مذكرة للمطالبة بزيادة بدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
تقدّم الزميل الصحفي إسلام أبازيد عضو الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، بمذكرة، موّقعة من 500 زميل/ة، لمجلس النقابة؛ للمطالبة بزيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، الذي تحصل عليه النقابة من الدولة.
وطالب الزملاء/ الزميلات، مجلس نقابة الصحفيين، العمل على زيادة البدل، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بالصحافة.
السادة أعضاء مجلس النقابة
تحية طيبة وبعد،،،
أود في بداية هذه المذكرة أن أعبّر عن خالص تقديري وشكري، للجهود المستمرّة التي تبذلها نقابة الصحفيين، في دعم وحماية حقوق الزملاء، وتحسين ظروف عملهم.
وفي هذا السياق، أود أن أطرح عليكم قضية هامة، تتعلّق بزيادة بدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين.
كما تعلمون، يعتمد غالبية الزملاء على بدل التدريب والتكنولوجيا كمصدر رئيسي للدخل، وفي ظل غلاء المعيشة، أصبحت المطالبة بزيادة هذا البدل أمرًا مُلحًا وهامًا.
بالإضافة إلى ذلك، تُعد التكنولوجيا جزءًا لا يتجزّأ من العمل الصحفي الحديث؛ حيث أن التطورات التقنية المتسارعة تتطلّب من الصحفيين مواكبة أحدث التقنيات والأدوات، لضمان تقديم محتوى إعلامي متميّز ودقيق.
بناءً على ما سبق، أتقدّم بطلب رسمي لزيادة بدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين سنويًا، بنسبة تتوافق مع معدلات التضخم، وذلك لتحقيق ما يلي:
- توفير الدعم المالي اللازم للزملاء من أجل مواجهة غلاء المعيشة.
- تغطية تكاليف الدورات التدريبية التقنية، إلى جانب تحديث معداتهم التكنولوجية.
- تعزيز القدرة التنافسية للصحفيين في سوق العمل الإعلامي.
آمل منكم النظر بعين الاعتبار لهذا الطلب، والعمل على تحقيقه، لما فيه مصلحة جميع الزملاء الصحفيين، والمهنة بشكل عام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدل التدریب والتکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
احتجاجات واسعة أمام السفارة الأمريكية في تل أبيب للمطالبة بوقف الحرب
شارك محتجون في تظاهرة أمام فرع السفارة الأمريكية في تل أبيب، احتجاجا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وجنوب لبنان، وللضغط على واشنطن من أجل منع بيع الأسلحة للاحتلال.
ورفع المشاركون في المظاهرة لافتات تندد بالعدوان على غزة والمستمر منذ 14 شهرا، والذي أسفر عن استشهاد نحو 44 ألف فلسطيني.
وأغلق المحتجون الغاضبون الطرق المؤدية إلى السفارة، ورفعوا لافتة كتب عليه "حظر الأسلحة الآن".
حتج المتظاهرون خارج السفارة الأمريكية في تل أبيب، مطالبين الولايات المتحدة بمنع مبيعات الأسلحة لإسرائيل.
أغلق المتظاهرون الطريق وحملوا لافتات كتب عليها "حظر الأسلحة الآن". و"أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة".
وهتف المتظاهرون "ليس سنتًا واحدًا، وليس عشرة سنتات، لا مزيد من المال لجرائم إسرائيل".
والأربعاء، صوت مجلس الشيوخ الأمريكي بأغلبية ساحقة على منع ثلاثة قرارات من شأنها أن توقف نقل بعض الأسلحة الأمريكية إلى "إسرائيل"، والتي قدمها تقدميون قلقون بشأن الكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون في قطاع غزة.
وجاءت جميع الأصوات المؤيدة من الكتلة الديمقراطية، بينما جاءت أصوات "لا" من الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء، ما يؤكد الانقسام داخل الحزب الديمقراطي للرئيس بايدن بشأن السياسة تجاه حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب وكالة رويترز.
View this post on Instagram
A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)