أحمد الشيخ يكتب: شهادة عدم الإلتباس التجاري.. بين هيئة الاستثمار ووزارة الاستثمار
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
بعد عودة وزارة الاستثمار مرة أخرى نتمنى أن نجد حلول جذرية لمشكلات المستثمرين خصوصا الصغار، لأن الكبار قد يجدون الكثير من الطرق التى ينهون بها مشاكلهم في سهولة ويسر.
ولما كانت عودة الوزارة من الأساس هو لتنشيط الاستثمار وزيادة جاذبية السوق المصري للاستثمار الأجنبي المباشر، هل يعقل أن يتم ذلك وسط المعوقات التى يوجهها المستثمرين المصريين في تأسيس الشركات منذ بداية التقدم للحصول على شهادة عدم التباس الاسم التجاري وحتى صدور البطاقة الضريبية والسجل التجاري.
منذ فترة بسيطة أعلنت الهيئة العامة للاستثمار عن استخراج شهادة عدم التباس الاسم التجاري للشركة إلكترونيًا، وهى أحد الأوراق الأساسية المطلوبة قبل تأسيس أي الشركة، وهي بالمختصر المفيد الكشف أسم الشركة المختار والتأكد من أنه لم يتم تأسيس شركة بنفس الاسم من قبل تمارس نفس النشاط أو نشاط مشابه منعًا لعدم الالتباس بين اسماء الشركات.
موقع تقديم شهادة عدم التباس الاسم التجاري بهيئة الاستثمار
وهذه الشهادة يا عزيزي فى السابق كانت تأخذ بعض الوقت وكانت تخضع لمداولات بين المحاسب القانوني المفوض لتأسيس الشركة، ومحامين الهيئة المختصين بالكشف على عدم التباس الاسم التجاري وكانت تخضع لمداولات ومقترحات تسفر فى النهاية عن الوصول لأسم من خلال الاتصال المباشر بالهيئة بين المحاسب مقدم الطلب ومحام الهيئة وإصدار الشهادة ورسومها تقريبًا 107 جنيه.
أما وبعد أن تم الإعلان عن امكانية استخراج تلك الشهادة الكترونيا فباتت تستغرق نحو 4 أيام ولكنها فى نفس الوقت أصبحت من المستحيلات تقريبا، فقد تستغرق شهر كامل للحصول على اسم تجاري غير ملتبس – ده لو قدرت طبعا- فكل طلب تتقدم به يتضمن 5 أسماء مقترحة وكل طلب يرد عليه بأن الأسم ملتبس فتضطر بعد 5 أيام لتقديم طلب جديد بخمسة أسماء جديدة وهكذا دواليك فكل ما تحصل عليه إجابة (كل الأسماء ملتبسة) دون شرح أسباب الالتباس لمراعاتها فى الطلب الجديد، أو مقترحات بديلة يمكن أن تسهل علي المستثمر اختيار أسم بديل أقرب لما تقدم به.
ناهيك عن أن النظام الإلكتروني أصم وأعمي بمعنى أنه عند رفع طلبك وقد كتبت أسم من الخمسة خطأ – وجلي من لا يسهو يا سيدي- لا يوجد إمكانية للدخول على الطلب قبل أن يصل إلى محامي الهيئة لتعديل الأسم وكتابته بشكل صحيح، والكثير من الإمكانيات التكنولوجية التى كان يمكن توفيرها فى السيستم بكل سهولة ولكن يبدو أن مطور النظام لم يكلف نفسه عناء الابتكار أو التفكير.
