تابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم مع باسل رحمي، الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، جهود الجهاز خلال الفترة الماضية في تنمية المشروعات وريادة الأعمال.

ووجّه رئيس مجلس الوزراء بتوفير التمويل المطلوب لمساعدة المزارعين في تحويل زراعات قصب السكر إلى نظم الري الحديث، بدلًا من الري بالغمر، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات الجهاز في الاهتمام بالصعيد، والمشروعات الزراعية والإنتاجية.

وخلال الاجتماع، قدم  باسل رحمي، عرضًا تفصيليًا للموقف المالي والتدفقات النقدية لجهاز تنمية المشروعات خلال الفترة من 2020 حتى 2024، وكذا جهود الجهاز لتعزيز استدامة تنمية المشروعات، مضيفًا أن الجهاز أظهر التزامًا ثابتًا بالوفاء بالتزاماته المالية في مواعيدها، وهو ما يؤكد الأداء المستمر للجهاز في تأمين وإدارة الأموال الدولية الكبيرة، وأهمية الجهاز كمؤسسة مالية موثوقة ضمن الإطار الاقتصادي لمصر.

وعرض  باسل رحمي، أداء جهاز تنمية المشروعات من خلال عددٍ من المؤشرات الكمية في الفترة من يناير 2023 حتى نهاية يونيو من عام 2024، حيث أوضح أن الجهاز تمكّن من توفير 397.4 ألف فرصة عمل، وتسهيل وتقديم الخدمات لـ 195.6 ألف مشروع متوسط وصغير ومتناهي الصغر، فضلًا عن تمويل المشروعات بإجمالي مبلغ وصل إلى 8 مليارات جنيه.

وأشار "رحمي" إلى أنه فيما يخُص الخدمات غير المالية، فقد تمكن الجهاز من تنفيذ تدريب لريادة الأعمال لما يزيد على 17 ألف متدرب ومتدربة، بالإضافة إلى إصدار ما يزيد على 15 ألف رخصة مؤقتة للمشروعات الجديدة، والتشبيك بالسلاسل لنحو 389 مشروعًا، والمساعدة في استخراج 4.721 بطاقة ضريبية، و696 سجلًا تجاريًا، وتنسيق 433 صفقة تكامل بين المشروعات B2B.

ولفت رحمي، إلى أنه فيما يتعلق بالمعارض التي يقوم بها الجهاز وتوفر فرصًا تسويقية مُيسرة لأصحاب المشروعات، فقد تمت إقامة وتنظيم 215 معرضًا داخليًا استفاد منها نحو 4.618 عارض، وكذا عدد 12 معرضا دوليا بعدد 90 عارضًا، بالإضافة إلى استمرار معرض "تراثنا" منذ 2019، حيث تم توفير فرص تعاقدية ومبيعات للعارضين تقدر بنحو 428.8 مليون جنيه لأكثر من 4.886 عارض على مدار خمس سنوات.

وفيما يتعلق بالتنمية المجتمعية والبشرية، قام الجهاز بتوفير ما يزيد على 529 ألف يومية عمل، وأسهم في تمويل مشروعات بقيمة 185 مليون جنيه، وتوظيف 3.253 شاب وفتاة.

كما استعرض الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر مساهمات الجهاز في دعم المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ"، مشيرًا إلى أنه تم توقيع بروتوكول تعاون بين الجهاز وشركة "ابدأ" في شهر ابريل 2021 لتقديم الخدمات المطلوبة لعملاء المبادرة من خلال فروع الجهاز، حيث يتم التواصل بشكل يومي مع أصحاب المشروعات لعرض خدمات الجهاز، مضيفًا أنه تم أيضًا تنفيذ زيارات من الجهاز لعدد 1960 مشروعا، وتقديم تمويل لعدد 35 مشروعا بقيمة 38.2 مليون جنيه، وجار تمويل 10 مشروعات بقيمة 23 مليون جنيه، بالإضافة إلى تقديم عدد 72 خدمة غير مالية، وإصدار عدد 12 رخصة نهائية و118 شهادة تصنيف.

وأشار "رحمي" إلى أنه فيما يتعلق بمبادرة "انطلاق"، فإنه يجري حاليًا التنسيق بهدف توقيع بروتوكول تعاون بين الجهاز وشركة "انطلاق"، بهدف توعية رواد الأعمال والشركات الناشئة بالحوافر والتيسيرات الواردة بالقانون رقم 152، وكذا تقييم واقتراح تعديلات لمواد ريادة الأعمال والشركات الناشئة، وإعداد تقرير يضم خريطة للخدمات الحكومية سهل الاستخدام والوصول إليه، وإطلاق تقرير التشخيص لقطاع ريادة الأعمال المصري نصف السنوي.

وفيما يخُص المشروع القومي لتحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي خلال الفترة من يناير 2021 حتى يونيو 2024، أوضح الرئيس التنفيذي للجهاز أنه تم تمويل تحويل ما يزيد على 70 ألف سيارة للعمل بالغاز الطبيعي، بقيمة 602.5 مليون جنيه، وتمثل نسبة 40% من عدد السيارات المُحولة بمصر خلال الفترة نفسها. كما ساهم الجهاز في تحويل مدن الأقصر وشرم الشيخ والغردقة إلى مدن خضراء بالتعاون مع شركتي "كار جاس" و"غازتك"، وتحويل عدد 1798 سيارة للعمل بالغاز الطبيعي.

وأضاف رئيس الجهاز أنه جار الانتهاء من تحديث الاستراتيجية الوطنية لتطوير الصناعات الحرفية والتراثية؛ بالتعاون مع الوكالة الفرنسية للتنمية ووزارة التجارة والصناعة ووزارة الثقافة، لافتاً إلى أنه يجري وضع الاستراتيجية الوطنية لإدماج القطاع غير الرسمي في الاقتصاد والتحول إلى القطاع الرسمي، وكذا العمل على إعادة إحياء الاتحاد العربي للمنشآت الصغيرة بالتنسيق مع جامعة الدول العربية ومجلس الوحدة الاقتصادية.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي باسل رحمي جهاز تنمية المشروعات مجلس الوزراء قصب السكر زراعات قصب السكر مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء تنمیة المشروعات خلال الفترة ما یزید على ملیون جنیه إلى أنه

إقرأ أيضاً:

عشرة أمور صغيرة يتمنى أطباء الأعصاب أن تفعلها لمساعدة الدماغ

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للصحفية موهانا رافيندراناث أوردت فيه قائمة من الأمور التي يمكن للشخص أن يدخلها إلى روتينه اليومي والتي يمكنها أن تُسهم بشكل كبير في حماية مركز التحكم في الجسم ومنع التدهور المعرفي في المستقبل.

في الواقع، يعتقد العلماء أنه يمكن تأخير أو منع ما يصل إلى 45% من حالات الخرف بمساعدة بعض التغييرات البسيطة في السلوك.

لا يفوت الأوان أبدا للبدء، لكن الوقت عامل حاسم عندما يتعلق الأمر ببناء دفاعات دماغك، خاصة أنه من المستحيل عموما عكس تلف الدماغ بمجرد حدوثه، كما تقول الدكتورة إيفا فيلدمان، أستاذة علم الأعصاب في معهد علوم الأعصاب بجامعة ميشيغان.

وفيما يلي مختصر لما نصح به ثمانية أطباء وعلماء أعصاب:

ارتداء خوذة
يقول الخبراء إن حماية رأسك جسديا هي أهم خطوة يمكنك اتخاذها لحماية دماغك. يمكن أن تؤدي إصابات الرأس المتكررة الناتجة عن إصابات الدماغ الرضحية والارتجاجات إلى اعتلال دماغي رضحي مزمن (C.T.E.)، مما قد يؤدي إلى تدهور الإدراك بشكل عام، وفي بعض الحالات يسبب الخرف.

وأضاف الدكتور فيلدمان أن ارتداء خوذة أثناء أنشطة مثل ركوب الدراجات والتزلج يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة. كما يجب على راكبي الدراجات النارية ارتداء الخوذات دائما، حتى لو لم تكن القوانين المحلية تلزمهم بذلك.


و ضع سدادات أذن عند جز العشب
يُعتبر كبار السن الذين يعانون من فقدان السمع أكثر عرضة للإصابة بالخرف. يعتقد العلماء أن السبب قد يكون أن الجزء الدماغي المسؤول عن السمع قريب من الجزء المسؤول عن الذاكرة، أو قد يكون نتيجة ضمور؛ إذ يميل الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع إلى الانسحاب من الأنشطة الاجتماعية التي قد تُبقي عقولهم منشغلة.

لحماية قدرة دماغك على معالجة الإشارات الحسية، استخدم سدادات أذن أو واقيات أذن واقية من الضوضاء عند التواجد بالقرب من الأصوات العالية، كما قالت الدكتورة إليزابيث بيفينز، طبيبة الأعصاب في مركز سان دييغو الصحي بجامعة كاليفورنيا. وأضافت أنه يجب على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما، وأي شخص يتعرض بشكل متكرر للضوضاء العالية، إجراء فحص سمع كل سنة إلى ثلاث سنوات.

عندما يحين وقت الحصول على أجهزة السمع، لا تتردد. حتى لو كنت تفقد السمع في أذن واحدة فقط، فإن التغيير يمكن أن يؤثر بشكل كبير على قدرتك على التفاعل مع العالم، كما قالت الدكتورة شلي سونغ، طبيبة الأعصاب في مركز سيدارز سيناي في لوس أنجلوس.

