يعترض الكثير من الأشخاص إلى جلطات وأمراض القلب، ومن الضروري اتخاذ التدابير الغذائية للحفاظ على صحة القلب، ويعتبر النظام الغذائي الصحي هو أهم خطوة للحماية من التعرض للجلطات وأمراض القلب.

فاكهة تحمي من الجلطات وأمراض القلب

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص فاكهة تحمي من الجلطات وأمراض القلب وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

البطيخ

يُعتقد أن البطيخ يقلل من الأضرار التي تسببها الجذور الحرة في الجسم، إن البطيخ غني بمادة السيترولين، التي تساعد في خفض ضغط الدم بالإضافة إلى مضادات الأكسدة.

الرمان

ثبت علميًا أن الرمان يمنع الضرر الذي يلحق بجدران الشرايين ويُحسن تدفق الدم إلى القلب، ويُعتقد أن الرمان فعال ضد تصلب الشرايين، وهي حالة يتراكم فيها البلاك داخل الشرايين.

الرمانالتفاح

يعد التفاح مصدر جيد لمضادات الأكسدة والألياف وفيتامين سي والبوتاسيوم، كما أنه مخفض لنسبة السكر في الدم، مما يساعد على تقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

التوت

يعتبر التوت مصدرًا غنيًا آخر للعناصر الغذائية التي تعتبر أفضل أصدقاء قلب الإنسان، يساعد التوت في تقليل مستويات الكوليسترول الضار والالتهابات، يحتوي التوت على الأنثوسيانين، وهو نوع من مضادات الأكسدة التي تخفض الإجهاد التأكسدي إلى الحد الأدنى.

التوتالفراولة

تعتبر الفراولة من أكثر الفواكة المفيدة لصحة القلب، حيث توفر نسبة عالية من احتياجات فيتامين c اليومية، كما إنها غنية بالعناصر الغذائية الصحية للقلب مثل حمض الفوليك والبوتاسيوم والألياف والبوليفينول، التي تقي من أمراض القلب والأوعية الدموية.

اقرأ أيضاًأسعار الخضراوات والفاكهة اليوم السبت 27 يوليو 2024

لـ النعناع فوائد لا تحصى.. أهمها الحماية من أمراض القلب ونزلات برد الصيف

مناقشة الجديد بأمراض القلب بفعاليات اليوم العلمي بجامعة سوهاج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: امراض القلب القلب الجلطات صحة القلب اعراض امراض القلب الوقاية من امراض القلب لجلطات القلب اعراض الجلطة القلبية امراض القلب التاجية للوقاية من الجلطات امراض القلب والشرايين وأمراض القلب

إقرأ أيضاً:

أفضل من الفحص التقليدي.. طريقة جديدة للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب

السويد – على مدى العقود الماضية، اعتمد الأطباء على قياس مستويات الكوليسترول في الدم كأداة رئيسية لتحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

ورغم أن هذا الفحص أتاح للأطباء تحديد الأشخاص المعرضين لمشاكل صحية خطيرة، فإن الباحثين في مجال الطب ما زالوا يسعون لاكتشاف طرق أكثر دقة لتحليل هذا الخطر.

وبهذا الصدد، أجرى فريق من الباحثين في جامعة تشالمرز للتكنولوجيا في السويد وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، دراسة جديدة توصلت إلى أن قياس مؤشرين للبروتينات الدهنية في الدم قد يكون أكثر دقة في تحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بالاختبارات التقليدية لقياس الكوليسترول.

ويعد الكوليسترول من العوامل الرئيسية التي تساهم في خطر الإصابة بأمراض القلب. وهو مادة شبيهة بالدهون في الدم، ضرورية لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات. لكن عندما تتراكم مستويات عالية من الكوليسترول في جدران الأوعية الدموية، قد يؤدي ذلك إلى تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسبب انسدادا في الأوعية الدموية، ما يتسبب في نوبات قلبية أو سكتات دماغية.

