جريدة زمان التركية:
2024-09-08@14:35:16 GMT

3 مواقع محتملة للقاء أردوغان والأسد

تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – تكثر التكهنات حول موقع وموعد اللقاء الأول بين الرئيس رجب طيب أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد، بعد سنوات من القطيعة، وتبادل الإهانات.

وبعد أكثر من 10 أعوام من القطيعة، بدأت العلاقات التركية السورية تشهد تطورات ملفتة، وعقب لقاء الأسد مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين هذا الأسبوع، كثر الحديث عن قرب اللقاء المنتظر بين أردوغان والأسد.

وعقب لقاء الرئيس السوري مع بوتين، عاد الحديث مجددًا عن العاصمة الروسية موسكو كموقع يستضيف اللقاء بين الأسد وأردوغان، بعد أن ظهرت مواقع مفترضة أخرى في الفترة الماضية.

وتبرز العاصمة العراقية، بغداد، كموقع آخر محتمل للقاء، وكان وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، قال في منتصف الشهر الجاري، إن بغداد ترغب في استضافة أول لقاء بين أردوغان والأسد بعد أكثر من 10 أعوام.

وأوضح حسين أنه تم قبول اللقاء مبدئيا غير أنه لم يتم تحديد موعده بعد.

أما الموقع الثالث المحتمل لاستضافة القمة بين الرئيسين، فهو معبر كسب السوري، على الحدود مع تركيا.

ومؤخرا عرض الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على نظيره السوري، بشار الأسد، تطبيع العلاقات بين البلدين، وبعث الأسد برسائل إيجابية حول التطبيع مع تركيا.

وتسببت الحرب الأهلية المندلعة في سوريا منذ نحو 13 عاما في مقتل عشرات الآلاف وتهجير الملايين من السوريين، واضطر أكثر من 10 ملايين سوري للجوء إلى الدولة الأوروبية ودول الجوار وفي مقدمتهم تركيا.

Tags: الثورة السوريةبشار الأسدبغدادتطبيع العلاقات بين تركيا وسوريارجب طيب أردوغانفلاديمير بوتينلقاء أردوغان والأسدموسكو

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الثورة السورية بشار الأسد بغداد تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا رجب طيب أردوغان فلاديمير بوتين لقاء أردوغان والأسد موسكو

إقرأ أيضاً:

تركيا عن وزير الخارجية الإسرائيلي: لا يملك وزنا حتى داخل حكومته

وصفت وزارة الخارجية التركية، أمس السبت، وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأنه "لا يملك وزنا" حتى داخل حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وجاء ذلك في منشور عبر حساب الوزارة التركية بمنصة إكس، ردا على اتهامات وجهها كاتس ضد تركيا ورئيسها رجب أردوغان.

وقالت الوزارة التركية إن كاتس كتب منشورا مليئا بالافتراءات والأكاذيب ضد الرئيس أردوغان وتركيا.

وأضافت "الشخص المذكور لا يملك أي وزن حتى داخل حكومة نتنياهو التي دخلت التاريخ البشري باعتبارها وصمة عار من خلال ارتكاب إبادة جماعية".

وشددت الوزارة التركية على أن كاتس يحاول أن يتصدر المشهد ويحافظ على كرسيه في "شبكة الإبادة الجماعية" من خلال لفت انتباه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في تركيا.

وأكدت أن تركيا ستواصل الإفصاح عن الحقائق والدفاع عن قضية الشعب الفلسطيني المشروعة.

وبدعم أميركي، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 135 ألفا بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل حربها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

مقالات مشابهة

  • تركيا عن وزير الخارجية الإسرائيلي: لا يملك وزنا حتى داخل حكومته
  • تركيا تدين تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي ضد أردوغان
  • أشار إلى لقاء السيسي.. إمام أوغلو يدعو لـالتخلص من أردوغان في أول انتخابات
  • أردوغان يحذر من مخطط إسرائيلي لاحتلال الضفة الغربية و4 دول بينها تركيا
  • قرار للنظام السوري يثير مخاوف واسعة في السويداء المنتفضة ضده.. انتقام من الأهالي
  • صحفي: تركيا مهزومة أمام مصر!
  • أردوغان: تركيا ستواصل بذل الجهود أمام المحافل لضمان محاسبة إسرائيل
  • أمورٌ إيجابية تخص لبنان رئاسياً.. ماذا شهد لقاء الرياض؟
  • زيارة السيسي إلى تركيا تثير مخاوف اليونان
  • تركيا ومصر تضاعفان رحلات الطيران بينهما