أكثر من شهر لاستخراج شهادة عد التباس الاسم التجاري
حتى أن الردود الصماء التى تحصل عليها تجعلك معتقدًا أن هناك خطأ ما سواء فى المحامين الذين يقومون بمراجعة الأسماء التجارية، أو فى السيستم نفسه فبعد تقديم ما يقرب من 30 أسم مختلف تصبح في حيرة من أمرك، وكأن كل صباح يستيقظ مليون مواطن لتأسيس شركات حتى أنهو كافة الأسماء الموجودة في الوجود، رغم أن الشركات متعددة الأنشطة وهناك شركات لا تمت لبعضها بصلة وتحمل نفس الأسم ولكن فى نشاط مختلف فهذه شركة حديد تسليح وهذه شركة دعاية وإعلان فالنشاطان بعيدين كل البعد وقد تتشابه أسماء الشركات أو يوجد تغيير بسيط يكفل التمييز الواضح بين العلامتين وهو وارد وعلى مجالات وفئات مختلفة من الشركات، فعلى سبيل المثال لا الحصر، هناك ماجد الفطيم فى الإمارات وأخر فى الكويت والشركتان تحملان أسم الفطيم ومع ذلك سمحت كل سلطة بالبلدين بالتأسيس بنفس الأسم ورغم الإلتباس إلا أن الناس تستطيع التفريق بين الشركتين.
ولكن حظ المستثمر الصغير العثر الذي يضعه على قائمة عدم الالتباس للهيئة العامة للاستثمار فينتظر شهر وشهرين مع أكثر من 50 أسم بحث عنهم قبل كتابتهم على جوجل وفى المعاجم الإلكترونية وقد يكون الأسم متكرر لشركة فى السعودية أو لندن أو أمريكا وغير موجود على الإطلاق في مصر ومع ذلك ترفض الهيئة وتقول -الأسم ملتبس يا سيد- وقد يكون الاسم فى مجال أونشاط أخر وقت يكون بالعربية أو الإنجليزية ولكن لا حياة لمن تنادي ولا يوجد سبب واضح للرفض أو تسهيل على المستثمر الصغير لاجتياز هذه العقبة التى لا تذكر فى سيل الإجراءات والاشتراطات والقوانين التالية "فما خفي كان أعظم" – وتقولي عاوزين نشجع الاستثمار يا سيدي.. كيف وألف كيف يا فاضل؟!
رسالتى لمعالى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية حسن الخطيب، أرجوك راجع قواعد وإجراءات العمل بهيئة الاستثمار وموقعها الإلكتروني وخدماتها الإلكترونية وأعمل بجهد لتطوير هذه الأنظمة لتحقيق التحول الرقمي الكامل للهيئة بنظام متطور ذكي يزيل العقبات امام المستثمرين ويقلل الوقت والجهد فعليًا وليس إنشائيًا في بيانات صحفية.
للتواصل:
[email protected]
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة الإستثمار وزارة الاستثمار وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية حسن الخطيب شهادة عدم
إقرأ أيضاً:
هيئة الكتاب تعلن فعاليات البرنامج الثقافي.. مئات المبدعين والمفكرين في معرض القاهرة الدولي للكتاب
أعلنت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، عن أبرز فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته الـ56، والذي يضم ما يقرب من 600 فعالية ثقافية في كافة فروع المعرفة، والمقرر افتتاحه رسميًا غدًا الخميس، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس، تحت رعايةرئيس الجمهورية.
