أكد الدكتور عبد الغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الصناعة الافتائية عمل كبير جدا في العالم، والإفتاء في مصر فتوي ذات منظور عالمي، منوهًا بأن مصر ثقيلة جدًا في صناعة الفتوى مع تميز مصر بالمذاهب المتعددة.

أسامة الأزهري: وزارة الأوقاف بكل قدراتها مجندة لدعم دار الإفتاء الإفتاء تعلن انطلاق المؤتمر العالمي التاسع غدًا

وأضاف "هندي "خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "النيل للأخبار"، اليوم الاثنين، أن صناعة الفتوي في مصر مرت بالعديد من المراحل وهي سابقة لكل الدول الاسلاميه فيما يتعلق بالفتوي؛ نظرًا لارتباط الفتوي بالازهر الشريف، مردفًا أن مصر ساعدت دار الإفتاء ان يكون لها اتصال بكل دور الإفتاء بالعالم.

وأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إلى أن هذا الاتصال بالعالم ساعد على وجود هيئة لدور الإفتاء حول العالم ومقرها مصر، وساعد على تنقل لدار الإفتاء في كثير من الدول، موضحًا أن العديد من المنظمات الدولية وعلى راسها الاتحاد الأوروبي أصبحت تعترف بدار الإفتاء المصرية كمرجعية لهذه الفتاوي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأعلى للشؤون الإسلامية دور الإفتاء عبد الغني هندي عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية صناعة الفتوى

إقرأ أيضاً:

صيف 2024 الأعلى حرارة في العالم

البلاد ـ وكالات

قالت خدمة مراقبة تغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أمس: إن العالم مر بأشد فصول الصيف سخونة في نصف الكرة الأرضية الشمالي، منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، وسط تزايد الاحتباس الحراري.

وذكرت خدمة كوبرنيكوس للتغير المناخي في نشرة شهرية، أن الصيف في نصف الكرة الأرضية الشمالي من يونيو إلى أغسطس هذا العام، تجاوز الصيف الماضي؛ ليصبح الأشد حرارة في العالم. وتزيد الحرارة الاستثنائية من احتمالات أن يتجاوز عام 2024 عام 2023 ليصبح الأعلى حرارة على الإطلاق على كوكب الأرض.

وقالت سامانثا بورجيس نائبة مدير الخدمة:” خلال الأشهر الثلاثة الماضية، شهد العالم شهرا يونيو وأغسطس الأكثر سخونة، واليوم الأكثر سخونة على الإطلاق، والصيف الأعلى حرارة في نصف الكرة الأرضية الشمالي على الإطلاق”.

وأضافت أنه ما لم تعمل الدول على خفض انبعاثاتها المسببة لارتفاع درجة حرارة الكوكب بشكل عاجل؛ فإن الطقس المتطرف “سيصبح أكثر حدة”. وتشكل الانبعاثات الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري السبب الرئيس لتغير المناخ.

وواصل تغير مناخ الكوكب مفاقمة الكوارث هذا الصيف. ففي السودان، تسببت الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة الشهر الماضي في إلحاق أضرار بأكثر من 300 ألف شخص، وأدت إلى انتشار الكوليرا في البلاد التي مزقتها الحرب.

وتعود بيانات خدمة كوبرنيكوس لعام 1940، وقام العلماء بمقارنتها ببيانات أخرى، للتأكد من أن هذا الصيف كان الأكثر سخونة منذ فترة ما قبل الصناعة في عام 1850م.

مقالات مشابهة

  • أمين الفتوى يوضح حكم منع المرأة نفسها عن زوجها المدخن (فيديو)
  • صيف 2024 الأعلى حرارة في العالم
  • وفد حكومي رفيع يصل أربيل لبحث قضايا المنافذ والضرائب ونقاط التفتيش
  • الأعلى للإعلام يفتتح دورة تدريب الصحفيين الشباب الأفارقة الـ 59
  • مفتى الجمهورية لـ "الفجر": 240 لجنة للرد على فتاوى المواطنين
  • "الأعلى للإعلام" يفتتح فعاليات دورة تدريب الصحفيين الشباب الأفارقة الـ59
  • وساطة البعثة في أزمة المركزي الليبي.. هل تنجح؟
  • وساطة البعثة في أزمة المركزي..هل تنجح؟
  • هل الجاثوم له علاقة بالجن.. أمين الفتوى يوضح (فيديو)
  • بن مبارك يشدد على دور المجلس الطبي لمكافحة الممارسات السلبية والأخطاء الطبية