البقالي.. أمل المغاربة الوحيد في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
بعد سلسلة خيبات الأمل في عدد من الرياضات التي شارك بها المغرب في أولمبياد باريس، يبقى العداء المغربي، سفيان البقالي، الأمل الوحيد للمغاربة في أولمبياد باريس.
و حصد البقالي (28 عاما)، الذهبية في آخر ثلاث بطولات كبيرة، ومنها في أولمبياد طوكيو صيف عام 2021 عندما أصبح أول عداء غير كيني يحرز اللقب الأولمبي في سباق 3 آلاف م موانع منذ 1980، كما نال الذهبية في يوجين الأمريكية.
و يخوض البقالي الاثنين المقبل 5 غشت ، تصفيات سباق 3000 متر موانع، فيما يخوض يومين بعد ذلك أي الأربعاء 7 غشت نهائيات 3000 متر موانع.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: فی أولمبیاد
إقرأ أيضاً:
جيش نتنياهو يفقد الأمل في الوصول إلى المحتجزين بغزة.. إغراءات لمن يكشف مكانهم
في محاولة يائسة لإعادة المحتجزين، بعد أكثر من عام على تواجدهم في قطاع غزة، رفع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، قيمة المكافأة المالية مقابل الحصول على أي معلومات استخباراتية عنهم، بجانب وعود وإغراءات أخرى، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
ماذا قال نتنياهو؟وزعم رئيس حكومة الاحتلال أن المقاومة الفلسطينية هي العائق أمام إتمام صفقة التبادل لإعادة المحتجزين من قطاع غزة في خطابه أمام الكنيست، والذي تمت مقاطعته من أهالي الإسرائيليين المحتجزين الذين احتجوا داخل جدران الكنيست.
وفي جلسة مغلقة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع، أكد نتنياهو، بحسب صحيفة جيروزاليم بوست، أن إسرائيل عرضت 5 ملايين شيكل وممرًا آمنًا للخروج من غزة لأي فلسطيني يقدم للجيش الإسرائيلي معلومات عن مكان المحتجزين.
لماذا خصص نتنياهو 5 ملايين شيكل؟وخلال الاجتماع المغلق، أكد رئيس وزراء الاحتلال أن الـ 5 ملايين شيكل مقابل كل محتجز يتم الإدلاء عنه أو معلومات حول مكان تواجده، وذلك بعد أن كانت مليونًا فقط في الماضي، وسيتم إعطاء الجاسوس ممرًا آمنًا لأسرته أيضًا.
وأكد نتنياهو، أن المحادثات لا تزال مُستمرة، وأن إمكانية عقد صفقات صغيرة قيد الدراسة، ولكن بحسب الصحيفة الإسرائيلية فإن هناك العديد من العقبات الآن أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، على رأسها التغيير في السلطة في واشنطن، مع تولي الرئيس الأمريكي جو بايدن منصبه كرئيس مؤقت ودخول الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير.
صحيفة إسرائيلية: وضع المحتجزين لا يهم نتنياهووفي سياق متصل، قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، إن وضع المحتجزين فى قطاع غزة والخطر على حياتهم ومعاناة عائلاتهم لا تهم الحكومة؛ وبنيامين نتنياهو وحكومته منفصلان عن المحتجزين.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن الهم الوحيد لنتنياهو هو بقاء حكومته، بينما إنهاء الحرب في غزة والإفراج عن المحتجزين قد يكلفه حكومته، واتهم أهالي المحتجزين والمعارضة الإسرائيلية نتنياهو مرارًا بعرقلة مساعي التوصل إلى صفقة تبادل، وقالت إنه يسعى لإطالة أمد الحرب لتحقيق مكاسب سياسية.