وتشهد القاعة الرئيسية بالمعرض قاعة "أحمد مستجير"، 4 فعاليات يوميا على مدار أيام المعرض، ومن بين هذه الفعاليات ضمن محور "مع الفكر": لقاء مفتوح مع الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وتحت عنوان "العرب والغرب رؤى متبادلة" تستضيف القاعة لقاء مع الدكتور عبد الإله بلقزيز (المغرب)، والدكتور محمد المعزوز (المغرب)، ويدير اللقاء الكاتب والباحث نبيل عبد الفتاح، و"تأملات في مسيرتي النقدية" مع الدكتور محمود الربيعي، ويدير اللقاء الدكتور أحمد درويش، و"روايات المنفى والهجرة والغربة" مع الكاتبة اللبنانية هدى بركات، ويدير اللقاء الدكتور خالد عاشور، و"الفتوى والعالم الرقمي" لفضيلة المفتي الدكتور نظير محمد عياد، ويدير اللقاء الدكتور محمود عبد الرحمن، و"هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟" مع الكاتب والباحث سيد جبيل، ويدير اللقاء الإعلامي تامر حنفي، و"انسانيتنا هي المشكلة" مع الدكتور اللبناني علي حرب، ويدير اللقاء الكاتب الصحفي محمد شعير، و"الثورة الصناعية الخامسة: ماهيتها، فرصها، وتحدياتها" مع الدكتور أحمد بهاء الدين الموجه الإقليمي لمايكورسفت، ويدير اللقاء الإعلامي حسن عثمان، و"المتحف المصري الكبير: ما نتوقع منه؟" مع الدكتور أحمد غنيم، وتدير اللقاء الإعلامية منة الشرقاوي، و"السينما والمجتمع" مع الفنان محمود حميدة، ويدير اللقاء الكاتب إبراهيم داود، و"ألف ليلة وليلة" مع الدكتور محسن جاسم الموسوي من العراق، وتدير اللقاء الإعلامية ريهام إبراهيم، و"إشكالية الكتابة الروائية باللغتين العربية والفرنسية في التجربة الجزائرية" مع الدكتور أمين الزاوي من الجزائر، ويدير اللقاء الشاعر أحمد الشهاوي، و"حالة المعرفة في عالم متغير" مع الكاتب أحمد المسلماني، ويدير اللقاء الشاعر جمال الشاعر.
بالإضافة إلى محور قراءة المستقبل، والذي يناقش مجموعة من العلوم الإنسانية والطبيعية، ومحور شخصيتا المعرض الدكتور المفكر أحمد مستجير، والكاتبة فاطمة المعدول، وينتهي اليوم بمحور يتناول مجموعة من القضايا الاستراتيجية.
ويشهد الصالون الثقافي 4 محاور وهي: "شخصيات مصرية" ويتناول ندوات: («الدكتور حسين نصار»، و«الفنان التشكيلي عبد الهادي الجزار»، و«المؤرخ الدكتور أحمد عبد الرحيم مصطفى»، و«الفنان شكري سرحان»، و«الدكتور صوفي أبو طالب»)، وغيرهم، و"تأثيرات مصرية»" ويضم ندوات: («شامبليون»، و«بيدرو مارتينث مونتابيث»، و«إيفيلين بوريه»، و«لورانس داريل»، و«جوزبي أونجاريتي»، و«مي زيادة»، و«قسطنطين كفافيس»، و«سليم وبشارة تقلا»، و«أنطون الجميل»، و«جورج زيدان»)، و"أيام عربية ثقافتنا في..."، وتشمل الحوار اليومي بين دولتين عربيتين، و"المجتمع الرقمي" يتناول «مجتمع الثورة الصناعية الخمسة»، و«الإنسانيات الرقمية»، و«التشريع في عالم الذكاء الاصطناعي»، و«هل العلم يفكر؟»، وغيرهم.
بالإضافة إلى "أيام ثقافية"، ويضم 5 مؤتمرات وهم: (ترجمة العلوم الإنسانية في زمن الذكاء الاصطناعي) وينقسم إلى 4 محاور وهي: صناعة الترجمة، والتعليم، وأخلاقيات الترجمة، ودراسات الترجمة، ويوم مستقبل الملكية الفكرية- التشريعات.. التحديات.. الفرص، وينقسم إلى 4 محاور وهي: إطار السياسات في الملكية الفكرية، ووضع قوانين مناسبة لحقوق الطبع والنشر، ومكافحة القرصنة وإنفاذ حقوق النشر، والذكاء الاصطناعي التحدي الجديد، ويوم مصطفى ناصف وأسئلة الثقافة العربية، ويشمل 4 جلسات وهي: أسئلة القراءة، وتجليات التأويل ودلالاته، في تجربة مصطفى ناصف، والتأويل إشكاليات دائمة وقضايا مربكة، تجربة التأويل عند مصطفى ناصف أبعادها الإنسانية والاجتماعية وشهادات عليها، ويوم سليمان العطار ويشمل 4 محاور وهي: التصوف والتراث، والترجمة وفهم الآخر، والفكر الإنساني والأدب، وأندلسيات، ويوم رؤية مستقبلية للفلسفة في مصر - الهوية والانتماء، ويشمل 4 جلسات وهي: الفلسفة في مصر القديمة، والواقع الفلسفي، والفلسفة والتصوف في مصر، ونظرة على العالم الآن.