وينتقل الكوليسترول عبر الدم بواسطة البروتينات الدهنية، والتي تنقسم إلى 4 فئات رئيسية. ويحتوي 3 من هذه الفئات على بروتين يسمى “البروتين الدهني ب” (apoB)، الذي إذا وُجد بكميات كبيرة يمكن أن يترسب في جدران الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، لذلك يطلق عليه “الكوليسترول الضار”. بينما يساعد البروتين الدهني الرابع، الذي يسمى البروتين الدهني عالي الكثافة، في إزالة الكوليسترول الزائد من الدم، ويعرف بالكوليسترول الجيد.

وبدلا من قياس مستويات الكوليسترول بشكل تقليدي، ركز الباحثون على البروتينات الدهنية التي تحمل الكوليسترول الضار، حيث يمكن أن تكون هذه البروتينات أكثر دلالة على خطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل.

وفي الدراسة، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 ألف شخص في البنك الحيوي البريطاني، ممن لا يعانون من أمراض قلبية، لقياس عدد وحجم البروتينات الدهنية المختلفة. وتم التركيز بشكل خاص على الفئات الحاملة لبروتين apoB. ومن خلال متابعة المشاركين لمدة تصل إلى 15 عاما، فحص الباحثون العلاقة بين أنواع البروتينات الدهنية والنوبات القلبية المستقبلية.

وتم التحقق من صحة النتائج في دراسة سويدية مستقلة، ما سمح للباحثين بإجراء تقييم شامل.

ويقول مورزي: “وجدنا أن apoB هو أفضل مؤشر لاختبار خطر الإصابة بأمراض القلب”. وبما أن apoB يشير إلى العدد الإجمالي لجزيئات “الكوليسترول الضار، فإن قياسه يوفر اختبارا أكثر دقة من اختبارات الكوليسترول التقليدية”.

وأظهرت الدراسة أن الاختبارات التقليدية لقياس مستويات الكوليسترول قد تقلل من تقدير خطر الإصابة بأمراض القلب لدى نحو مريض من كل 12 مريضا. ومع ذلك، يمكن أن يوفر اختبار apoB دقة أكبر في تحديد المخاطر، ما يساهم في إنقاذ الأرواح. كما كشفت الدراسة أن عدد جزيئات apoB هو العامل الأكثر أهمية عند قياس خطر الإصابة بأمراض القلب.

وأظهرت الدراسة أيضا أن البروتين الدهني (أ) يعد جزءا مهما في تحديد الخطر، على الرغم من أن تأثيره يكون أقل من عدد جزيئات البروتين الدهني (ب). وتمثل مستويات البروتين الدهني (أ) أقل من 1% من إجمالي البروتينات الدهنية لـ”الكوليسترول الضار” في معظم الأشخاص. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من مستويات مرتفعة لهذا البروتين تكون لديهم مخاطر أعلى بشكل كبير للإصابة بأمراض القلب.

وأوضح الباحثون أن اختبار الدم الذي يقيس apoB والبروتينات الدهنية الأخرى سيكون متاحا تجاريا، ورخيصا وسهل الاستخدام.

نشرت الدراسة في المجلة الأوروبية للقلب.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • دراسة جديدة تُثير القلق بشأن البلاستيك وأمراض القلب.. ماذا جاء فيها؟
  • جربها على الريق.. وصفات بسيطة تنقذ قلبك وتنظم سكر دمك بدون دواء
  • أطعمة غنية بمضادات الأكسدة.. احرص على تناولها
  • احرص عليها.... فيتامينات لمرضى الغدة الدرقية
  • يؤثر على معدلات النمو.. كيف تحمي طفلك من الإصابة بفقر الدم؟
  • الموسم بدأ.. الفوائد الصحية لأكل التوت
  • ضعف عضلة القلب..ما أسبابها وعلاجاتها؟
  • هل يحمي الموز من النقرس؟ تعرف على فوائده الصحية المتعددة
  • «القاتـ.ـل الصامت» يهدّد صحة المصريين.. طرق بسيطة للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
  • أفضل من الفحص التقليدي.. طريقة جديدة للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب