7 مستلزمات لا غنى عنها في حقيبة المعتمر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
حددت وزارة الحج والعمرة بعض المستلزمات التي لا غنى عنها في حقيبة المعتمر، ناصحًة بإكمال الاستعداد لأداء العمرة بتجهيز المستلزمات الضرورية التي تيسّر الرحلة، وتعين على أداء المناسك.
تجهيز حقيبة المعتمرأكدت وزارة الحج والعمرة، عبر حسابها بمنصة إكس، أن حقيبة المعتمر يجب أن تتضمن:
بطاقة الهوية
جواز السفر
أرقام للتواصل "للحالات الطارئة"
شاحن متنقل
كتيب الأدعية
مبلغ مالي "في حدود حاجتك"
خريطة مكة والمدينة
أكمل استعدادك لأداء العمرة بتجهيز المستلزمات الضرورية التي تيسّر رحلتك، وتعينك على أداء المناسك.
وكانت وزارة الحج والعمرة، شددت على أن التزام المعتمر بالأنظمة والإجراءات يضمن رحلة العمرة، وييسر المناسك، ويضمن راحة المعتمرين والمصلين.
وأضافت الوزارة، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أن ذلك يشمل استخراج التصاريح عبر "نسك"، وتجنب الازدحام والتدافع أثناء أداء المناسك.
كذلك نصحت وزارة الحج والعمرة، بحضور المعتمر في الوقت المحدد له واتباع التوجيهات الصادرة من المنظمين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الحج والعمرة وزارة الحج والعمرة وزارة الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
ذكرى وفاة السيدة خديجة بنت خويلد.. تعرف على أهم ملامح سيرتها العطرة
تحل علينا اليوم العاشر من شهر رمضان، ذكرى وفاة أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، زوج سيدنا رسول الله وأم المؤمنين.
وفي هذا التقرير نرصد أهم ملامح سيرتها العطرة :
سيرة السيدة خديجةعمل النَّبي في تجارتها، ثم تزوجها وهو في سنِّ الخامسة والعشرين، وهي يومئذٍ في سنّ الأربعين، فكانت رضي الله عنها أول زوجاته، وأمّ جميع أولاده عدا سيدنا إبراهيم.
وتعتبر السيدة خديجة أول من آمن بدعوة الإسلام، وأول من توضأ وصلَّى بعد سيدنا النبي، ثم هي الحانية، الحكيمة، العاقلة، النبيلة، المؤيدة لدين الله، المواسية لسيدنا رسول الله بنفسها ومالها، وهي التي صبرت معه على حصار قريش لبني عبد مناف في شِعب أبي طالب ثلاث سنوات كاملة.
وكان النبي طيلة حياته وفيًّا لها، بارًّا بها، مُكرِمًا لآلها وصديقاتها، ومُعترفًا بجميلها، كثير الحديث عنها.
زواج النبي بهاكما استمر زواجها من سيدنا رسول الله أربعًا وعشرين سنة وستة أشهر، ولم يتزوج غيرَها في حياتها، واستحقت رضِيَ اللهُ عَنْهَا أن تكون من أفضل نساء أهل الجنة؛ فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: خَطَّ رَسُولُ اللهِ فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ خُطُوطٍ، قَالَ : «تَدْرُونَ مَا هَذَا؟» فَقَالُوا: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ،
فَقَالَ رَسُولُ اللهِ: «أَفْضَلُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ: خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ، وَفَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ، وَآسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَمَرْيَمُ ابْنَةُ عِمران» أخرجه أحمد.
وتُوفِّيت رضي الله عنها في 10 رمضان، قبل هجرته بثلاث سنين، ولها من العمر خمس وستون سنة، فحزن عليها حُزنًا شديدًا، وسُمّي عامُ وفاتها بـ«عام الحزن»، وهو العام الذي توفي فيه عمه أبو طالب الذي كان يحوطه ويحميه.