وتشمل القاعة الدولية محاور أربعة، وهي: "تجارب ثقافية" تضم كوكبة من المثقفين العالميين من الصين، إسبانيا، إيطاليا، تركيا، البرتغال، كرواتيا، والسنغال، الكونغو، وتوجو، وغيرهم، و"كتاب وجوائز" الاحتفاء بالكتاب المصريين الحاصلين على جوائز عام 2024، ومن بينهم: الدكتور صابر عرب، والدكتور ممدوح الدماطي، والمخرج محمد فاضل، والمصور السينمائي سعيد الشيمي، والسيناريست وليد يوسف، والنقاد الدكاترة: حسين حمودة، سامي سليمان، وغراء مهنا، و"ضيف الشرف"، يناقش ندوات دولة ضيف الشرف للمعرض، التي تتناول التراث الثقافي والفني لـ"سلطنة عمان".
بالإضافة إلى "الدبلوماسية الثقافية"، يتناول مجموعة من الندوات تقدمها وزارة الخارجية المصرية وهي: "تاريخ وزارة الخارجية"، ويشارك فيها السفير أحمد فريد، والسفير ناجي غابة، و"تغير المناخ وتحديات التنمية المستدامة" ويشارك فيها الدكتور ماجد بطرس، والسفير وائل أبو المجد، و"مرتكزات سياسة مصر الخارجية في أفريقيا" ويشارك فيها السفير إيهاب عوض، والدكتور السيد فليفل، و"العلاقات المصرية الأوروبية" ويشارك فيها السفير وائل حامد، والدكتور علي الدين هلال، و"آسيا وشراكات من أجل المستقبل" ويشارك فيها السفير أحمد شاهين، والدكتور إكرام بد الدين، و"البرازيل القوة الاقتصادية بأمريكا اللاتينية" ويشارك فيها السفير البرازيلي بالقاهرة، والدكتور محمد أحمد مرسي، والسفير وائل أبو المجد، و" الهند خلاصات تجربة الصعود الاقتصادي، ويشارك فيها السفيرة الهندية بالقاهرة، والسفيرة هبة المراسي، و"روسيا استشراف مستقبل العلاقات الدولية" ويشارك السفير الروسي بالقاهرة، السفير عزت سعد، و"الصين مبادرة الحزام والطريق" ويشارك فيها الدكتور أحمد السعيد، والسفير علي الحنفي، و"تجربة جنوب أفريقيا التنموية" ويشارك فيها السفير أحمد الفاضلي، وسفير جنوب أفريقيا بالقاهرة، و"تغير نمط عمل المنظمات الدولية" ويشارك فيها الدكتور أحمد غنيم، والسفير عمرو الجويلي، و"تركيا وتحديات المنطقة" ويشارك فيها السفير التركي بالقاهرة، والسفير علاء الحديدي.
