أندريه زكي يستقبل الأمين العام لمركز كايسيد العالمي للحوار
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
استقبل الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، صباح اليوم الاثنين، الدكتور زهير الحارثي، الأمين العام لمركز كايسيد العالمي للحوار، والأستاذ وسيم حداد، مدير برامج المنطقة العربية في كايسيد، وذلك بحضور الأستاذة سميرة لوقا، رئيس قطاع أول الحوار بالهيئة الإنجيلية وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان.
رحب الدكتور القس أندريه زكي بالضيوف، معبرًا عن سعادته بالزيارة، مقدما عرضًا لنشاط ودور الهيئة بوحداتها المختلفة ومشاركاتها في المبادرات الرئاسية في مختلف المحافظات، بجانب الدور المميز لمنتدى حوار الثقافات على المستوى المحلي والدولي.
ومن جانبه أعرب الدكتور زهير الحارثي عن سعادته بلقاء رئيس الهيئة الإنجيلية، مشيدًا بنشاط منتدى حوار الثقافات والهيئة الإنجيلية، كما أكد على اعتزازه الكبير بالعمل المشترك مع المنتدى وأهمية دوره الكبير على المستوى العربي والإقليمي والدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور القس أندريه زكي الطائفة الإنجيلية الدكتور القس أندريه زكي
إقرأ أيضاً:
الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة تُلوّح بالإضراب العام
أعلنت الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة، موقفها الثابت الرافض لموازنة 2025 "التي لم تأخذ في الاعتبار اي زيادة على الرواتب والاجور والمعاشات التقاعدية، ولم تلحظ اي زيادة على التقديمات الاجتماعية للقطاع العام، بعد أن تجاوز الشغور في ملاكاته حوالي 70٪ رغم كل الاغراءات والحوافز".
وقالت في بيان: "لقد سبق وعلقنا تحركاتنا المطلبية احساسا وشعورا منا بالاوضاع العامة في البلاد، لكن أمام إفقارنا وحرماننا من أبسط حقوقنا المشروعة بالعيش الكريم لنا ولعائلاتنا، وبعد أن قررت الحكومة تخصيص جلساتها لدراسة الموازنة وإرسالها الى المجلس النيابي لاقرارها، نعلنها واضحة وصريحة وعالية بالفم الملآن، لا جلسات للحكومة، لا اقرار للموازنة، امتناع الموظفين عن العمل، الا اذا اقرت الحكومة مطالبنا الأساسية وهي :
- تصحيح حقيقي للرواتب والأجور وادخال كل الزيادات في صلب الراتب، وصولا الى إعادة قيمة هذه الرواتب الى ما كانت عليه قبل الازمة.
- الغاء كل بدع الحوافز والمساعدات على تسمياتها (انتاجية، مثابرة...) والتمييز بين الإدارات والموظفين.
- إعادة احتساب الرواتب التقاعدية، والتمسك ب 85٪ من أصل الراتب مع العمل الى إعادتها الى 100٪ كما كانت سابقا.
- إعادة التقديمات الاجتماعية والاستشفاء والطبابة كما كانت قبل الأزمة الاقتصادية".
ودعت الموظفين الى "مواجهة خطة افقاركم وضرب القطاع العام، كونوا على أهبة الاستعداد انتم وبقية المتضررين يوم الثلاثاء المقبل امام القصر الحكومي وفي كل الساحات عندما تدعو الحاجة".
ودعت الرابطة الى انتظار قرارها ب "إعلان الاضراب العام والامتناع عن العمل حتى تحقيق المطالب".