كيف أستمتع بحياتي وأقهر أوقات الفراغ
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
من منا لا يقع في أوقات فراغ يشعر فيها كأنه تائه لا يدري ما العمل، خاصة حين ينتابنا الملل من كل ما حولنا، وهي عادة الأوقات تمر بصعوبة، وأحيانا كثيرة تمر دون استثمارها فيما ينفع، لذا نقدم لكم أفضل الطرق لاستثمارها من خلال ما يلي:
1- إذا كنت طالبا ضعيفا فى عدد من المواد فيجب عليك استغلال أوقات الفراغ في تعزيز قدراتك، ونهل ما استطعت من المعلومات في هذه المواد لتحسن مستواك.
2- حفظ القرآن الكريم الذي من المؤكد أنه يمنحك طاقة إيجابية تحفزك دوما لما ينفعك، كما يمكن أيضا ممارسة الهوايات المفضلة، أو قليل من الرياضة.
3- استغل أوقات الفراغ في تعلم مهارات جديدة لأسلوب حياة ممتاز، وتنمية العقل بما يمكنه أن يساعدك للتألق والنجاح مستقبلا.
4- تستطيع المشاركة في المراكز التي تقوم بالعديد من الأنشطة التطوعية التي تفيد المجتمع المحلى، لتخدم مجتمعك وتشعر بالإنجاز الجماعي المفيد.
5- نجد الكثير من الطلاب يستثمرون أوقات فراغهم فى تحسين أوضاعهم المادية عن طريق العمل لمساعدة أسرهم في الإنفاق عليهم.
6- يمكن استغلال الأوقات التي لا تجد ما تفعل فيها فى زيارة الأقارب وصلة الأرحام وتوطيد العلاقات بهم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الكاردينال ساكو يرفض استغلال الأديان لغايات سياسية واقتصادية
آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:22 صأربيل/ شبكة أخبار العراق- دعا رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم البطريرك الكاردينال لويس روفائيل الأول ساكو، يوم الأربعاء، إلى إجراء تغييرات على قوانين في العراق تعود الى العهد العثماني.جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال مراسم “يوم الصلاة الوطني”، تحت شعار “نحو الوحدة في الإيمان” التي انطلقت فعالياتها في مدينة اربيل .وشكر ساكو في كلمته، استقبال الاقليم آلاف النازحين من الموصل مع اجتياح تنظيم داعش لمناطق ومدن تقدر بثلث العراق في أواسط العام 2014.وأضاف أن المنطقة تشهد حاليا احداثا ضاغطة منها الحرب في غزة التي تخلف الموت والدمار اضافة الى تمدد الاصولية التي تولد الانقسام والفرقة، لافتا الى أن هذه التحديات تغير موازين القوى وتهدد الأمن العالمي وخاصة المنطقة”.كما أشار ساكو الى أن هذه التحديات تتطلب حوارا واسعا من أجل تبني رؤى مشتركة لتخطيها.وشدد ساكو على أنه، “ثمة حاجة لبناء دولة ديمقراطية وطنية دولة المؤسسات والقانون بما يعزز قوة الدولة واستقلالية قرارها، وكذلك توجد حاجة الى تشريعات جديدة تساوي بين المواطنين وتحقيق العدالة الاجتماعية”.وأوضح أن “هناك قوانين تعود الى الزمن العثماني، ونحن في زمن السرعة والانترنت تحتاج إلى إجراء تغييرات عليها”.وحذر ساكو من الاصولية الدينية، قائلا إن الديانات السماوية لا تقبل هذه الاصولية، و المشكلة هنا ليست في الأديان، وإنما في استغلال هذه الاديان لغايات سياسية واقتصادية”.وتابع بالقول انه “ثمة ضرورة لتغيير مناهج التعليم الديني عبر تبني الاعتدال والوسطية لأن الأصولية ليست هي الاصالة في الاديان”.