إحياء شركة النصر للسيارات.. وزير قطاع الأعمال يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
قدم المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال عرضًا تفصيليًا خلال اجتماع عقده منذ قليل مع الدكتور مصطفي مدبول رئيس مجلس الوزراء، لموقف صناعة السيارات في مصر.
ووفق بيان صحفي، استعرض الوزير، الموقف الحالي لشركة النصر للسيارات، وكذا مشروع تطوير البنية التحتية لمصانع الشركة بهدف إعادة إحياء الصناعة وتطوير مصنع سيارات الركوب وخطوط الإلبو والدهانات النهائية وخطوط التجميع المبدئي وتجميع الشاسيه والموتور والتجميع النهائي والاختبارات، وكذا أعمال تطوير البنية التحتية لعدد العنابر الملحقة بالمصنع.
وأضاف الوزير، أنه تم عقد عدد من الاتفاقيات للتصنيع المحلي وتوريد الحافلات والمركبات التجارية الخفيفة والسيارات الكهربائية مع عدد من الشركات الصينية العاملة في هذا المجال، تتضمن توريد المكونات والضمان وخدمات ما بعد البيع.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المهندس محمد شيمي شركة النصر للسيارات وزير قطاع الأعمال الدكتور مصطفي مدبولي
إقرأ أيضاً:
خسائر الأهلي من الانسحاب في مباراة القمة.. ناقد رياضي يكشف التفاصيل
أكد الناقد الرياضي وليد زينهم أن قرارات رابطة الأندية ضد الأهلي كانت متوقعة، مشيرًا إلى أن الأزمة بدأت منذ الإعلان عن جدول المباريات بطريقة أثارت العديد من التساؤلات.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي وعبيدة أمير، في برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن وضع مباريات القمة والمواجهات القوية في أول جولتين أو ثلاث من الدوري يثير علامات استفهام حول آلية وضع الجدول.
وتابع أن الأهلي كان لديه موقف واضح منذ البداية بشأن ضرورة تعيين حكام أجانب لمباراة القمة، مشيرًا إلى أن الرابطة كان لديها متسع من الوقت لتوفير طاقم حكام عربي على الأقل لتجنب الأزمة.
وأشار زينهم إلى رفض الأهلي لقرارات الرابطة، مؤكدًا أن النادي كان يسعى للحفاظ على حقوقه، لكنه يرى أن خوض المباراة كان سيجنب الأزمة، خاصة أن الحكم المصري ليس دائمًا محل تشكيك كما يروج البعض.
وحول بيان الأهلي، اختتم زينهم حديثه قائلًا إن بيان النادي يوم القمة كان قويًا وحاسمًا، بينما جاء البيان الصادر لاحقًا أكثر مرونة، حيث قرر الأهلي اللجوء إلى اللجنة الأولمبية بدلاً من الانسحاب من الدوري، معتبرًا ذلك تصرفًا حكيمًا نظرًا لتداعيات الانسحاب الاقتصادية والرياضية.