جنازة شعبية لشهيد الغربة في بني عبيد بالدقهلية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
شيع رجال وشباب وسيدات بنى عبيد في محافظة الدقهلية جثمان فقيد شباب بني عبيد وشهيد الغربة وشهيد لقمة العيش إبراهيم أحمد شعبان حربية صاحب الـ ٤٤ عاما والذي كان يعمل بمهنة النقاشة بعمان في الأردن الذي سافر وهو بكامل عافيته وللأسف عاد في صندوق
وخيمت حالة من الحزن والاسي على مدينة بني عبيد بأكملها بعد وفاة شهيد الغربة بالأردن إثر وعكة صحية مفاجئة حيث قال الطب الشرعي بالأردن أن سبب الوفاة تضخم في القلب وبسبب تسكير احدي شرايين الدماغ بعدها تم تأكيد خبر وفاته، ليعيشوا حالة من الصدمة والألم على فراقه إبراهيم حربية الذي سافر الأردن عشان لقمة العيش وحياة افضل له ولابنائه ولكن للأسف عاد فى صندوق، رحل مع الراحلين وغاب مع الغائبين.
واكتست المدينة بالسواد بعد الإعلان عن وفاته بالأردن وتحولت صفحات التواصل الاجتماعى للمدينة إلى دفتر عزاء قدم فيه المئات من الأهالى العزاء لأسرته
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماع الطب الشرعي شهيد الغربة شهيد لقمة العيش محافظة الدقهلية وعكة صحية مفاجئة في محافظة صفحات التواصل الاجتماعي جنازة شعبية
إقرأ أيضاً:
مي عز الدين تتجاوز أحزانها مع آسر ياسين
كشف المخرج تامر محسن عن أحدث أعماله الدرامية، التي يستعد لطرحها في موسم رمضان 2025، وهو مسلسل "الحب كله"، الذي تقوم ببطولته النجمة مي عز الدين، في أول عمل فني تقدمه بعد وفاة والدتها.
وقال تامر محسن في تصريحات تلفزيونية إن هذا المسلسل سيكون من بطولة آسر ياسين، ومي عز الدين، وأشرف عبد الباقي، ودياب، وجارٍ التعاقد مع عدد آخر من النجوم، ويحمل العمل اسماً مؤقتاً وهو "الحب كله"، وسيتم عرضه في 15 حلقة فقط.
لماذا غابت مي عز الدين عن جنازة والدتها؟ - موقع 24غابت الفنانة المصرية مي عز الدين عن تشييع جنازة والدتها، التي أقيمت اليوم السبت، بكنيسة الملاك ميخائيل بمساكن شيراتون.ويمثل هذا المسلسل أول عودة لمي عز الدين للعمل من جديد، بعد رحيل والدتها الشهر الماضي، حيث عانت لفترة طويلة من مشاكل في الكلى. وبعد وفاتها دخلت "مي" في صدمة نفسية كبيرة بسبب تعلقها الشديد بوالدتها.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ArabWood (@arabwoodtv)
وكانت مي عز الدين قدمت قبل عدة أشهر مسرحية "قلبي وأشباحه"، ضمن فعاليات النسخة الجديدة من موسم الرياض، وشارك في بطولة العرض عمرو يوسف، سليمان عيد، حاتم صلاح، حمدي الميرغني، إيمان السيد، إبرام سمير، وغيرهم، وهي من تأليف طه زغلول، نور مهران وأحمد عبد العزيز، وإخراج محمد المحمدي.
ودارت أحداث المسرحية في إطار رعب كوميدي، أثناء تصوير فيلم رعب داخل أحد القصور المهجورة، حيث يُفاجأ فريق العمل بأن القصر مسكون بالأشباح الحقيقية، إذ تظهر صاحبة القصر لتورط بطل الفيلم وباقي طاقم التصوير في مهمة مع الأشباح التي تسكن المكان.