وأضافت الدكتورة بيفينز أنه لا تستخدم السماعة فقط عند الخروج. ارتدها أيضا عندما تكون بمفردك، لأنه "من المهم للدماغ تلقي التحفيز السمعي حتى من الضوضاء المحيطة".

قم بفحص العينين
لا يقتصر الأمر على الحفاظ على سمعك فحسب؛ يعتقد العلماء أيضا أن فقدان البصر مرتبط بالتدهور المعرفي. وجدت دراسة أجريت عام ٢٠٢٣ أن حوالي ثلث البالغين الذين تزيد أعمارهم عن ٧١ عاما والذين يعانون من ضعف بصري متوسط إلى شديد يعانون أيضا من الخرف. يمكن أن يساعد الحصول على فحوصات العين المنتظمة (كل بضع سنوات في مرحلة البلوغ، حسب العمر والصحة العامة) واستخدام النظارات أو الخضوع لجراحة تصحيحية، عند الحاجة، في تقليل هذا الخطر.

قالت الدكتورة سونغ: "لدينا مقولة في صحة الدماغ" تنطبق بشكل خاص على المتقاعدين: "استخدمه أو افقده". وأضافت أن الدماغ أفضل في إنشاء الروابط ومعالجة المدخلات للحواس التي يستخدمها بنشاط.


ممارسة رياضة المشي واستبدال الكرسي بمقعد ليس له ظهر
يُعلم أطباء الأعصاب أن ممارسة الرياضة تفيد الدماغ عن طريق زيادة تدفق الدم ونقل الأكسجين إليه. حتى جرعة صغيرة من التمارين اليومية - مثل المشي لمسافة نصف ميل - يمكن أن تحقق هذه المكافآت، كما قال الدكتور سايروس راجي، الأستاذ المشارك في الأشعة في كلية الطب بجامعة واشنطن.

قال الدكتور كيفن بيكارت، الأستاذ المساعد في علم الأعصاب السلوكي والرياضي بجامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، إن تقليل وقت الجلوس أو الخمول يُحقق بعض هذه الفوائد. الوقوف أو المشي كل 20 دقيقة تقريبا يُساعد في ذلك؛ وكذلك استخدام مقعد يُجبرك على تحريك عضلاتك الأساسية. وأضاف الدكتور بيكارت: "قلل من استخدام المقاعد المُدعّمة بالكامل. استخدم المقاعد، أو الصناديق، أو المقاعد الطويلة، أو الأرض قدر الإمكان".

الحفاظ على مستوى الكوليسترول
يقول الدكتور فرناندو تيستاي، أستاذ علم الأعصاب الوعائي في كلية الطب بجامعة إلينوي، إن كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (أو "الضار")، الذي قد يأتي من تناول اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان كاملة الدسم والمشروبات السكرية، يمكن أن يُسبّب تصلب الشرايين، مما يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والتدهور المعرفي.

يُساعد تناول البقوليات والحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات على تنظيم مستويات الكوليسترول. وكذلك الحفاظ على وزن صحي، وممارسة التمارين الرياضية الهوائية بانتظام، وتناول أدوية مثل الستاتينات. وأضاف أنه يجب فحص مستويات الكوليسترول لديك كل بضع سنوات، أو بشكل أكثر تكرارا إذا كنت تعاني من مرض السكري أو كنت معرضا لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو أمراض القلب.

تنظيف الأسنان يوميا
تُعدّ نظافة الفم ضرورية للوقاية من الالتهابات وأمراض اللثة. ويشير الدكتور سونغ إلى أن التهابات الفم يمكن أن تنتشر إلى الجيوب الأنفية، مما قد يُؤدي إلى تجلط الدم أو مشاكل في تصريفه في الدماغ. كما وجدت الأبحاث صلة بين أمراض اللثة والخرف.

وقالت إن تنظيف أسنانك بالخيط والفرشاة بانتظام وزيارة طبيب الأسنان مرة واحدة على الأقل سنويا (أو مرتين في السنة) يمكن أن يحافظ على صحة أسنانك ولثتك، مما قد يساعد في تجنب العدوى التي قد تؤدي إلى مشاكل مستقبلية.

تجنب العزلة
قالت الدكتورة جيسيكا تشوي، طبيبة الأعصاب في سيدارز سيناي، إن الحفاظ على حياة اجتماعية نشطة يمنع الآثار الصحية السلبية للعزلة - مثل الاكتئاب أو حتى الوفاة المبكرة. وقالت الدكتورة تشوي إن مرضاها الذين لديهم نظام دعم اجتماعي قوي يتمتعون بصحة عامة أفضل عادة من أولئك الذين لا يتمتعون به. وقالت: "إن عدم وجود ذلك يمكن أن يؤدي إلى نوبات اكتئاب"، والتي ترتبط بالتدهور المعرفي لدى المرضى الأكبر سنا. يمكن لنوادي الكتب أو مجموعات البستنة أن تحل المشكلة، ولكن "حتى العشاء الشهري المقرر مع صديق مقرب أو أفراد الأسرة يحدث فرقا كبيرا للمرضى"، كما قالت الدكتورة تشوي.

