الثورة نت/..

تعرض نجم كرة القدم البرازيلية السابق زيكو لسرقة حقيبته التي كانت تحتوي على نقود وساعات وألماس، على هامش انطلاق الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس الجمعة الماضية.
وتقدّم أرتور أنتونيس كويمبرا المعروف بـ”زيكو” (71 عاما)، والذي شارك في 3 نسخ من كأس العالم، بشكوى إلى الشرطة الفرنسية عقب تعرضه للسرقة من داخل سيارته في شمال باريس بعدما ترك النافذة مفتوحة، وذلك وفقا لما أوضحه مكتب الادعاء
وأشارت صحيفة “لو باريزيان” إلى أن قيمة الممتلكات التي سُرقت من زيكو تُقدّر بـ542 ألف دولار، إذ تحتوي حقيبته على ساعة رولكس، وسلسلة من الألماس ونقود، بينما أشار مصدر مقرب من القضية لوكالة الأنباء الفرنسية إلى أن قيمة المبلغ المصرح به مبالغ فيها.


وأحيلت التحقيقات إلى فرقة مكافحة الجريمة المنظمة التابعة للشرطة القضائية في باريس.
ويوجد لاعب فلامنغو وأودينيزي الإيطالي ومدرب اليابان والعراق السابق في باريس بصفة ضيف مع البعثة الأولمبية البرازيلية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: فی باریس

إقرأ أيضاً:

تراكم أخطاء إتفاقيات السلام … وثمارها المرة الحرب الحالية .. 2023 – 2025م .. وفي الحروب التي ستأتي !

تراكم أخطاء إتفاقيات السلام …
وثمارها المرة الحرب الحالية … 2023 – 2025م … وفي الحروب التي ستأتي !
إن هذه الحرب بكل فظاعاتها وإجرامها المرتكب من القوات المتمردة هي نتيجة حتمية للأخطاء التفاوضية الكارثية لكل إتفاقيات السلام منذ 1972م ، ومن هذه الأخطاء مثالا لا حصرا :
+ قبول التفاوض مع الحركات المتمردة.
+ دمج المتمرد في الجيش والأسوأ أن يكون ضابطا في الجيش ويتمرد ثم يعاد دمجه من جديد.
+ تعيين قيادات التمرد في المناصب القيادية في الدولة.
+ السكوت عن إنتزاع إقرار بتجريم استهداف الممتلكات العامة :
في كل الإتفاقيات سكت المفاوض الحكومي عن إنتزاع إقرار واعتذار من الحركات المتمردة عن إستهدافها وتخريبها للبنيات التحتية والممتلكات العامة وهذا التخريب للممتلكات العامة تحديدا ظل ممارسة كل الحركات المتمردة ، وليت الأمر توقف عند ذلك فقد وصل إلى أن يتحول المتمرد السابق إلى مفاوض حكومي في تمرد تال !
+ السكوت عن ترويج المتمرد السابق لسرديته الخاصة وتاريخه الشخصي الذي يسميه كفاحا ونضالا.
فبعد إنضمام المتمرد السابق لأجهزة الدولة تم السكوت عن قيام المتمردين السابقين بالترويج لقتالهم ضد الجيش السوداني باعتباره كفاح ونضال وإسباغ هالات البطولة على قياداتهم ما يعني تجريما ضمنيا للجيش السوداني وهضما لتضحيات ضباطه وجنوده.
كل هذه التفريطات شجعت التكاثر المتزايد للحركات حتى تضخمت أعداد الحركات المسلحة ووصلت العشرات وصارت بارعة في تكتيكات الإنشقاقات بحيث يتفاوض منها جزء وينضم لإجهزة الدولة بيننا يظل شقهم الآخر متمترسا في الميدان.
ولكل هذه الأخطاء المتراكمة لا ييأس التمرد الحالي 2023م – 2025م وداعميه من إرتكاب الجرائم والانتهاكات لأن لديهم سوابق لا يختلف عنها إلا باختلاف القوة والكم وجميعها تم السكوت عنها في مفاوضات السلام بل وتم لاحقا إصدار قرارات بالعفو أو إلغاء العقوبات عن مرتكبيها.
وحتى لا تتواصل دورات الحروب فلا مناص لكل الحركات المتمردة حاليا أو التي وصلت للمناصب من التبروء والإعتذار عن كل ما مارسته من استهداف للممتلكات العامة وتحريضها على الحصار الاقتصادي للسودان والمؤسسات السودانية مع تجريم استخدام مصصطلحات التهميش والعدالة والمساواة كمبررات لحمل السلاح.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
  • اعتقال سارق حقيبة وزيرة الأمن الداخلي الأميركية
  • الهيئة الملكية لمحافظة العُلا واليونسكو تطلقان مؤتمر “الابتكار في التراث الوثائقي لتحقيق التنمية المستدامة” في باريس
  • حقيبة الوزيرة.. مهاجر غير شرعي يثير جدلاً بسرقة وثائق رسمية ومبلغ نقدي كبير
  • عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة
  • الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
  • تراكم أخطاء إتفاقيات السلام … وثمارها المرة الحرب الحالية .. 2023 – 2025م .. وفي الحروب التي ستأتي !
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية
  • عبدالعزيز: مصطلحات “الجيش والشرطة” لخداع الليبيين.. ومقاطعة منتجات “النسيم” حملة من أنصار النظام السابق
  • سرقة صخرة أثرية نادرة تحتوي على آثار لزواحف طائرة عمرها ملايين السنين في دولة عربية!