جنازة شعبية لشهيد الغربة في بني عبيد بالدقهلية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
شيع رجال وشباب وسيدات بنى عبيد في محافظة الدقهلية جثمان فقيد شباب بني عبيد وشهيد الغربة وشهيد لقمة العيش إبراهيم أحمد شعبان حربية صاحب الـ ٤٤ عاما والذي كان يعمل بمهنة النقاشة بعمان في الأردن الذي سافر وهو بكامل عافيته وللأسف عاد في صندوق
وخيمت حالة من الحزن والاسي على مدينة بني عبيد بأكملها بعد وفاة شهيد الغربة بالأردن إثر وعكة صحية مفاجئة حيث قال الطب الشرعي بالأردن أن سبب الوفاة تضخم في القلب وبسبب تسكير احدي شرايين الدماغ بعدها تم تأكيد خبر وفاته، ليعيشوا حالة من الصدمة والألم على فراقه إبراهيم حربية الذي سافر الأردن عشان لقمة العيش وحياة افضل له ولابنائه ولكن للأسف عاد فى صندوق، رحل مع الراحلين وغاب مع الغائبين.
واكتست المدينة بالسواد بعد الإعلان عن وفاته بالأردن وتحولت صفحات التواصل الاجتماعى للمدينة إلى دفتر عزاء قدم فيه المئات من الأهالى العزاء لأسرته
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماع الطب الشرعي شهيد الغربة شهيد لقمة العيش محافظة الدقهلية وعكة صحية مفاجئة في محافظة صفحات التواصل الاجتماعي جنازة شعبية
إقرأ أيضاً:
ترامب يحقق أدنى شعبية لرئيس أميركي منذ 70 عاما
أظهر استطلاع للرأي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نال أدنى نسبة تأييد لرئيس أميركي عقب مرور أول 100 يوم من ولايته، منذ فترة الرئيس السابق دوايت آيزنهاور الذي حكم بين 1953 و1961.
ووفقا للاستطلاع الذي نشرته شبكة "سي إن إن"، عبر 41% من الأميركيين عن تأييدهم لترامب، مما يمثل انخفاضا بـ4 نقاط مقارنة بشهر مارس/آذار الماضي و7 نقاط عن فبراير/شباط.
وقال 22% من المشاركين في الاستطلاع إنهم يؤيدون بشدة ترامب، بينما يقول ضعف هذا العدد تقريبا إنهم يعارضونه بشدة (45%).
ويحظى ترامب بدعم من 86% من الجمهوريين، بينما عبر 93% من الديمقراطيين عن معارضتهم له، في حين كانت نسبة تأييد الرئيس بين المستقلين السياسيين 31%.
ويكشف الاستطلاع أن الرئيس الأميركي لا يحظى بنسبة تأييد مرتفعة في جميع القضايا الرئيسية التي سعى لمعالجتها خلال أول 100 يوم من ولايته.
وانخفضت نسب تأييد ترامب في القضايا الاقتصادية بشكل ملحوظ منذ أوائل الشهر الماضي، حيث أدت خطة التعريفات الجمركية التي أطلقها إلى تذبذب في سوق الأسهم ومخاوف من ارتفاع الأسعار.
وقالت مشاركة في الاستطلاع تبلغ (55 عاما) من فرجينيا تُعرّف نفسها كمستقلة، "أنا محبطة. لم أقم بالتصويت له. كنت سأعطيه فرصة، لأنني اعتقدت أنه يمكن أن يفعل شيئا لتحسين الاقتصاد، لكن أشعر بمزيد من الإحباط".
إعلان مخاطر محدقةوعبر 57% من المشاركين عن قناعتهم أن أسلوب ترامب في الرئاسة يُعرّض البلاد للخطر بشكل غير ضروري، وأكد 60% معارضتهم لتحركات الرئيس الجمهوري في الشؤون الخارجية التي تضمنت موقفا أكثر ودية تجاه روسيا في حربها مع أوكرانيا وإنهاء العديد من برامج المساعدات الخارجية.
ورغم أن قضية الهجرة كانت أبرز الملفات التي راهن عليها خلال حملته للعودة إلى البيت الأبيض، فإن نسبة تأييد قراراته في هذا الملف تراجعت من 51% في مارس/آذار الماضي إلى 45% حاليا.
ووفقا لشبكة "سي إن إن"، حصد ترامب تقييمات إيجابية في ملف واحد فقط من بين الملفات التي شملها الاستطلاع، إذ عبر 51% من المشاركين عن تأييدهم لقرارته المتعلقة بملف الهوية الجنسية والمتحولين جنسيا، وكانت نسبة التأييد 90% لدى الجمهوريين و48% بين المستقلين، و16% عند الديمقراطيين.
وقالت ليزا مونسون، وهي أم لثلاثة أطفال من ولاية ماريلاند التي صوتت لترامب، عند سؤالها عما تعتبره أكبر إنجاز له "أنا في الحقيقة سعيدة جدا لأنه قال إن هناك فقط ذكرا وأنثى. لقد كنت سعيدة جدا عندما أعلن ذلك، عندما وضع ذلك في القانون، أن هناك فقط ذكرا وأنثى، ولا يوجد شيء آخر".
وأظهر الاستطلاع أن ثقة الأميركيين في قدرة ترامب على استخدام سلطات الرئاسة بمسؤولية تراجعت إلى 46% بانخفاض 8 نقاط عن ديسمبر/كانون الأول الماضي، كما عبر 50% عن ثقتهم في قدرته على توفير قيادة حقيقية للبلاد بانخفاض 9 نقاط مقارنة بديسمبر/كانون الأول.
وقال جورج ماستردوناتا، وهو محام صوت لصالح ترامب وشارك في الاستطلاع، "أنا لست من المعجبين بالأوامر التنفيذية التي يصدرها ترامب.. أعتقد أنه يبالغ في إصدار تلك الأوامر، ولهذا السبب يتم إبطال الكثير منها من قبل المحاكم، لأنه لا يمتلك السلطة للقيام بذلك".
ويرى 52% من المشاركين في الاستطلاع إن فترة رئاسة ترامب الثانية ستغير البلاد بشكل جذري وبطريقة دائمة، مقابل 36% يعتقدون أن أي تغييرات كبيرة يقوم بها ستتلاشى بمجرد مغادرته المنصب.
إعلان