كما تتناول قاعة فكر وإبداع، مناقشة 5 مؤلفات جديدة يوميًا لإصدارات علمية وفكرية وسياسية ودينية، وأدبية، منها: (الأسطورة تتكلم- سيرة ذاتية سميحة أيوب، والجولة العربية الإسرائيلية الرابعة 1973، وإعادة هيكلة: معادلة توازن القوى في الشرق الأوسط، وفقه المواريث المقارنة، والبابا تواضروس الدولة – الكنيسة- الإرهاب، ورحم العالم، وسردية نجيب محفوظ، ومذكرات سباحة مصرية، ورنين الصمت، والإعلام والذكاء الاصطناعي، وسلسلة اسأل عالم آثار: الأهرامات، وأحزان بائع فول، لعنة الخواجة، والفكر الاستراتيجي عند اليهود، وصديقان وفتاة ميتة، وحكايتي الأخيرة للتنين، وفي قلب اللحظة، وكي أحتفظ بكفي دافئة، ما ألقاه الطير، وهي والنبي، وفك شفرة الرجال والنساء، مشروع رؤية، وحارسة الحكايات، وبلاد جان، أم كلثوم التي لا يعرفها أحد، والأمن القومي للدولة المقومات والتحديات، وخدعة هيمنجواي، والخواجاية، ورأيت العالم من الجانبين، حلق صيني لا ترتديه ماجي، الهامسون، وثلاث نساء في غرفة ضيقة، الأحد عشر، وأساطير شخصية، والعريش سنوات الحب والحرب، واتجاه عكسي، وفي بهاء الكتابة، وما وراء القمر، وصورة على جدار قديم، والشعر والسرد، وجراح خارج السرب، وهناك حيث أنا، ومجانين أم كلثوم، والعصابة محاكمة شات جي بي تي، وبطاقة حي ابن يقظان، ونصفها الغائب، ورنين الصمت، وبلاغة الحواس، وملح على المائدة، ورقصة الموناليزا، ورواد وقادة، وظل لا يغيب، وأشا.. الجعران والقمر، والمعهد العالي لفن التمثيل العربي).
وتتناول قاعة ديوان الشعر، أمسيتين شعريتين، تضم كل أمسية نخبة من الشعراء المصريين، والعرب، والأجانب، بالإضافة إلى لقاء فكري حول قضايا الشعر المصري، والعربي، والعالمي وهم: الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي، والشاعر التشيلي ثيودورو السقا، والشاعر المغربي مبارك السريفي، والشعراء الأتراك مسعود شينول، وطارق جونيرسل، وإكرامي أوستران، ودينيز ملاك، والشاعران الهنديان شوديبتو شاترجي، وباربال كومار باسو، والشاعر التونسي منصور مهني، والشاعر الروسي فاديم تريخون، والشاعر المغربي مراد القادري، والشاعر الماليزي رجاء أحمد أمين الله، والشاعر العراقي عبد الهادي سعدون، والشاعر اللبناني عباس بيضون، والشاعر المغربي مصطفى غلمان، والشاعر السوري فؤاد آل عواد، والشاعر العراقي طالب عبد العزيز، والشاعر الأردني محمد العامري، والشاعر العراقي علي الشلاه.
وتضم قاعة المؤسسات مجموعة من الندوات التي تنظمها كافة المؤسسات الرسمية والأهلية، تناقش فيها موضوعات متعددة، بالإضافة إلى أيام ثلاثة كاملة لمناقشة البرنامج المهني «القاهرة تنادي».
وتشهد قاعة العرض محاور أربعة: المحور الأول «الترجمة إلى العربية» ويناقش إصدارات سلسلة «الألف كتاب الثاني»، وإصدارات المركز القومي للترجمة، والمحور الثاني «المصريات» ويتناول مناقشة إصدارات سلسلة «المصريات»، وإصدارات سلسلة «تاريخ المصر يين»، وإصدارات سلسلة «عقول»، والمحور الثالث «التراث الحضاري» ويتناول مناقشة الأعمال الصادرة عن سلسلة «التراث الحضاري»، وإصدارات دار الكتب والوثائق القومية، والمحور الرابع «ملتقى الإبداع الشعري»، ويتناول أبرز الدواوين التي صدرت عن سلسلة الإبداع الشعري (الفصحى) بالهيئة.