الملك يترأس حفل استقبال بمناسبة عيد العرش بالمضيق
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
سيترأس الملك محمد السادس، زوال يوم الثلاثاء 30 يوليوز 2024، حفل استقبال بساحة عمالة المضيق-الفنيدق بمدينة المضيق.
وزوال يوم الأربعاء 31 يوليوز 2024، سيترأس الملك القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية بساحة مشور القصر الملكي العامر بمدينة تطوان، حفل أداء القسم، الذي سيؤديه أمام جلالته الضباط المتخرجون الجدد من مختلف المدارس والمعاهد العسكرية وشبه العسكرية والمدنية.
وبهذه المناسبة، ستقيم القيادة العليا لأركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية مأدبة غداء بنادي الحرس الملكي بمدينة تطوان.
كما سيترأس الملك، عصر نفس اليوم، حفل الولاء بساحة مشور القصر الملكي العامر بمدينة بتطوان.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
شخصيات عالمية بعيون مصرية .. معرض بـ متحف قصر المنيل
افتتح بسراى العرش متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل ،معرضا مؤقتا بعنوان "شخصيات عالمية بعيون مصرية"، فى تعاون هو الأول من نوعه بين الإدارة العامة للمتاحف التاريخية وإدارة المعارض المؤقتة بالمتحف .
جاء ذلك فى إطار الدور الثقافى والحضارى الذى يقدمه متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل ،بالإضافة إلى احتفال قطاع المتاحف باليوم العالمي للتراث.
أوضحت إدارة متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل أن المعرض يعرض بالمتحف مجموعة نادرة من الصور الفوتوغرافية التي كان يتلقاها الأمير محمد على توفيق كا تذكارات أثناء رحلاته من أمراء وزعماء وملوك العالم.
حضر افتتاح المعرض أمال صديق مدير عام المتاحف التاريخية ومدير عام المتحف، وامدير المتحف ،بالإضافة إلى عدد كبير من الزائرين والاثريين.
يذكر أن القصر بني على طراز إسلامي حديث مقتبس من المدارس الفنية الفارسية والمملوكية، وبه بعض الزخارف السورية والمغربية والأندلسية، بالإضافة إلى اكتسابه الروح العثمانية، مما جعله مدرسة فنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة .
صاحب القصر هو الأمير محمد علي توفيق نجل الخديو توفيق وشقيق الخديو عباس حلمي الثاني وكان وصيا على العرش بعد وفاة الملك فؤاد الأول لحين وصول الملك فاروق للسن القانونية في 28 أبريل 1936، ثم أصبح وليا للعهد إلى أن أنجب فاروق ابنه الأمير أحمد فؤاد الثاني.
ومن أهم معالم القصر سراي الاستقبال الذي يطلق عليه "السلاملك"؛ وهو يتكون من طابقين؛ يضم الأرضي قاعتين للاستقبال يفصل بينهما باب، خُصصت الأولى لاستقبال الضيوف الرسميين وكبار رجال الدولة وغيرهم القادمين لتهنئة الأمير محمد علي توفيق في الاحتفالات الرسمية، بينما خُصصت القاعة الأخرى لاستقبال كبار المصلين القادمين لأداء صلاة الجمعة بالمسجد المقام داخل القصر.