حاكم الشارقة يعتمد 21 مليون درهم للمتأثرين من ترميم «حصن المنصور»
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، 21 مليون درهم كتعويضات لأصحاب الأملاك المتأثرة بمشروع ترميم «حصن المنصور الأثري»، في حي شرق بمدينة خورفكان.
وتشمل التعويضات 29 شخصاً، وسيتم التواصل معهم لاستلامها قريباً.
أخبار ذات صلةكما وجه سموه بتحويل منطقة السور في مدينة كلباء إلى منطقة متكاملة، تضم الصرف الصحي والطرق المرصوفة والحدائق ليكون فيها كل ما تحتاجه.
أعلن عن توجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة، محمد النزر المتحدث الرسمي لدائرة التخطيط والمساحة بالشارقة، خلال مداخلة له، اليوم، عبر برنامج «الخط المباشر» الذي يبث عبر إذاعة وتلفزيون الشارقة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة سلطان القاسمي حاكم الشارقة
إقرأ أيضاً:
حاكم رأس الخيمة يصل إلى قوانغدونغ الصينية في زيارة تستغرق 4 أيام
وصل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، إلى مقاطعة قوانغدونغ، بجمهورية الصين الشعبية، في زيارة تستغرق أربعة أيام توقع خلالها إمارة رأس الخيمة، اتفاقية تعاون مع المقاطعة، وسيعقد سموه والوفد المرافق عدداً من اجتماعات الأعمال، والأنشطة الثقافية.
يرأس صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، وفد الإمارة التي ستوقع اتفاقية تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، الأكثر اكتظاظاً بالسكان في الصين، بحضور حاكم المقاطعة، وانغ وي تشونغ، وذلك في مدينة قوانغتشو عاصمة المقاطعة، بهدف تعزيز التعاون، وتبادل الخبرات في مجالات الاقتصاد الرقمي، والابتكار العلمي والتكنولوجي، والصناعة المتقدمة، والمدن الذكية، والثقافة، والسياحة.
ويعقد صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، خلال الزيارة، لقاءات مع عددٍ من كبار القادة في المقاطعة، وطلبة جامعة سون يات سين، وهي جامعة بحثية عامة في قوانغتشو ويشارك في جلسة نقاشية مع طلبة الجامعة، ويزور عدداً من المناطق الثقافية في المدينة، بما في ذلك منطقة "يونغ تشينغ فانغ" التاريخية.
كما سيقوم سموه بزيارة القنصلية العامة للدولة في قوانغتشو، ويرأس وفد الإمارة لعقد عدد من اجتماعات الأعمال.
يذكر أن عدد سكان مقاطعة قوانغدونغ، يبلغ أكثر من 126 مليون نسمة، وتمتلك أكبر اقتصاد بين مقاطعات الصين وبلغ ناتجها المحلي الإجمالي 1.9 تريليون دولار أميركي (أي نحو 6.98 تريليون درهم إماراتي) في العام 2023.
وتعد المقاطعة مركزاً رئيساً للتصنيع، وتعتبر صناعة الإلكترونيات، والسيارات، والمنسوجات، والأدوية، والتقنيات المتقدمة، والتمويل، والعقارات، من ضمن قطاعاتها الرئيسة.
المصدر: وام
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب