بعد مشادة كلامية.. زوجة تقتل زوجها وتُصيب والديه باصابات بالغة بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أقدمت زوجة بعزية الغطوس بمدينة القنطرة شرق بمحافظة الإسماعيلية، اليوم الاثنين، على قتل زوجها، بينما أصابت والديه بإصابات بالغة، وذلك عقب مشادة كلامية حدثت بينهم، وتحرر المحضر اللازم لتتولى النيابة العامة التحقيق.
وكان مدير أمن الإسماعيلية، قد تلق إخطارًا من نائبه، يفيد وصول ٣ مصابين من أسرة واحدة، بجروح خطيرة، إلى مجمع الإسماعيلية الطبي، محولين من مستشفى القنطرة شرق، وذلك إثر اصابتهم في مشاجرة عائلية، ادعوا فيها قيام زوجة ابنهم المصاب الأول وتدعى " ن.
وأكدت التحريات المبدئية إصابة أحمد نصر عبد المنعم ٢٧ سنة بجروح طعنية بالصدر من الناحية اليمنى واليسرى، ولفظ أنفاسه الأخيرة فور وصوله المستشفى، وإصابة والده ٥٢ سنة، بجرح طعني أعلى الصدر، وحالته حرجة ومحتجز بالعناية المركزة، ولطيفة إبراهيم ٤٥ سنة بجروح طعنية بالصدر من الجهتين.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتم إلقاء القبض على المتهمة وإخطار النيابة العامة لتتولى التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طعن الإسماعيلية قتل زوجة زوجها
إقرأ أيضاً:
زوجة تبحث عن النفقة وتتهم زوجها بالتخلف عن سداد المصروفات بعد 11 سنة زواج
" زوجي طلب مني تطليقه وقال لي - طلقيني مش هصرف عليكي أنتي وأولادك- وهددني عندما لاحقته بالدعاوي القضائية"، كلمات جاءت على لسان زوجة لاحقت زوجها بدعوي حبس بعد 11 عام زواج، وطالبته بسداد 219 ألف جنيه بعد تخلفه عن مصروفات أطفاله المدرسية لهذا العام.
وتابعت الزوجة، "تخلف عن سداد متجمد النفقات المدرسية عن العام الحالي لأطفاله - رغم أنه ميسور الحال - وهو من ألحق الأطفال بالمدرسة الخاصة، إلا أنه بعد نشوب الخلافات بيننا قرر معاقبتي وتهديدي وابتزازي بالنفقات، وقرر أن يهجرني ويتزوج بأخري بعد 11 سنه زواج، ومن وقتها وهو يرفض الانفاق على أطفاله وتخلى عن مسئوليته".
وأكدت الزوجة، "هجر منزل الزوجية وتركني دون نفقات، وذلك بعد خلافات نشبت بيننا اعتراضا على تصرفاته وخيانته لي بشكل مستمر، لأعيش في جحيم بسبب تهديداته للانتقام مني، لأعيش طوال الفترة الماضية محرومة من النفقات رغم أنه ميسور الحال".
وتنص المادة 18 مكرر من المرسوم بقانون 25 لسنة 1929 على أنه :" إذا لم يكن للصغير مال فنفقته على أبيه، وتستمر نفقة الأولاد على أبيهم إلى أن تتزوج البنت، أو تكسب ما يكفى نفقتها، ويلتزم الأب بنفقة أولاده ، وتوفر المسكن لهم بقدر يساره، وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم ، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق عليهم".