“متحف الريف” الذي دعا الملك إلى إحداثه يتحول إلى “متحف الحسيمة”
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
في سنة 2011 دعا الملك محمد السادس إلى الاهتمام بحفظ الذاكرة الجماعية و تعميم المعرفة التاريخية بمنطقة الريف في رسالة تلاها آنذاك ادريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
و انطلقت الأشغال رسمياً في “متحف الريف” في يوليوز من سنة 2011، وهمت إعادة تأهيل بناية الباشوية القديمة، وسط مدينة الحسيمة، لتحويله إلى متحف يروي جزءا من تاريخ الريف، و حفظ الذاكرة الجماعية.
بعد ذلك توقفت الأشغال في بناية الباشوية القديمة بشكل غامض، بعدما كان من المقرر إستكماله، وفقا لدفتر التحملات، في سنة 2013، مما طرح آنذاك العديد من التساؤلات عن الأسباب الكامنة وراء سبب “إجهاض” إقامة المشروع الذي كان من بين توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة.
مؤخرا ترأست آمنة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، لقاء إخباريا وتشاوريا مع مختلف الشركاء والمتدخلين حول مشروع “متحف الحسيمة”.
و تضمن جدول أعمال هذا الاجتماع المراحل المقبلة والجدولة الزمنية لتهيئة فضاءات المتحف التي ستنطلق أشغالها خلال الأسبوع الثالث من شهر غشت المقبل من طرف الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة بتكليف من المجلس.
كما تدارس هذا اللقاء الخطوات المقبلة المتعلقة بالمشروع وبتجميع المواد التراثية التي سيتم عرضها في المتحف.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
بيتكوفيتش: “بن ناصر الذي كان يرغب بشدة في التواجد معنا لكن..”
أبدى مدرب الخضر، فلاديمير بيتكوفيتش، أسفه الشديد لغياب اسماعيل بن ناصر، عن التربص المقبل للمنتخب الوطني.
وخلال الندوة الصحفية التي عقدها اليوم اللإثنين، قال بيتكوفيتش، بخصوص بن ناصر: “غياب بن ناصر أمر مؤسف، كون اللاعب كان يرغب بشدة في التواجد معنا”.
كما أضاف: “لقد كانت له بداية جيدة للغاية مع نادي أولمبيك مارسيليا، وكنت أرغب في الاعتماد عليه في المبارتين المقبلتين”.
وأردف مدرب الخضر: “بن ناصر عانى من مشكل عضلي، عشية المباراة الأخيرة التي جمعتهم بباريس سان جيرمان”.
وختم فلاديمير بيتكوفيتش، مؤكدا: “الفحوصات التي أجراها بن ناصر، أكدت بأن اصابته ليست خطيرة”.