استخدام قناع حال زيادة التلوث
هناك أدلة متزايدة تربط بين التعرض لتلوث الهواء بالتدهور المعرفي؛ يعتقد العلماء أن الجسيمات الدقيقة جدا والقابلة للاستنشاق في الهواء يمكن أن تُحدث تغيرات كيميائية بمجرد وصولها إلى الدماغ، وفقا لما ذكرته ديبورا كوري-سليشتا، عالمة الأعصاب في قسم الطب البيئي بالمركز الطبي بجامعة روتشستر. وأضافت أنه لا يمكن تجنب جميع الجسيمات الضارة - فبعضها صغير جدا لدرجة أنه يتسرب عبر مرشحات الهواء - ولكن ارتداء قناع N95 أو قناع جراحي واستخدام مرشحات الهواء الداخلية في الأيام التي تكون فيها جودة الهواء أسوأ (بما في ذلك بسبب دخان حرائق الغابات) يمكن أن يقلل من تعرضك.


حماية الرقبة
يُزود رقبتك دماغك بالدم، ويمكن أن تُقيد إصابات الرقبة تدفق الدم هذا، مما يحرم الدماغ من الأكسجين، أو حتى يُسبب جلطات. قالت الدكتورة سونغ إنها غالبا ما ترى مرضى يعانون من التواءات في الرقبة بسبب حوادث السيارات أو التدليك السيئ أو زيارات تقويم العمود الفقري.

لحماية رقبتك من الإصابة، قالت: "تجنب أي التواء مفاجئ أو تعديلات سحب [لعلاج الفقرات الطبيعي]. أنصح بتجنب اجهزة التدليك أو تدليك "الأنسجة العميقة" عندما يتعلق الأمر بالرقبة. التزم بالجزء العلوي من الظهر والكتفين". كما أن ارتداء حزام الأمان في السيارة أمر بالغ الأهمية. زُر طبيبا على الفور إذا كنت تشك في إصابتك بإصابة في الرقبة، كما قالت.

النوم الجيد
قالت الدكتورة فيلدمان إن إيجاد طرق لتحسين وقت نومك وجودته، يمكن أن يُسهم بشكل كبير في مساعدتك على الحفاظ على يقظة ذهنك والوقاية من الخرف.

إذا كنت تعمل في نوبات ليلية وتنام أثناء النهار، ففكّر في استخدام ستائر معتمة للمساعدة في تنظيم إيقاع جسمك اليومي. وأضافت أنه إذا كان القلق والاكتئاب يُبقيانك مستيقظا، فحاول التأمل قبل النوم. إذا لم تكن متأكدا أين تكمن مشاكل النوم لديك، فاحتفظ بمذكرات نوم للمساعدة في تحديد المشاكل المحتملة.

قالت الدكتورة فيلدمان: "العقل المستريح" أمر بالغ الأهمية لصحة الدماغ، "لأن النوم يساعد على ترسيخ الذاكرة والتخلص من مخلفات الخلايا من الدماغ".

مقالات مشابهة

  • خلال ساعات.. تعطيل هذه الهواتف رسميًا في مصر
  • مدبولي يثمن جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال الربع الأول من 2025
  • وزير المالية: 9 إعفاءات ضريبية جديدة لأي أنشطة لا تتجاوز إيراداتها 20 مليون جنيه سنويًا
  • «نكرة مش هعمله سعر».. ندى رحمي تتحدث عن انفصالها عن خطيبها
  • تسليم 15 ماكينة فرم مخلفات قصب السكر وتوفير 100 فرصة عمل بالأقصر
  • الصناعات الثقافية الإبداعية في الأردن .. خطوات متسارعة نحو تحقيق تنمية اقتصادية بمنظور اجتماعي
  • نكرة .. ندى رحمي تروي مأساتها بسبب الارتباط
  • البحوث الزراعية: توفير تقاوى عالية الجودة وبأسعار مناسبة للمزارعين
  • «التموين» تصدر قرارًا بشأن أسعار توريد القمح| خبراء: «الطقس والتكاليف» أبرز تحديات موسم الحصاد الجاري.. ويُعد محصولًا استراتيجيًا وحصاده تتويج لجهود المزارعين
  • عشرة أمور صغيرة يتمنى أطباء الأعصاب أن تفعلها لمساعدة الدماغ