ملحوظ بـ"كامالا هاريس" منذ إعلان انسحاب بايدن، بحسب الموقع الرسمي لمعهد "إيبسوس".
وتحظى المدعية العامة السابقة بتقييم إيجابي من قبل 43% من الأمريكيين بغض النظر عن انتمائهم السياسي بينما حصلت على تقييم سلبي من 42% من الأمريكيين.
وقبل أسبوع، حققت هاريس نتائج إيجابية لدى 35% فقط و46% كان لديهم رأي سلبي، وفقا لمعهد الاستطلاع نفسه.
وفي سياق متصل، تم الحكم على المرشح الجمهوري دونالد ترامب بشكل سلبي في الغالب بنسبة 52% من الآراء السلبية و36% من الآراء الإيجابية.
ووفقا لمعهد "إبسوس"، حصلت هاريس بشكل أساسي على نقاط بين الناخبين الذين قالوا إنهم مستقلون وبالتالي ليسوا ديمقراطيين ولا جمهوريين، و44% يحكمون على المنافسة المستقبلية المحتملة لـ"دونالد ترامب" بشكل إيجابي مقارنة بـ 28% قبل أسبوع، ولم يتم استبعاد الديمقراطيين حيث قال 88% إنهم "متحمسون" لترشيحها، في حين أن 82% من الجمهوريين "متحمسون" لرؤية دونالد ترامب كمرشح.
اقرأ أيضاًكامالا هاريس: لن أصمت إزاء المعاناة فى غزة.. وحان الوقت لإنهاء الحرب
رسميا.. كامالا هاريس تعلن ترشحها عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
اليمين الإسرائيلي يتهم هاريس بمقاطعة خطاب نتنياهو عمدا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس جو بايدن انتخابات كامالا هاريس كامالا هاريس کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
سياسة عدائية.. زعيم كوريا الشمالية يكشف عن نتيجة من المفاوضات السابقة مع ترامب
تطرق زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، إلى المفاوضات السابقة التي جرت بينه وبين الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
ووفقا لوكالة أنباء "يونهاب" الكورية، أكد كيم خلال خطاب ألقاه في حفل افتتاح معرض للأسلحة بعنوان "تطوير الدفاع الوطني 2024"، أن بلاده بذلت قصارى جهدها في المفاوضات مع أمريكا، إلا أن هذا “أكد فقط سياسة واشنطن العدائية الثابتة تجاه بيونج يانج”.
وأضاف "إننا بذلنا بالفعل كل ما في وسعنا في المفاوضات مع أمريكا، وما كان مؤكدا من النتيجة هو... السياسة العدوانية والعدائية الثابتة تجاه كوريا الديمقراطية".
وخلال فترة ولاية دونالد ترامب الأولى، عقد مع كيم جونج أون، اجتماعات متعددة، بما في ذلك محادثات قمة في سنغافورة وفيتنام في عامي 2018 و2019 على التوالي، لكنهما فشلا في التوصل إلى اتفاق ذي معنى.